BISNIS KUE CUMA DARI BAZAR KINI SUKSES MILIKI OUTLET

Entrepreneurs Indonesia

6 Dec 202121:25

Summary

TLDRتتناول هذه المحادثة قصة نجاح كات سوتشي، مالكة علامة تجارية في صناعة المخبوزات. بدأت كات سوتشي عملها من المنزل بعد أن كانت تبحث عن طرق لإعداد طعام صحي لأطفالها، مما قادها إلى تعلم فنون الطهي والمخبوزات من الصفر. تطورت أعمالها ببطء إلى أن بدأت في تقديم دروس طبخ عبر الإنترنت، وجذب ذلك أكثر من 15,000 مشارك. من خلال استراتيجيات التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، استطاعت أن توسع عملها ليشمل متجرين وتحقيق إيرادات تصل إلى 70 مليون شهريًا. تركز كات سوتشي في رسالتها على المثابرة والإيمان بقدرة الشخص على النجاح من خلال التعلم المستمر والعمل الجاد.

Takeaways

😀 بدأ مشروع سوتشي من المنزل دون خبرة في الطهي أو الخبز.
😀 كانت البداية بسبب رغبة سوتشي في إعداد طعام صحي لطفلها الذي كان يعاني من مشاكل صحية.
😀 بدأت سوتشي في تقديم الطعام لجيرانها وأصدقائها على سبيل الاختبار، ثم لاحظت الطلب المتزايد على منتجاتها.
😀 أول منتج قامت سوتشي بإعداده كان مكرونة سكوتل، التي نالت إعجاب الناس.
😀 بمرور الوقت، توسعت سوتشي في صنع المزيد من الأطباق مثل الحلوى بالأفوكادو ودوران، مما أتاح لها تطوير قائمة من 30-35 وصفة.
😀 سوتشي بدأت بتقديم دروس عبر الإنترنت بعد تلقي العديد من الاستفسارات حول وصفاتها.
😀 مع بداية جائحة كورونا، فتحت سوتشي أول دورة تدريبية لها عبر الإنترنت، مما أسهم في تعزيز النمو وزيادة المتابعين.
😀 منذ بدء العمل، نظمت سوتشي أكثر من 15,000 دورة تدريبية، مما ساعدها على تعزيز الوعي بعلامتها التجارية.
😀 على الرغم من عدم وجود خبرة في التسويق الرقمي في البداية، بدأت سوتشي في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مبتكر لتعزيز علامتها التجارية.
😀 من خلال بناء علامتها الشخصية ومشاركة تجربتها بصراحة، تمكنت سوتشي من تكوين علاقة قوية مع متابعيها وزيادة ثقتهم.

Q & A

كيف بدأت كا سوتشي مشروعها في عالم الحلويات؟
-بدأت كا سوتشي مشروعها في عالم الحلويات من خلال تحضير الطعام في المنزل كجزء من اهتمامها بصحة أطفالها، خاصةً بسبب مرض طفلها الذي كان يتطلب طعامًا صحيًا. بدأت بتجربة تحضير المأكولات الخفيفة مثل الماكاروني سكوتل، التي لاقت إعجاب الأصدقاء والجيران مما دفعها لبيعها في البداية.
ما هي بداية فكرة إنشاء دورة الطبخ الخاصة بها؟
-بدأت فكرة إنشاء دورة الطبخ عندما بدأ العديد من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي يسألون عن كيفية تحضير الوصفات التي تشاركها. بما أن عدد متابعيها بدأ ينمو، قررت أن توفر دورات عبر الإنترنت لتعليم الآخرين كيفية تحضير نفس الأطباق.
كم عدد الأشخاص الذين شاركوا في دورة كا سوتشي حتى الآن؟
-لقد شارك ما يقرب من 15,000 شخص في دوراتها التدريبية حتى الآن، وهو ما يعكس نجاحها الكبير في تعليم الآخرين وتوسيع نطاق مشروعها.
ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته كا سوتشي عند بدء عملها؟
-أكبر تحدي كان عدم وجود خبرة سابقة في الطهي أو الخبز، حيث كانت تفتقر إلى المهارات الأساسية في المطبخ. لكنها تمكنت من التغلب على هذا التحدي من خلال التعلم الذاتي والمثابرة.
كيف كانت استجابة السوق لمنتجات كا سوتشي في البداية؟
-في البداية، كانت مبيعاتها بطيئة ولم تكن منتجاتها تحظى بالاهتمام الكبير، لكن مع مرور الوقت ومع زيادة الوعي، بدأ المزيد من الأشخاص يعرفون عن منتجاتها ويطلبونها. كانت قد بدأت أيضًا في المشاركة في معارض ومنتديات لتسويق منتجاتها.
كيف أثرت الجائحة على عمل كا سوتشي؟
-الجائحة كانت نقطة تحول في عملها حيث بدأت دوراتها التدريبية عبر الإنترنت. كما أنها بدأت بتقديم وصفات مجانية على منصات التواصل الاجتماعي مما جذب العديد من المتابعين الجدد، مما ساعد في نمو أعمالها بشكل كبير.
كيف تمكنت كا سوتشي من بناء علامة تجارية قوية على وسائل التواصل الاجتماعي؟
-بنيت كا سوتشي علامتها التجارية من خلال التفاعل المستمر مع متابعيها، وتقديم محتوى قيم ومفيد مثل الوصفات المجانية ودورات الطبخ عبر الإنترنت. كانت دائمًا صادقة ومباشرة في مشاركاتها مما أكسبها ثقة جمهورها.
هل كان هناك تحول كبير في طريقة التسويق بعد بداية كا سوتشي؟
-نعم، في البداية كانت تعتمد بشكل رئيسي على وسائل التواصل الاجتماعي مثل Instagram للتسويق عبر نشر الصور والتفاصيل الخاصة بالمنتجات. لاحقًا، بدأت في استخدام منصات أخرى مثل GoFood وGojek لتوسيع نطاق عملها.
ما هي أبرز نصيحة تقدمها كا سوتشي للأشخاص الذين يريدون بدء مشاريعهم الخاصة؟
-نصيحتها هي الصبر والمثابرة. كما شددت على أهمية البدء بتعلم مهارات جديدة، والاتجاه نحو التطوير الشخصي والعمل الجاد من دون انتظار النجاح الفوري. كما أن الاستمرارية والمثابرة تؤديان في النهاية إلى نتائج ملموسة.
ما هي استراتيجية التسويق التي اتبعتها كا سوتشي لزيادة مبيعاتها؟
-اتبعت كا سوتشي استراتيجية التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث كانت تنشر باستمرار الوصفات المجانية التي يمكن لأي شخص استخدامها. كما قامت بتنظيم دورات تعليمية عبر الإنترنت لزيادة التفاعل مع جمهورها وتحفيزهم على شراء منتجاتها.