How AAV Gene Transfer Works - Expert Audience

uniQure

7 Jul 201702:51

Summary

TLDRتتناول هذه النصوص العلاج الجيني باستخدام ناقلات الفيروسات المرتبطة بالغدة (AAV)، حيث يُمكنها تصحيح وظائف البروتينات المعيبة أو المفقودة داخل الخلايا المستهدفة. من خلال إدخال جينات علاجية داخل الخلايا باستخدام ناقلات AAV، يتم تصحيح الخلل الجيني أو استعادة وظيفة البروتينات الطبيعية. يتميز هذا الأسلوب بقدرته على استهداف الخلايا غير المتكاثرة والخلايا المتكاثرة، مع تحقيق نتائج مستقرة وطويلة الأمد. العلاج الجيني عبر AAV يعد بديلاً واعدًا لعلاج الأمراض الوراثية والمكتسبة، مع إمكانية تحقيق نتائج علاجية دائمة في العديد من الحالات المرضية.

Takeaways

😀 الأمراض البشرية العديد منها ناجم عن جينات معيبة أو وظائف بروتين غير سليمة.
😀 الجينات داخل الحمض النووي لدينا توفر خطة لإنتاج البروتينات، وعندما يحدث خلل أو طفرات في الجينات، يمكن أن يتسبب ذلك في عدم قدرة الجسم على إنتاج بروتين وظيفي أو إنتاج بروتينات غير فعّالة.
😀 نقل الجينات باستخدام الفيروسات المرتبطة بالناقل (AAV) يمكن أن يستهدف خلايا معينة لتصحيح وظيفة البروتين غير السليمة.
😀 عند دخول الفيروس الخلوي، يمكن للجينات العلاجية داخل AAV تصحيح البروتينات المعطلة أو المفقودة.
😀 الحمض النووي في AAV يتم استبداله بجين علاجي لاستعادة الوظائف الطبيعية للبروتينات المدمرة.
😀 الغلاف البروتيني (الكابسيد) في AAV يساعد في استهداف الخلايا المستهدفة وعند الوصول إلى الخلية، يتم التخلص من الغلاف البروتيني داخل النواة لتحرير الحمض النووي.
😀 الحمض النووي الناقل في AAV لا يدمج في الحمض النووي النووي، بل يشكل ما يسمى بالإيسوم، مما يضمن عدم انتقال التأثير إلى الأجيال المستقبلية من الخلايا.
😀 استخدام آلية الجسم الطبيعية يسمح بتعبير مستقر وطويل الأمد للجزيئات العلاجية.
😀 أنظمة توصيل الناقلات المعتمدة على AAV يمكن أن يتم إعطاؤها عبر الحقن الوريدي أو الحقن المباشر لأنسجة مستهدفة.
😀 AAV هي ناقلات مثالية لنقل الجينات، حيث إنها غير ممرضة وقادرة على نقل الجينات إلى الخلايا القسوية والميتة.
😀 نقل الجينات يقدم إمكانيات لعلاج طويل الأمد وربما نتائج شافية للمرضى الذين يعانون من الأمراض الوراثية أو المكتسبة من خلال تصحيح وظائف البروتين المعيبة أو المفقودة في عملية واحدة.

Q & A

ما هي الأمراض التي يمكن أن تنشأ بسبب وجود جينات معيبة أو بروتينات غير سليمة؟
-تسبب الجينات المعيبة أو البروتينات غير السليمة العديد من الأمراض البشرية، حيث تؤثر هذه الجينات على إنتاج البروتينات بشكل غير طبيعي مما يؤدي إلى قلة أو غياب الوظائف المطلوبة للبروتينات.
ما هو دور الجينات في خلايا الحمض النووي لدينا؟
-تعمل الجينات في خلايا الحمض النووي كخطة لإنتاج البروتينات التي تقوم بوظائف معينة في الجسم، ويؤثر أي خلل فيها على وظيفة البروتين بشكل مباشر.
كيف يساعد نقل الجينات باستخدام الفيروسات المقيدة مثل فيروس AAV في علاج الأمراض؟
-نقل الجينات باستخدام فيروس AAV يساعد في استهداف الخلايا المصابة لتصحيح وظائف البروتين المعيوبة أو المفقودة من خلال إدخال جينات علاجية إلى هذه الخلايا.
كيف يتم تسليم الجينات العلاجية إلى الخلايا المستهدفة؟
-تتم عملية التسليم عبر فيروس AAV الذي يحمل الجين العلاجي داخل قشرة بروتينية، ويستهدف الخلايا المصابة عبر تركيبها داخل هذه القشرة.
ماذا يحدث للفيروس AAV بعد دخوله الخلايا المستهدفة؟
-بعد دخول الفيروس إلى الخلية، يتم التخلص من القشرة البروتينية ويطلق الجين العلاجي داخل نواة الخلية حيث لا يدمج الفيروس في الحمض النووي النووي بل يشكل جسيمًا يسمى الإبيسوم.
ما هو الإبيسوم وكيف يساهم في العلاج الجيني؟
-الإبيسوم هو شكل غير مدمج للجين العلاجي داخل نواة الخلية ولا ينتقل إلى الأجيال القادمة من الخلايا، مما يضمن أن تأثير العلاج الجيني لا يتوارث.
كيف يضمن العلاج الجيني بفيروس AAV التعبير طويل الأمد للمركبات العلاجية؟
-بفضل خصائص الفيروس AAV في تسليم الجين العلاجي بدون دمجه في الحمض النووي، يتيح ذلك تعبيرًا ثابتًا وطويل الأمد للجين العلاجي داخل الخلايا المستهدفة.
ما هي الطرق التي يمكن من خلالها إعطاء العلاج الجيني باستخدام فيروس AAV؟
-يمكن إعطاء العلاج الجيني عن طريق الحقن الوريدي أو الحقن المباشر إلى الأنسجة المستهدفة بناءً على نوع العلاج والمرض المعني.
ما هي المزايا التي يوفرها فيروس AAV كنظام توصيل للعلاج الجيني؟
-يتميز فيروس AAV بعدم كونه مسببًا للأمراض، وقدرته على نقل الجينات إلى الخلايا القسمة وغير القسمة على حد سواء، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعلاج الجيني.
ما الذي يجعل العلاجات الجينية باستخدام فيروس AAV واعدة في علاج الأمراض الوراثية؟
-العلاجات الجينية باستخدام فيروس AAV توفر إمكانية تصحيح وظيفة البروتين المعيوب أو المفقود من خلال تطبيق واحد فقط، مما يعزز إمكانية العلاج طويل الأمد وربما الشفاء التام.