3 Disturbing TRUE New House Horror Stories

Mr. Nightmare

5 Dec 202428:31

Summary

TLDRفي هذا النص المثير، يتحدث شخص عن تجربته مع جارة غريبة تُدعى بريسيلا، التي كانت تراقب وتحاصر حياته اليومية بطريقة مريبة. رغم البداية الهادئة، حيث كان يتعامل معها كجارتهم العجوز الغريبة، تزداد الأحداث توترًا عندما بدأ يلاحظ تصرفات غير طبيعية، مثل ظهورها المفاجئ في فناءه وإصرارها على مراقبته من النوافذ. في النهاية، تصاعد الموقف بشكل غير متوقع عندما هاجمته بسكين مدعية أنه أخذ ابنها منها، مما دفعه للاتصال بالشرطة. هذا الموقف يترك الشخص في حالة من الرعب الدائم بعد تجربة هذه الحادثة المخيفة.

Takeaways

😀 الشخص الذي انتقل إلى منزله في سن 27 عامًا واجه تحديات في التأقلم مع الحياة المستقلة بعد العيش مع عائلته.
😀 الشقة التي انتقل إليها كانت هادئة جدًا، وهذا الهدوء كان صعبًا بالنسبة له بعد العيش في منزل مزدحم.
😀 كان يحب شرفة صغيرة في الطابق الثاني حيث كان يخرج للاستراحة والتدخين، وهو كان يكره رائحة التدخين داخل المنزل.
😀 الشارع الذي يقطن فيه كان يحتوي على منازل متجاورة، وكان الجار الذي يقيم خلفه غريبًا جدًا وغير اجتماعي.
😀 لم يتواصل مع جاره أبدًا، وكانت الحديقة الخاصة به مهملة، ما جعل الجار يبدو كأنه غير موجود.
😀 عندما قرر أن يلتقي بالجار، اكتشف أن المنزل في حالة سيئة جدًا، وكان الجار امرأة مسنّة تدعى بريسيلا.
😀 بريسيلا كانت تتصرف بشكل غريب جدًا، حيث كانت تراقب الشخص من نافذتها دون أن تتحدث إليه أو تحرك.
😀 الشخص كان يشعر بعدم الارتياح بسبب تصرفات الجارة، وفي إحدى الليالي وجد امرأة مسنّة تقف في فناء منزلها وتحدق في منزله.
😀 بعد مرور بضعة أيام، اكتشف الشخص أن الجارة كانت تراقب منزله من النوافذ أثناء الليل، مما زاد من شعوره بالقلق.
😀 في إحدى الليالي، دقّت الجارة جرس الباب بشكل متكرر، وعندما فتح الشخص الباب، حاولت مهاجمته بسكين وهي في حالة من الغضب الهستيري.
😀 الشخص تمكن من السيطرة على الموقف، وتم استدعاء الشرطة التي أخذت الجارة إلى مؤسسة نفسية، ولم يرَ الشخص الجارة مرة أخرى بعد تلك الحادثة.

Q & A

كيف كانت تجربة الانتقال للعيش بمفردك بالنسبة للسارد؟
-كانت تجربة الانتقال للعيش بمفرده صعبة على السارد، حيث كان يعيش في منزل مشترك مع والديه وإخوته وكان البيت مليئاً بالضوضاء والحياة. بعد الانتقال، شعر بالهدوء الكبير والفراغ، وهو ما كان أصعب شيء في التكيف مع الحياة الجديدة.
كيف وصف السارد التغيير في حياته اليومية بعد شراء منزله؟
-السارد وصف التغيير في حياته اليومية بعد شراء منزله بأنه كان حادًا، خاصة بسبب الهدوء الغريب الذي شعر به في البداية. كان يشتهي الصوت والضوضاء التي كانت تحيط به في منزل عائلته.
ما الذي جذب السارد للحديث مع الجار الغريب؟
-الجذب الرئيسي للسارد كان الفضول حول جاره الغريب الذي لم يره قط ولم يتفاعل معه. بدأ يشعر بأنه غريب لأنه لم يتعرف عليه رغم أنهم جيران.
كيف كانت حالة منزل الجار الذي حاول السارد التعرف عليه؟
-منزل الجار كان في حالة سيئة للغاية، حيث كان يبدو مهدمًا وغير معتنى به منذ سنوات. الحديقة كانت مليئة بالأعشاب الطويلة، وكانت جدران المنزل متهالكة والدهان متساقطًا.
ما كان رد فعل السارد عندما التقى بالجيران لأول مرة؟
-عندما التقى السارد بالجار لأول مرة، كان رد فعله بالدهشة والخوف. فجأة، فتحت السيدة الباب بسرعة، وكانت تقف في الباب عاقدة عينيها على السارد بشكل غريب، مما جعله يشعر بعدم الراحة.
كيف تفاعل السارد مع السيدة بعد اللقاء الأول؟
-بعد اللقاء الأول، شعر السارد بعدم الارتياح بسبب سلوك السيدة الغريب. رغم أنها قالت اسمها وأعطت ابتسامة خفيفة، لم تبدِ اهتمامًا به أو بأي حديث آخر.
ما الذي رآه السارد في اليوم التالي الذي جعله يشعر بالقلق؟
-في اليوم التالي، رأى السارد السيدة نفسها تقف في حديقة منزلها وتحدق في منزله من دون أن تتحرك أو تُصدر أي صوت، مما جعله يشعر بالخوف والتوتر.
كيف تفسر السارد تصرفات السيدة في البداية؟
-في البداية، كان السارد يعتقد أن السيدة قد تكون مصابة بالخرف أو أنها تشعر بالوحدة، وكان يأمل أن تكون تصرفاتها مجرد نتيجة لذلك.
ما الذي اكتشفه السارد في يوم آخر جعل الأمور أكثر غرابة؟
-في يوم آخر، اكتشف السارد جورب امرأة ملقى في حديقته على جانبه من السور. هذا الاكتشاف جعله يدرك أن السيدة قد تكون قد دخلت إلى ممتلكاته الخاصة، مما جعله يشعر بالقلق الشديد.
كيف تعامل السارد مع موقف الهجوم المفاجئ من السيدة؟
-عندما هاجمت السيدة السارد بشكل مفاجئ وهي تحمل سكينًا، كان في البداية مرتبكًا وغير مدرك تمامًا لما يحدث. ومع ذلك، تمكن من السيطرة عليها وأخذ السكين منها، وقام بتثبيتها على الأرض حتى وصلت الشرطة.