Connectivism - A Learning theory

Zolzaya Sh

2 Jul 202004:03

Summary

TLDRتعتبر النظرية الاتصالية، نظرية التعلم لعصر الرقمية، حيث يركز على أهمية الاتصال بالمصادر المتنوعة للمعرفة بدلاً من مجرد امتلاك المعرفة الفردية. في الماضي، كان تطور المعرفة بطيئًا وعمرها الافتراضي طويلًا، ولكن اليوم، بفضل التقدم التكنولوجي، تضاعفت المعرفة بسرعة فائقة وأصبحت دائمة التغير. تركز النظرية على أهمية اختيار المعرفة المناسبة وتقييم قيمتها، وتشير إلى أن التعلم لا يتعلق فقط بما تعرفه بل أيضًا بكيفية الوصول إلى المعرفة. في هذا السياق، يصبح الحفاظ على الاتصال بالمصادر المتنوعة أمرًا أساسيًا لتعلم مستمر وفعال.

Takeaways

😀 التعلم في عصر الرقمية يتطلب النظر في نظرية الربط (Connectivism) لفهم تطور المعرفة في العصر الحالي.
😀 في الماضي، كان تطوير المعلومات بطيئًا، وكانت حياة المعرفة تُقاس بالسنوات والعقود، بينما اليوم، تُضاعف المعرفة كل 18 شهرًا.
😀 نتيجة للنمو السريع للمعرفة، أصبح من الضروري اختيار المعرفة المناسبة باعتبارها مهارة أساسية في التعلم.
😀 النظريات التقليدية مثل السلوكية، الإدراكية، والبنائية تركز على عملية التعلم نفسها ولا تتطرق إلى قيمة المعرفة المتعلمة.
😀 في العصر الرقمي، لا يتعلق التعلم فقط بما نعرفه، ولكن أيضًا بكيفية الوصول إلى المعرفة في أماكن مختلفة.
😀 النظرية الحديثة للربط تركز على الاتصال بين مجموعات المعلومات المتخصصة، حيث تكون الروابط أكثر أهمية من حالة المعرفة الحالية.
😀 المعرفة والتعلم يتم بناءهما على تنوع الآراء والأفكار من الآخرين.
😀 الحفاظ على الروابط مع الآخرين يعد أمرًا ضروريًا لتيسير التعلم المستمر.
😀 الهدف من الأنشطة التعليمية هو الوصول إلى المعرفة الدقيقة والمحدثة، حيث تُعتبر عملية اتخاذ القرارات أيضًا جزءًا من التعلم.
😀 نظرية الربط تؤكد على أن التعلم ليس محصورًا في الأشخاص أو الأماكن أو الأوقات، بفضل التكنولوجيا، بل أصبح عالميًا ومرنًا.
😀 وفقًا لكارين ستيفنسون، الأشخاص هم بديل المعرفة؛ التعلم يتم عبر جمع الأشخاص وتبادل الخبرات.

Q & A

ما هو مفهوم 'الاتصال' في سياق نظرية الاتصال؟
-نظرية الاتصال تدور حول فكرة أن التعلم ليس فقط عملية فردية تتعلق بفهم الفرد للمعرفة، بل يمكن أن يكون موجودًا خارج الفرد، مثل في قاعدة بيانات أو في منظمة. النقاط المرتبطة التي تمكننا من التعلم هي أكثر أهمية من الحالة الحالية للمعرفة.
كيف تغيرت وتيرة تطور المعرفة في العصر الرقمي؟
-في الماضي، كان تطور المعلومات بطيئًا وكان عمر المعرفة يقاس بالعقود. اليوم، بفضل التطور التكنولوجي، تتضاعف المعرفة كل 18 شهرًا، مما يجعل عمر المعرفة يقاس بالشهور والسنوات.
ما هي التحديات التي تواجهنا في اختيار المعرفة المناسبة في العصر الرقمي؟
-مع الزيادة الهائلة في حجم المعرفة وتقصير عمرها، أصبح من الضروري تعلم كيفية اختيار المعرفة ذات الصلة والتأكد من صحتها وقيمتها، وهو ما يعكس الحاجة إلى مهارات تقييم معرفي قبل بدء عملية التعلم.
كيف تختلف نظرية الاتصال عن النظريات التعليمية التقليدية مثل السلوكية والمعرفية والبنائية؟
-النظريات التقليدية تركز على عملية التعلم وكيفية فهم الفرد للمعرفة. في المقابل، نظرية الاتصال تركز على أين وكيف يمكن العثور على المعرفة، وتعتبر الاتصالات بين مصادر المعرفة أكثر أهمية من فهم الفرد لها.
ما هي أهمية الاتصال في نظرية الاتصال؟
-الاتصال هو العنصر الأساسي في نظرية الاتصال، حيث يعتبر بناء روابط بين مجموعات المعلومات المتخصصة أمرًا ضروريًا لتعزيز التعلم المستمر وضمان الوصول إلى المعرفة الدقيقة والمحدثة.
ما هو دور الأفراد في نظرية الاتصال؟
-في نظرية الاتصال، الأفراد ليسوا وحدهم مصدر المعرفة. يمكن أن تأتي المعرفة من مجموعة متنوعة من المصادر، مثل الأصدقاء أو المؤسسات أو حتى الأجهزة غير البشرية مثل قواعد البيانات.
ما الذي يميز التعلم في العصر الرقمي عن التعلم في العصور السابقة؟
-في العصر الرقمي، أصبح التعلم ليس فقط عن ما نعرفه، بل أيضًا عن كيفية الوصول إلى المعرفة وأين يمكننا إيجادها. مع تطور التكنولوجيا، أصبح لدينا قدرة أكبر على الاتصال بالمعرفة المتخصصة بشكل مستمر.
ماذا يعني مفهوم 'التعلم المستمر' في نظرية الاتصال؟
-التعلم المستمر في نظرية الاتصال يشير إلى أهمية الحفاظ على الروابط والاتصالات بين مصادر المعرفة المتنوعة لضمان تعلم مستمر وتحديث المعرفة بشكل مستمر.
كيف يمكن للمعرفة أن تكون موجودة خارج الفرد وفقًا لنظرية الاتصال؟
-المعرفة، بحسب نظرية الاتصال، يمكن أن توجد في أماكن أخرى غير عقل الفرد، مثل قواعد البيانات أو الأنظمة التكنولوجية أو المؤسسات. التعلم يتضمن التواصل مع هذه المصادر للوصول إلى المعرفة.
كيف تساهم التكنولوجيا في تعزيز عملية التعلم وفقًا لنظرية الاتصال؟
-التكنولوجيا تساعد في تسريع الوصول إلى المعرفة المتخصصة عبر الإنترنت وتسهيل الروابط بين الأفراد والمصادر المختلفة للمعرفة. هذا يعزز القدرة على التعلم المستمر والتكيف مع تطور المعرفة.