Apakah Kepribadian dan Sifat Manusia Bisa Diubah? (Belajar Psikologi: Seri Teori Kepribadian)

Satu Persen - Indonesian Life School

9 May 202017:04

Summary

TLDRفي هذا الفيديو، يناقش إيفان كيف يمكننا التعامل مع التجارب السيئة وتأثيرها على حياتنا. يبدأ بالحديث عن كيفية استجابة الأشخاص بشكل مختلف للحوادث المؤلمة، من الشعور بالحزن إلى تطور القلق والفوبيا. يعرض بعدها نظرية العالم النفسي جون واطسون حول السلوكية وكيف تؤثر البيئة والتجارب في تشكيل سلوكنا. يتم التركيز على فكرة التكييف الكلاسيكي وتأثيره على ردود الأفعال، بالإضافة إلى تقديم تقنيات لمساعدة الأشخاص في التغلب على الخوف والقلق باستخدام التكييف المعاكس والعلاج التدريجي، مع تشجيع على استشارة المختصين عند الحاجة.

Takeaways

😀 جون واطسون هو مؤسس مذهب السلوكية في علم النفس، والذي يركز على سلوك الإنسان بشكل مباشر وليس على الأفكار أو المشاعر.
😀 السلوكية تؤمن بأن سلوك الإنسان يتشكل من خلال تجاربه مع البيئة المحيطة وليس من خلال العوامل الوراثية أو اللاوعي.
😀 من أشهر أقوال جون واطسون: 'إذا أعطيتني طفلاً سليماً، يمكنني أن أجعله يصبح أي شخص أرغب فيه، بغض النظر عن خلفيته أو ميلاته.'
😀 واطسون قام بتجربة مع طفل يُدعى 'ألبيرت الصغير' لإثبات أن البشر يمكن تكييفهم بشكل سلوكي باستخدام أساليب من البيئة.
😀 تجربة ألبيرت الصغير أظهرت أن البشر يمكن أن يتطور لديهم خوف نتيجة لترابط غير طبيعي بين تجربة محايدة (مثل رؤية فأر أبيض) وصوت مفاجئ مزعج.
😀 هذا النوع من التكييف يُعرف الآن بالتكييف الكلاسيكي، وهو يشير إلى كيفية ارتباط التجارب السلبية مع الأشياء المحايدة، مما يؤدي إلى ردود فعل غير مرغوب فيها.
😀 من الممكن تغيير ردود الأفعال السلبية مثل الخوف من خلال تقنيات مثل إعادة التكييف، التي تهدف إلى استبدال التجارب السلبية بتجارب إيجابية.
😀 معالجة الخوف أو الفوبيا من خلال التعرض التدريجي للأشياء التي تثير الخوف، خطوة بخطوة، يمكن أن تساعد الشخص على التعامل مع مخاوفه بشكل أفضل.
😀 تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، اليوغا، أو التأمل يمكن أن تكون فعالة في تقليل الأعراض الجسدية المرتبطة بالخوف أو القلق.
😀 إذا كانت التجربة السلبية قد أثرت بشكل كبير على حياتك اليومية، فإن اللجوء إلى الاستشارة النفسية أو العلاج السلوكي يمكن أن يكون حلاً فعالاً لتحسين وضعك النفسي.

Q & A

ما هي الاستجابة الشائعة التي يظهرها الناس تجاه الأحداث السلبية التي يمرون بها؟
-الاستجابة تختلف من شخص لآخر، حيث يمكن أن يكون البعض غير مكترث بما حدث، بينما يشعر آخرون بالحزن أو القلق، وبعضهم قد يصبح عرضة للصدمة أو الخوف، وقد يعاني البعض من اضطرابات مثل الرهاب.
ما هي نظرية جون واتسون في السلوك البشري؟
-نظرية جون واتسون، التي أسس فيها مدرسة السلوكية (Behaviorism)، تدعو إلى التركيز فقط على السلوكيات القابلة للملاحظة والقياس. يرى واتسون أن السلوك البشري يتشكل بشكل أساسي من خلال التفاعلات مع البيئة، وليس من خلال العوامل النفسية الداخلية مثل الأفكار أو المشاعر.
كيف يعتقد واتسون أن الإنسان يمكنه أن يصبح شخصاً متميزاً؟
-واتسون قال إنه إذا كان لديه طفل سليم، فإنه يستطيع أن يجعله متميزاً في أي مجال، سواء كان طبياً، أو فنياً، أو حتى في السلوكيات السلبية مثل السرقة، بغض النظر عن الموهبة أو الخلفية الوراثية.
ما هو نوع التجربة التي قام بها واتسون على الطفل 'ألبيرت الصغير'؟
-واتسون أجرى تجربة على الطفل ألبيرت الصغير، حيث قام بتعريضه لأشياء كانت غير مخيفة، مثل فأر أبيض، ولكن ربطها بأصوات مزعجة. هذا التكرار أدى إلى ربط ألبيرت الخوف بكل ما هو أبيض، مثل الفأر، مما جعله يشعر بالخوف من جميع الأشياء البيضاء.
ما هي النتيجة التي توصل إليها واتسون من تجربته على ألبيرت؟
-واتسون أثبت من خلال تجربته أن السلوك البشري يمكن أن يتم 'شراؤه' أو تعديله من خلال ربطه بتجارب معينة. في حالة ألبيرت، تم تعديل سلوكه ليشمل الخوف من الأشياء البيضاء بشكل عام.
ما هو 'التكييف الكلاسيكي' الذي تحدث عنه واتسون؟
-التكييف الكلاسيكي هو عملية ربط حدث معين، مثل الصوت المزعج، بشيء محايد، مثل الفأر الأبيض. هذا الربط يؤدي إلى ظهور استجابة معينة، مثل الخوف، عندما يُعرض العنصر المحايد مجددًا.
كيف يمكن تقليل تأثير التجارب السلبية على الإنسان؟
-واتسون أشار إلى أنه يمكن تقليل تأثير الخوف أو القلق من خلال إعادة التكيف مع هذه الأشياء المزعجة باستخدام تقنيات مثل 'التكييف المعاكس'، حيث يتم ربط تجارب سلبية بتجارب إيجابية.
ما هو العلاج المقترح للتغلب على الخوف أو الفوبيا من شيء معين؟
-العلاج يتضمن 'التعرض التدريجي'، حيث يتم تعريض الشخص تدريجياً للمسبب للخوف بدءاً من صور أو تمثيلات بسيطة، حتى الوصول إلى المواقف الواقعية، مما يساعد الشخص على التأقلم والتغلب على خوفه.
كيف يمكن تدريب الجسم على الاسترخاء أثناء الخوف أو التوتر؟
-يمكن تدريب الجسم على الاسترخاء من خلال تقنيات التنفس العميق، مثل التنفس المنتظم أو ممارسة اليوغا أو التأمل. هذه الممارسات تساعد في تهدئة الجسم وتقليل الاستجابة الفيزيائية للتوتر والخوف.
كيف يمكن تعديل البيئة لجعل الشخص أكثر قدرة على التغيير؟
-وفقاً لنظرية واتسون، يمكن تعديل البيئة من خلال خلق الظروف المحيطة التي تدعم التغيير المرغوب فيه. البيئات الموجهة والمحفزة تساعد في تكوين سلوكيات جديدة واكتساب مهارات مختلفة.