#Narcissist CHANGE?!! The Narcissist THOUGHT YOU Were Just Going To KEEP TAKING The ABUSE! Until…!!

Summary

في هذا الفيديو، يتحدث المتحدث عن العلاقات مع الأشخاص النرجسيين وكيفية تعاطيهم مع الأمل الزائد من الضحايا الذين يأملون في التغيير. يوضح أن النرجسيين لا يغيرون سلوكهم لأنهم يعتقدون أن الشخص الآخر سيستمر في تحمّل إساءتهم. يسلط الضوء على النقطة التي يصل فيها الشخص إلى حافة الانهيار ويتوقف عن تحمل الإيذاء، مما يؤدي إلى تصرفات حاسمة تعيد السيطرة على حياته. الرسالة الأساسية هي أن الشخص يجب أن يحترم نفسه ولا يقبل إساءة المعاملة، فالنرجسيون لا يتغيرون مهما حاولت.

Takeaways

• 😀 الشخص المدمن على الأمل في علاقة سامة قد يظل يأمل في التغيير رغم أن الواقع يعكس العكس.
• 😀 العلاقات مع الأشخاص السامين، سواء كانوا نرجسيين أو غيرهم، تعتمد على السلوكيات المؤذية المتكررة التي لا تدفعهم للتغيير.
• 😀 الشخص السام لا يغير سلوكه لأنه يعتقد أنك ستستمر في تحمل الأذى دون تصرف حاسم منك.
• 😀 النرجسيون لا يتعلمون من أخطائهم لأنهم يفتقرون إلى التعاطف العاطفي، وهو أمر أساسي لفهم تأثير تصرفاتهم.
• 😀 عندما يواجه الشخص السام مقاومة حقيقية أو تغيير في سلوكك، يبدأ في إدراك أن محاولاته لم تعد فعالة.
• 😀 الشخص السام قد يظن أن تصرفاته ستمر دون عقاب أو تغيير، حتى لو استمرت في إيذائك.
• 😀 في مرحلة معينة، تصل إلى نقطة لا يمكنك فيها تحمل المزيد، وتبدأ في مواجهة الشخص السام بطريقة غير متوقعة بالنسبة له.
• 😀 بعض الأشخاص قد يصلون إلى مرحلة من الغضب والرد العنيف بسبب السلوكيات السامة التي تعرضوا لها على مدار الوقت.
• 😀 التغيير الحقيقي في العلاقة يحدث عندما تبين للشخص السام أن تجاوز حدوده لن يُقبل بعد الآن.
• 😀 الشخص السام غالبًا لا يتوقع أن يتم الرد عليه بقوة، وهو ما قد يجعلهم يهربون من مواجهة الحقيقة بعد أن كشفته تصرفاتك.

Q & A

ما هو المقصود بـ "hopium" في سياق العلاقة مع النرجسي؟

يشير مصطلح 'hopium' إلى الإدمان على الأمل الزائد في أن الأمور ستتحسن في العلاقة، على الرغم من أن النرجسيين غالبًا لا يتغيرون. يُعبر عن الأمل المفرط الذي يبقي الشخص في علاقة مؤذية بانتظار التغيير الذي لن يحدث.

لماذا لا يغير النرجسيون سلوكهم؟

النرجسيون لا يغيرون سلوكهم لأنهم يفتقرون إلى التعاطف العاطفي. هم يعتقدون أنهم لا يرتكبون أخطاء، لذلك لا يتعلمون من سلوكياتهم السلبية ولا يشعرون بأي ضرورة لتغيير سلوكهم طالما أن الشخص الآخر يتحمل ذلك.

كيف يمكن أن تؤثر "الدورات" المتكررة من السلوك النرجسي على الشخص؟

تكرار السلوك النرجسي يؤدي إلى تآكل الثقة بالنفس والقدرة على التأقلم. الشخص يتعرض لمزيد من الخداع والتمويه العاطفي مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والضياع. في النهاية، قد يصل الشخص إلى نقطة التحول حيث لا يعود قادرًا على تحمل هذه المعاملة.

متى يبدأ الشخص في إدراك أن النرجسي لن يتغير؟

يبدأ الشخص في إدراك أن النرجسي لن يتغير عندما يصل إلى النقطة التي يشعر فيها بالإرهاق التام من تكرار السلوك السلبي. في تلك اللحظة، يبدأ في ملاحظة أن ما يحدث ليس مجرد مشكلة مؤقتة بل هو سمة ثابتة للشخص.

ما الذي يجب على الشخص فعله عندما يصل إلى نقطة التحول؟

عندما يصل الشخص إلى نقطة التحول، يجب أن يتخذ خطوة حاسمة إما بالابتعاد عن النرجسي أو بوضع حدود صارمة. أهم شيء هو إيقاف التسامح مع السلوك المؤذي وبدء عملية الاستعادة الشخصية.

كيف يمكن للنرجسي أن يظل معتقدًا أنهم لا يحتاجون للتغيير؟

النرجسي يعتقد أنهم لا يحتاجون للتغيير لأنهم يشعرون بأنهم دائمًا على صواب وأنهم لا يرتكبون أخطاء. بالإضافة إلى ذلك، عندما لا يتلقى الشخص الآخر عواقب فورية لسلوكهم، يظن النرجسي أنهم قادرون على الاستمرار دون أن يواجهوا أي رد فعل.

ماذا يحدث عندما يظهر الشخص جانبًا لم يرَه النرجسي من قبل؟

عندما يظهر الشخص جانبًا لم يرَه النرجسي من قبل، قد يشعر النرجسي بالصدمة أو الخوف. النرجسي غالبًا ما يعتقد أن الشخص سيبقى صامتًا ولن يتخذ أي إجراء، لذا فإن أي رد فعل قوي يظهر فجأة يمكن أن يثير دهشتهم.

هل يجب أن يلجأ الشخص إلى العنف للتعامل مع النرجسي؟

لا، العنف ليس الحل أبدًا. يجب أن يتعامل الشخص مع النرجسي عن طريق وضع حدود واضحة أو الابتعاد عن العلاقة. العنف لا يساهم في حل المشكلة وقد يؤدي إلى تفاقم الوضع.

لماذا قد يعتقد النرجسي أن الشخص سيستمر في تحمل تصرفاتهم؟

النرجسي يعتقد أن الشخص سيستمر في تحمل تصرفاتهم لأنهم اختبروا تكرار الدورة من الخداع والإيذاء دون ردود فعل قوية. هذا الشعور بالثقة في قدرتهم على تجنب العواقب يجعلهم لا يشعرون بالحاجة للتغيير.

ما هو أهم درس يجب أن يتعلمه الشخص الذي يعاني من علاقة مع نرجسي؟

أهم درس هو أن الشخص لا يجب أن يتحمل الإيذاء النفسي أو العاطفي تحت أي ظرف من الظروف. إذا كان الشخص لا يحترم نفسه، فلن يستطيع أن يحترم الآخرين. من الضروري وضع حدود واضحة وإعطاء الأولوية لسلامتك النفسية.