Signs Of Low Estrogen In Women: What Your Skin And Hair Are Trying To Tell You

Dr Dray

14 Nov 202416:08

Summary

TLDRيتناول هذا الفيديو التغيرات الجلدية المرتبطة بنقص الإستروجين عند النساء، خاصة بعد انقطاع الطمث. يشرح كيف يؤدي انخفاض مستويات الإستروجين إلى تغييرات في البشرة والشعر والأظافر، بما في ذلك ترقق البشرة، فقدان الكولاجين، انخفاض مرونة الجلد، وجفاف البشرة. كما يتناول تأثيرات نقص الإستروجين على عملية شفاء الجروح وزيادة هشاشة الأظافر والشعر. يناقش الفيديو أيضًا خيارات العلاج مثل العلاج بالهرمونات البديلة، الكريميات الموضعية، ومستحضرات التجميل النباتية، إلى جانب النصائح للحفاظ على صحة الجلد مثل الترطيب وحماية البشرة من أشعة الشمس.

Takeaways

😀 الاستروجين هو هرمون رئيسي في الجسم له تأثيرات كبيرة على الجلد والشعر والأظافر.
😀 انخفاض مستويات الاستروجين مع انقطاع الطمث يسبب تغييرات ملحوظة في البشرة مثل الترهل وقلة المرونة.
😀 البشرة تصبح أرق مع تقدم العمر، خاصة مع نقص الاستروجين، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد وفقدان الكولاجين.
😀 انخفاض الاستروجين يقلل من قدرة البشرة على الشفاء من الجروح والإصابات، مما يزيد من خطر العدوى.
😀 الجفاف والتهيج يصبحان أكثر شيوعًا في البشرة بسبب انخفاض قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة.
😀 مع نقص الاستروجين، تصبح البشرة أكثر عرضة للإجهاد التأكسدي الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
😀 تظهر المسام بشكل أكبر بسبب انخفاض الكولاجين في الجلد، مما يؤدي إلى فقدان دعم المسام.
😀 نقص الاستروجين يؤثر أيضًا على دورة نمو الشعر، مما يؤدي إلى ترقق الشعر وتغير في ملمسه.
😀 الأظافر تصبح هشة ومعرضة للتكسر بسبب نقص الاستروجين وتراجع إنتاج الكولاجين.
😀 حماية البشرة من الشمس تصبح أكثر أهمية مع انخفاض الاستروجين، لأن قدرة البشرة على التعافي من الأشعة الضارة تصبح أقل.

Q & A

ما هي التغيرات التي تحدث في البشرة بسبب انخفاض مستوى الإستروجين؟
-يؤدي انخفاض مستوى الإستروجين إلى تغييرات ملحوظة في البشرة، مثل ترقق البشرة، انخفاض مرونتها، وجفافها، وكذلك زيادة في التجاعيد وظهور علامات الشيخوخة. كما يقل إنتاج الكولاجين ويضعف الحاجز الجلدي، مما يزيد من خطر التهيج وامتصاص المواد المهيجة.
كيف يؤثر الإستروجين على عملية الشفاء من الجروح؟
-يلعب الإستروجين دورًا مهمًا في جميع مراحل شفاء الجروح، بدءًا من المرحلة الالتهابية وصولًا إلى مرحلة إعادة البناء. مع انخفاض الإستروجين، يصبح شفاء الجروح أبطأ وأقل فعالية، مما يزيد من تعرض البشرة للعدوى.
ما علاقة الإستروجين بالتجاعيد في الجلد؟
-يساهم الإستروجين في إنتاج الكولاجين في طبقات الجلد العميقة. مع انخفاض الإستروجين، يقل إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد وفقدان مرونة الجلد، وهي مشكلة تزداد مع تقدم العمر وخاصة بعد سن اليأس.
كيف يمكن أن يؤثر نقص الإستروجين في الدورة الشهرية على الجلد؟
-بعد انقطاع الطمث، تنخفض مستويات الإستروجين بشكل حاد، مما يؤدي إلى العديد من التغييرات في البشرة مثل ترقق الجلد، جفافه، وفقدان مرونته. كما يصبح الجلد أكثر عرضة للتلف بسبب أشعة الشمس.
ما هي الأعراض الجلدية الأخرى التي قد تظهر بسبب نقص الإستروجين؟
-تشمل الأعراض الجلدية الأخرى انخفاض قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة، مما يؤدي إلى جفاف الجلد، بالإضافة إلى زيادة في حجم المسام وظهور حب الشباب بسبب تأثيرات الهرمونات الأخرى.
كيف يؤثر نقص الإستروجين على نمو الشعر؟
-يؤدي نقص الإستروجين إلى تساقط الشعر، حيث يصبح الشعر أضعف وأقل كثافة. قد يعاني البعض من بداية الصلع الأنثوي أو تساقط الشعر بشكل ملحوظ بعد انقطاع الطمث.
هل يمكن استخدام العلاج الهرموني لاستعادة تأثير الإستروجين على البشرة؟
-نعم، العلاج الهرموني يمكن أن يساعد في استعادة بعض التأثيرات المفيدة للإستروجين على البشرة مثل زيادة إنتاج الكولاجين وتحسين مرونة الجلد. ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل اتخاذ القرار باستخدام العلاج الهرموني.
ما هي بدائل العلاج الهرموني المتاحة لتحسين صحة الجلد؟
-يمكن استخدام الكريمات الموضعية التي تحتوي على الإستروجين لتحسين جفاف الجلد وترقيقه. كما يمكن تجربة المركبات النباتية التي تحتوي على الإستروجينات النباتية، مثل الإيزوفلافونات، لتحسين الترطيب والمظهر العام للبشرة.
كيف يمكن حماية الجلد من آثار الشمس بعد انقطاع الطمث؟
-من المهم استخدام واقي الشمس بانتظام لحماية الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. بعد انقطاع الطمث، تصبح قدرة الجلد على التعامل مع أضرار الأشعة الشمسية أقل فعالية بسبب نقص الإستروجين.
هل يمكن علاج الجفاف والتهيج في الجلد الناتج عن نقص الإستروجين باستخدام المستحضرات الموضعية؟
-نعم، يمكن استخدام المستحضرات الموضعية مثل الكريمات المرطبة والمقشرات اللطيفة التي تحتوي على حمض اللاكتيك لتحسين جفاف البشرة وتهيجها. كما يمكن استخدام الريتينويد أو فيتامين A لتحفيز إنتاج الكولاجين وتحسين سمك البشرة.