Ekowisata Hutan Mangrove Karangsong - Kabupaten Indramayu

Yayasan Lahan Basah

2 Dec 202305:06

Summary

TLDRفي هذا الفيديو، يتحدث مدير مجموعة لستاري في قرية كارانسونغ عن تاريخ المنطقة وجهودهم في الحفاظ على النظام البيئي للمناطق الساحلية. يشير إلى التدهور الذي عانت منه المنطقة بسبب التعرية، وكيفية نجاحهم في إعادة تأهيل البيئة البحرية من خلال زراعة أشجار المانغروف. كما يناقش التأثير الإيجابي لهذا المشروع على الحياة الاقتصادية للمجتمع المحلي من خلال استعادة تربية الأحياء البحرية وفتح فرص السياحة البيئية والتعليمية للأطفال، مما يعزز الوعي البيئي للأجيال القادمة.

Takeaways

😀 تم تأسيس قرية كارنجسون في عام 1982 بعد تقسيمها من قرية كارانجتوري، وهي الآن مركز إدارة السياحة البيئية.
😀 هدف المشروع الأول كان إعادة تأهيل الشواطئ المتأثرة بالتعرية من خلال زراعة أشجار المانغروف.
😀 التعرية البحرية أثرت بشدة على الأراضي الزراعية (البرك المائية) حيث دُمرت المساحات التي كان يزرعها المزارعون.
😀 بداية من 2008، بدأت النتائج تظهر تدريجياً، حيث تحسنت البيئة البحرية وأصبح بالإمكان إعادة تشغيل المزارع البحرية.
😀 التأثير الاقتصادي كان إيجابيًا، حيث تم إنقاذ مزارع الأسماك واستعاد الصيادون القدرة على الصيد والحصول على أنواع مختلفة من الأسماك.
😀 أنواع الأسماك التي عادت إلى المنطقة تشمل سمك الباندينغ وبارامودي.
😀 تم فتح المشروع أيضًا كوجهة سياحية تعليمية للأطفال والمجتمع المحلي لتعزيز الوعي البيئي.
😀 هناك العديد من أنواع المانغروف في المنطقة، مثل الأفيسينيا والأفيسينيا مارينا، بالإضافة إلى الأنواع المختلفة من الكائنات البحرية مثل السلطعون والروبيان.
😀 المنطقة تضم أنواعًا متنوعة من الطيور المائية، بما في ذلك الإيبيس وأنتولوس، وهي جزء من التنوع البيولوجي المحلي.
😀 رسالة المشروع هي الحفاظ على النظام البيئي البحري لضمان استدامة البيئة والاقتصاد للأجيال القادمة.

Q & A

ما هو الهدف الرئيسي لمشروع إدارة المانغروف في منطقة كارانسونغ؟
-الهدف الرئيسي هو إعادة تأهيل السواحل المتضررة من التعرية، وذلك من خلال زراعة المانغروف لتعزيز استقرار البيئة وحماية المجتمعات المحلية.
كيف بدأت قصة منطقة كارانسونغ؟
-كانت المنطقة في الأصل جزءًا من قرية بابلوديك، ثم تم تقسيمها في عام 1982 لتصبح قرية كارانسونغ، التي تضم مناطق كارانتوري وكامبونغ سونغ.
ما هي آثار التعرية على المجتمعات المحلية؟
-التعرية تسببت في تدمير المزارع البحرية (التي تربي الأسماك) بسبب الأمواج والظروف البيئية القاسية، مما أدى إلى خسائر كبيرة للمجتمعات المحلية.
كيف ساعدت زراعة المانغروف في حل مشكلة التعرية؟
-من خلال زراعة المانغروف، تم تثبيت التربة ومنع تدهور السواحل، مما سمح بعودة المزارع البحرية للعمل مجددًا وتحقيق عوائد اقتصادية.
ما هي الأنواع الرئيسية للمانغروف التي تم زراعتها في المشروع؟
-الأنواع الرئيسية هي أفيسينيا مارينا، أفيسينيا أيسيناليس، أفيسينيا ألبا، وأيضًا أنواع أخرى مثل أكابولكاتا، بيرجيريرا، وغينموريا.
ما هي الفوائد الاقتصادية التي تم تحقيقها من خلال المشروع؟
-تمكنت المجتمعات المحلية من استئناف تربية الأسماك في المزارع البحرية، مما ساعد على تحسين صيد الأسماك وزيادة العوائد الاقتصادية من الثروة السمكية.
ما هي الأنواع البحرية الأخرى الموجودة في المنطقة؟
-توجد أنواع متنوعة من الكائنات البحرية مثل القشريات (السرطانات المختلفة)، الأسماك مثل سمك الباندينغ، وسمك بارامودي، إضافة إلى أنواع مختلفة من الطيور مثل الإيبس والكونتول.
كيف يساهم المشروع في التعليم والتوعية البيئية؟
-تم افتتاح مدارس بيئية محلية لتعليم الأطفال حول أهمية المانغروف وحمايتها، مما يساهم في زيادة الوعي البيئي لدى الأجيال القادمة.
ما هي التحديات البيئية التي تواجه المنطقة؟
-أكبر التحديات هي التعرية السريعة للمنطقة بسبب الأمواج والعوامل البيئية التي تؤثر سلبًا على البيئة المحلية والمجتمعات التي تعتمد على الموارد الطبيعية.
كيف يمكن الحفاظ على النظام البيئي البحري في المستقبل؟
-يجب الحفاظ على استقرار النظام البيئي من خلال متابعة زراعة المانغروف وحماية المناطق الساحلية من التعرية، بالإضافة إلى استمرار توعية المجتمعات بأهمية الحفاظ على البيئة البحرية.