The Body on the Reservoir

Bedtime Stories

14 May 201722:27

Summary

TLDRفي عام 1988، تم العثور على جثة رجل في منتصف العمر وقد تعرضت لتشويه مروع على ضفاف خزان صناعي في البرازيل. كانت الإصابات التي لحقت بالجثة غريبة ومعقدة، حيث تم استخراج الأعضاء بشكل غير طبيعي، وبدون وجود دم أو آثار للعض. رغم تفسيرات السلطات التي رجحت أنه توفي بسبب حالة طبية، فقد أثار هذا الحادث تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الوفيات الغامضة. بعض النظريات تشير إلى تدخلات خارقة للطبيعة أو تجارب extraterrestrial قد تكون وراء هذا التشويه المروع. القصة تظل محيرة، والغموض يحيط بهذه القضية حتى بعد مرور عقود.

Takeaways

😀 في عام 1988، تم العثور على جثة مشوهة لرجل في منتصف العمر على ضفاف خزان مائي في البرازيل.
😀 الحادث أصبح من أكثر حالات الوفاة disturbing والمزعجة التي تم تسجيلها في التاريخ البشري.
😀 تم العثور على الجثة من قبل طفل صغير كان يصطاد الطيور بالقرب من الخزان عندما لاحظ مجموعة من النسور حول جثة بشرية.
😀 كانت الإصابات التي تعرض لها الضحية غير قابلة للتفسير، شملت إزالة العينين، اللسان، الأذن، والعديد من الأجزاء الأخرى من جسده.
😀 كانت الجثة تظهر علامات على استخراج الأعضاء الداخلية بطريقة غير طبيعية، مثل امتصاص الأعضاء من خلال ثقوب دقيقة.
😀 التقرير الطبي كشف أن الضحية تعرض لألم شديد قبل وفاته نتيجة إصابات مروعة تسببت في توقف قلبه.
😀 كان من المستحيل أن تكون الإصابات ناجمة عن أي نوع من الحيوانات أو التفاعل الطبيعي مع الجثة.
😀 تم إغلاق التحقيق بسرعة من قبل السلطات، التي استبعدت القتل أو وجود طرف آخر متورط.
😀 في عام 1994، تم تسريب تقرير التشريح والصور الصحفية التي أثارت الجدل حول تفاصيل الحادث.
😀 تم استبعاد فرضية القتل البشري بسرعة بسبب عدم وجود أي دليل على الصراع أو قيود جسدية على الضحية.
😀 هناك نظريات تشير إلى أن الحادث قد يكون مرتبطًا بنشاط غير بشري مثل الكائنات الفضائية أو مخلوقات غير معروفة.
😀 تم رفض القصة في الصحافة المحلية والدولية، لكن التحقيقات المستمرة تشير إلى احتمالات تشمل مخلوقات غريبة أو تجارب خارقة.

Q & A

ما هو الحادث الذي وقع في 29 سبتمبر 1988 في البرازيل؟
-في 29 سبتمبر 1988، تم العثور على جثة مشوهة لرجل في منتصف العمر على ضفاف خزان مائي صناعي في البرازيل، وكانت الجثة في حالة مروعة جداً لدرجة أن السلطات المحلية أُصيبت بالذهول.
ما هي التفاصيل الغريبة حول الجثة التي تم اكتشافها؟
-الجثة كانت مشوهة بشكل غير طبيعي؛ تم إزالة العيون والأذن اليسرى واللسان، كما تم استئصال أجزاء من الفك والرقبة، بالإضافة إلى ثقب الجلد والعضلات في أماكن مختلفة من الجسم بطريقة دقيقة.
كيف تم تحديد هوية الضحية؟
-تم تحديد هوية الضحية باستخدام سجلات الأسنان، لكن التفاصيل الشخصية كانت محمية احتراماً لعائلته.
ما الذي لاحظه الطبيب الشرعي في تقريره حول الجثة؟
-لاحظ الطبيب الشرعي أن الجثة كانت خالية من أي علامات نزيف أو رائحة كريهة، كما تم تحديد أن جميع الإصابات كانت قد تمت بسرعة وبشكل دقيق مع استخدام أدوات جراحية، ولا توجد آثار على وجود أي مخدر أو مادة مهدئة.
ما هي التفسيرات الرسمية التي تم تقديمها حول وفاة الرجل؟
-التفسير الرسمي كان أن الرجل توفي بسبب تفاعلات مرضه (الصرع والكحول) ووفاته نتيجة لذلك. وتم استبعاد فرضية القتل بسبب نقص الأدلة على وجود اعتداء من شخص آخر.
هل كانت هناك علامات على وجود حيوانات تتغذى على الجثة؟
-لا، لم تكن هناك أي علامات على أن الحيوانات قد تناولت الجثة، مثل علامات العض أو العلامات التي تتركها الطيور الجارحة. كما تم استبعاد احتمال أن تكون الإصابات ناجمة عن الحشرات أو الحيوانات.
ما هو الغموض الذي أحاط بتفاصيل القضية بعد ست سنوات؟
-بعد ست سنوات، تم تسريب تقرير الطبيب الشرعي والصور المتعلقة بالقضية إلى الصحافة، مما أعاد تسليط الضوء على الحادث وأثار شكوكاً حول التفسير الرسمي الذي تم تقديمه.
هل كان هناك أي نوع من التغطية الإعلامية لهذه القضية في البرازيل؟
-نعم، رغم وجود تسريبات من الحكومة، إلا أن القضية لم تحظ بتغطية إعلامية واسعة. في الواقع، تم نشر معلومات مغلوطة حول موقع الحادث، ما ساعد في إخفاء بعض التفاصيل.
ما هي النظريات التي تم طرحها بشأن سبب الوفاة؟
-تم طرح عدة نظريات حول سبب الوفاة، بما في ذلك التفسير الطبي التقليدي مثل الموت بسبب التفاعل بين الصرع والكحول، بالإضافة إلى فرضيات حول القتل أو حتى الهجوم من قبل مخلوق غير معروف (Cryptid)، أو حتى وجود تدخلات غير طبيعية مثل التجارب الفضائية.
هل هناك أي دليل يدعم نظرية التدخل الفضائي في هذه القضية؟
-بعض الناس ربطوا بين هذه القضية وحالات تشويه الحيوانات التي يعتقد البعض أنها مرتبطة بالنشاط الفضائي. أظهرت الصور التي تم تسريبها تشابهًا بين الإصابات التي تعرضت لها الجثة وتلك التي تم العثور عليها في حيوانات تم تشويهها، مما عزز هذه النظرية.