Why is it so hard to break a bad habit?

TED-Ed

31 Aug 202305:03

Summary

TLDRيواجه الملايين من الناس عادة قضم الأظافر في مرحلة ما من حياتهم، ويسعون للتخلص منها بطرق مختلفة مثل وضع الفلفل الحار على الأظافر أو ارتداء القفازات. العادات تتشكل عندما يتعلم الدماغ أن سلوكًا معينًا مفيد، مثل قضم الأظافر لتخفيف التوتر. يتعلم الدماغ ربط هذا السلوك بمواقف معينة، مثل مكان العمل. لتغيير العادات، ينصح بتعديل البيئة أو الروتين. تدريب عكس العادة، مثل استخدام لعبة مريحة بدلاً من قضم الأظافر، يعد من الطرق الفعّالة للتخلص من العادات السلبية.

The video is abnormal, and we are working hard to fix it.
Please replace the link and try again.

Q & A

ما هي العوامل التي تؤدي إلى تكوّن العادات؟
-تتكوّن العادات عندما يتعلم الدماغ أن سلوكًا معينًا مفيد، مما يؤدي إلى إطلاق الدوبامين الذي يعزز الشعور بالمتعة، مما يجعل الدماغ يربط السلوك بالمكافأة ويجعله يتكرر.
كيف يؤثر الدوبامين في تكوين العادات؟
-الدوبامين هو ناقل عصبي يعزز الشعور بالمتعة ويحفز البلاستيك العصبي، مما يعني أنه يساعد الدماغ على بناء روابط بين السلوكيات والمكافآت، مما يدفع الشخص إلى تكرار العادات.
ما هي العوامل التي تحفز العادات؟
-العادات غالبًا ما يتم تحفيزها من خلال بيئات معينة أو أوقات يومية أو حتى حالات عاطفية، مثل الجلوس على المكتب بعد قراءة بريد إلكتروني مرهق يؤدي إلى عادة قضم الأظافر.
هل يمكن تغيير العادات السلبية؟
-نعم، يمكن تغيير العادات السلبية من خلال فهم كيفية تكوّنها، ثم تعديل بيئات أو مواقف تحفز السلوكيات، واستخدام تقنيات مثل تدريب عكس العادة.
ما هو تدريب عكس العادة؟
-تدريب عكس العادة هو أسلوب يُستخدم لتغيير العادات عن طريق استبدالها بعادة أخرى أقل ضررًا. يتضمن ذلك تحليل المحفزات والعوامل التي تؤدي إلى السلوك، ثم التدخل في الوقت المناسب باستخدام سلوك بديل.
هل يمكن أن يساعد تغيير البيئة في كسر العادات؟
-نعم، تغيير البيئة يمكن أن يكون فعالًا في كسر العادات. دراسة أظهرت أن تغيير المكان أو التوقيت يمكن أن يؤدي إلى تغييرات كبيرة في العادات، مثل تغيير الروتين بعد الانتقال إلى بيئة جديدة.
ما هي بعض الأمثلة على العادات التي قد تصبح تلقائية؟
-العادات اليومية مثل روتين الصباح، الذي يشمل الأنشطة التي يتم إجراؤها دون تفكير عميق، مثل تحضير القهوة أو تنظيف الأسنان.
ما هي النسبة التقريبية للوقت الذي نقضيه في العادات؟
-تشير الدراسات إلى أن الأشخاص يقضون أكثر من 40% من أيامهم في أداء سلوكيات متكررة أثناء انشغال عقولهم بأفكار أخرى.
هل يمكن أن تكون بعض العادات مفيدة؟
-نعم، بعض العادات تعتبر مفيدة لأنها تساعد على تنظيم حياتنا بشكل أكثر كفاءة وتوفر الوقت والطاقة العقلية، مثل روتين الصباح الذي يُسرع من النشاط اليومي.
ما هي بعض الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها لتغيير العادات؟
-يمكن استخدام استراتيجيات مثل تغيير البيئة أو تعديل الروتين اليومي. يمكن أيضًا استخدام تقنيات مثل تدريب عكس العادة أو توفير صعوبة في أداء السلوكيات المترسخة.