Motor Control & Motor Learning Part 1

Brenda Howard

25 Mar 202015:42

Summary

TLDRيتناول هذا الفيديو نظرية العلاج الوظيفي aplicada والتطورات في فهم التحكم الحركي وتعلم الحركة. يناقش أهمية استخدام أطر مرجعية مختلفة لإصابات الجهاز العصبي، وكيفية تعلم الحركة وإعادة تعلمها بعد الإصابة. يتم التركيز على كيف يساعد الدماغ على تعديل الحركات وتطويرها باستخدام التكيف العصبي والتعلم الحركي. كما يتم استعراض الأساليب النظرية التي تطورت على مر السنين، بما في ذلك تقنيات التحفيز والتثبيط، والعلاج التنموي العصبي، وعلاج تعلم الحركة في معالجة الإصابات العصبية.

Takeaways

😀 من المهم استخدام إطار مرجعي مختلف عند التعامل مع الإصابات العصبية بسبب الاختلافات في طبيعة الإصابات مقارنةً بالإصابات البيوميكانيكية.
😀 عند التعامل مع إصابة في العصب الحركي العلوي، يجب استخدام نهج التحكم الحركي أو التعلم الحركي لمساعدة الشخص على استعادة الحركة.
😀 التعلم الحركي يعتمد على قدرة الدماغ على التكيف وإعادة برم نفسه بفضل اللدونة الدماغية.
😀 تعلم الحركة لا يتم من خلال خطة حركية مبرمجة مسبقاً، بل من خلال التعديلات المستمرة التي يقوم بها الدماغ في كل مرة.
😀 نظرية التحكم الحركي بدأت بشكل تطوري، حيث كانت تركز على التسلسل الهرمي للتحكم في الدماغ، وكان يُعتقد أن الحركات تتبع خطط حركية مبرمجة.
😀 اللدونة الدماغية تلعب دورًا كبيرًا في تعافي الأفراد بعد الإصابات العصبية، حيث يساعد الدماغ في إعادة تعلم الحركات.
😀 نظرية معالجة المعلومات الحركية التي طورها روود تتضمن التقنيات مثل تحفيز الحركة باللمس لتمكين الأفراد من فهم كيفية الحركة بشكل طبيعي.
😀 نظريات التعلم الحركي المعاصرة تركز على كيفية اكتساب الحركة أو تعديلها بما يتناسب مع المهمة والبيئة، وليس فقط استعادة تسلسل النمو الطبيعي.
😀 التعلم الحركي ينقسم إلى نوعين: التعلم الإجرائي الذي لا يتطلب تفكيراً واعياً، والتعلم التقريري الذي يتطلب التكرار الواعي للخطوات.
😀 الحركات الطبيعية تتطلب تكاملًا بين الشخص، المهمة، والبيئة لتحقيق نتائج حركية فعالة، مما يعني أن التعلم الحركي يجب أن يتكيف مع السياق.

Q & A

ما هو السبب وراء الحاجة إلى إطار مرجعي مختلف عند التعامل مع الإصابات العصبية؟
-السبب هو أن النهج البيوميكانيكي مخصص للإصابات البيوميكانيكية مثل الإصابات في العضلات أو المفاصل. أما الإصابات التي تؤثر على الأعصاب العلوية تحتاج إلى نهج للسيطرة على الحركة أو تعلم الحركة لأنها تتطلب معالجة تأثيرات الإصابة على التنسيق العصبي والتعلم الحركي.
ما هي بعض النظريات المبكرة التي تم استخدامها لفهم التحكم في الحركة؟
-تم استخدام نظريات مثل التحكم الانعكاسي، السيطرة الهرمية، وبرمجة الحركة. كانت هذه النظريات تفترض أن الحركة كانت مبرمجة مسبقاً في الدماغ وكان يتم تنفيذها بطريقة ثابتة مع بعض التعديلات البسيطة عند تنفيذ المهمة.
كيف يساهم البلاستيك الدماغي في تعلم الحركة بعد الإصابة؟
-البلاستيك الدماغي هو قدرة الدماغ على التكيف وإعادة تنظيم نفسه. بعد إصابة الأعصاب، يكون الدماغ قادرًا على تعلم حركات جديدة أو إعادة تعلم الحركات المفقودة من خلال إعادة تشكيل الروابط العصبية.
من هي مارغريت رود وما هي مساهمتها في فهم التحكم في الحركة؟
-مارغريت رود كانت أخصائية علاج طبيعي وعلاج مهني، وقد طورت نهج رود الذي يركز على الأنماط الانعكاسية وتنظيم التوتر العضلي. كان تركيزها على تقنيات التحفيز والتثبيط، مثل التدليك والتبريد.
ما هي فكرة العلاج التطوري العصبي الذي طورته كارول وبيرتا؟
-كارول وبيرتا طورتا العلاج التطوري العصبي، الذي ركز على تقنيات التعامل مع المريض لتعليمهم الحركة الطبيعية من خلال المدخلات الحسية. كان التركيز على استعادة الأنماط الحركية من خلال التحفيز الحسي واللمس الخارجي.
ما هي مراحل الشلل العصبي التي حددتها سينيغال برونستروم؟
-برونستروم حددت مراحل من الشلل العصبي تبدأ من التراخي (الفلاغيدية) ثم الانتقال إلى التوتر العضلي الزائد (التشنجية) ومروراً بأنماط الحركة المشتركة، وفي النهاية، تتحسن الحركة الطوعية تدريجيًا لتتجاوز التوتر العضلي الزائد.
ما هي أهمية المدخلات الحسية في تعلم الحركة بعد إصابة الأعصاب العلوية؟
-المدخلات الحسية أساسية في تعلم الحركة لأنها تساعد الدماغ على فهم ما يجب أن يشعر به الحركة الطبيعية. هذه المدخلات تمكن الشخص من تعلم الحركات الصحيحة عبر اللمس والمراقبة.
كيف يختلف التعلم الحركي عن التحكم الحركي؟
-التحكم الحركي يتعلق بالقدرة على تنظيم وتوجيه الآليات الحركية، بينما التعلم الحركي يركز على اكتساب الحركة أو تعديلها للحصول على حلول عملية للمهمات في بيئات معينة.
ما هو الفرق بين التعلم الإجرائي والتعلم التصريحي؟
-التعلم الإجرائي لا يتطلب انتباهاً أو تفكيراً واعياً، مثل تعلم ركوب الدراجة. أما التعلم التصريحي فهو يتطلب تفكيرًا واعيًا وترتيبًا ذهنيًا للخطوات، مثل تخطيط كيفية غسل الوجه.
كيف يساهم الدماغ في تنسيق الحركة المعقدة مثل تحريك اليد أو التحدث؟
-الدماغ يخصص مناطق واسعة لهندسة الحركة وتنسيقها، حيث تتفاعل مناطق الدماغ المختلفة المسؤولة عن التخطيط الحركي مع الحواس لمعالجة المدخلات الحسية وتنفيذ الحركات بشكل دقيق.