I have Autism

jacksepticeye

28 Nov 202416:38

Summary

TLDRفي هذا الفيديو، يشارك المتحدث تجربته في تشخيص التوحد وأثر ذلك على حياته. يناقش كيف أن الصورة التقليدية للتوحد كانت لا تشمل أشخاصاً مثله، الذين يعانون من صعوبات اجتماعية وعاطفية دون أن يظهروا السمات النمطية للتوحد. يسلط الضوء على التداخل بين ADHD والتوحد وكيف ساعده التشخيص في فهم نفسه بشكل أفضل. كما يدعو إلى تعزيز المحادثات حول الصحة العقلية ويؤكد على أهمية قبول الذات بعيداً عن الضغوط المجتمعية. الفيديو يحمل رسالة دعم ووعي حول التوحد والصحة النفسية، ويسعى لإحداث تغييرات إيجابية في الصناعة الإبداعية.

Takeaways

😀 تم تشخيص المتحدث بالتوحد، وهو أمر كان مفاجئًا للكثيرين من حوله رغم أنه كان يعتقد أن لديه ADHD (اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط).
😀 المفهوم التقليدي للتوحد كان يرتبط فقط بالأشخاص غير القادرين على التواصل أو الذين يحتاجون إلى التحفيز المستمر، لكن التوحد يمكن أن يظهر بطرق مختلفة ومتنوعة.
😀 تم اكتشاف أن التوحد وADHD يتداخلان في العديد من السمات والخصائص، ويمكن أن يظهر الشخص المصاب بكل منهما بطريقة مشابهة.
😀 التوحد يمكن أن يُظهر بطرق مختلفة عند البالغين، حتى أن الشخص الذي يبدو اجتماعيًا وقادرًا على التواصل قد يكون مصابًا به.
😀 المتحدث يوضح أن التوحد لا يعني بالضرورة أن الشخص سيكون أقل نجاحًا أو قدرات اجتماعية محدودة.
😀 التأكد من التشخيص كان خطوة مهمة بالنسبة للمتحدث، حيث وفر له فهمًا أعمق لنفسه وساعده في التعاطي مع نفسه بلطف أكثر.
😀 التوحد ليس حالة مهددة للحياة ولكنه جزء من التنوع العصبي، وهذا يعني أن الناس يمكن أن يتعاملوا مع هذا التشخيص بطرق مختلفة.
😀 المتحدث استخدم التجربة الشخصية كوسيلة لفتح الحوار حول الصحة العقلية والتوحد وأهمية قبول الذات والآخرين.
😀 تم التطرق إلى فكرة أن العديد من الأشخاص في صناعة المحتوى قد يكون لديهم ADHD أو التوحد دون أن يدركوا ذلك، حيث أن هذه السمات قد تتناسب مع نمط الحياة المرتبط بالمحتوى الرقمي.
😀 التشخيص الذاتي والتحدث عن الصحة العقلية يمكن أن يكون مفيدًا للمجتمع، حيث يساعد في كسر الحواجز وتعزيز التفاهم.

Q & A

ما هو السبب الذي دفع الشخص للحديث عن تشخيصه بالتوحد؟
-الشخص قرر الحديث عن تشخيصه بالتوحد لأنه يشعر أنه من المهم فتح الحوار حول الموضوع، خاصة بعد أن كان لديه أفكار خاطئة عن التوحد عندما كان صغيرًا، ولتوضيح أن التوحد لا يقتصر على الأشخاص غير القادرين على الكلام أو الذين يفتقرون إلى التواصل الاجتماعي.
كيف يختلف التوحد الذي تم تشخيصه في الماضي عن التوحد في الوقت الحالي؟
-في الماضي، كان يُنظر إلى التوحد على أنه شيء مرتبط بالأشخاص غير القادرين على التحدث، والذين يحتاجون إلى تحفيز مستمر ويظهرون سلوكيات متكررة. أما الآن، أصبح من المعروف أن التوحد يمكن أن يظهر بأشكال متنوعة ولا يشمل فقط هذه الصفات.
ما العلاقة بين ADHD والتوحد؟
-ADHD (اضطراب فرط النشاط وتشتت الانتباه) والتوحد يشتركان في سمات مشابهة ويمكن أن يتداخلوا في بعض الحالات. الشخص اكتشف أنه يعاني من الاثنين معًا، وهذا يوضح كيف يمكن أن تكون هذه الحالات جزءًا من طيف العصبية.
ما هي بعض المشكلات الصحية الأخرى التي غالبًا ما ترتبط بالتوحد؟
-التوحد يرتبط عادة بمشكلات صحية أخرى مثل الاكتئاب، والقلق، ومشاكل الأمعاء، والمشاكل العضلية والمفصلية، بالإضافة إلى الربو.
كيف ساعد التشخيص الشخص في فهم نفسه بشكل أفضل؟
-التشخيص ساعد الشخص على فهم سبب تصرفاته المختلفة في الحياة، مثل صعوبة متابعة الدراسة في الكلية، وكيفية التفاعل اجتماعيًا، بالإضافة إلى أنه جعل الشخص يتعامل مع نفسه بلطف أكثر.
ما هو التأثير العاطفي للتشخيص على الشخص؟
-الشخص يراه كتجربة إيجابية، حيث أعطاه مزيدًا من الفهم لنفسه وأتاح له أن يكون أكثر تسامحًا مع نفسه، كما شعر أنه أصبح لديه إجابات حول سلوكه وعقليته.
ما هي ردود الفعل التي تلقاها الشخص بعد الكشف عن تشخيصه بالتوحد؟
-بعض الأشخاص أبدوا دعمًا، بينما آخرون كانوا متفاجئين لأن الشخص يبدو اجتماعيًا جدًا ولا يظهر علامات التوحد التقليدية. كما أن البعض اعترف بتشخيصهم بأنفسهم بعد سماع تجربته.
ما هي أهمية الحديث عن التوحد بالنسبة للصناعة التي ينتمي إليها الشخص؟
-الشخص يرغب في تغيير عقليات الناس داخل صناعة المحتوى، خاصة فيما يتعلق بالضغط الكبير لتحقيق الإنتاجية والطموح، ويريد فتح الحوار حول الصحة العقلية في الصناعة وتحدي الثقافة التي تروج للتفوق المستمر على حساب الصحة النفسية.
كيف يؤثر التشخيص على الحياة اليومية للشخص؟
-التشخيص يجعل الشخص يتفهم بشكل أفضل سبب بعض الصعوبات التي واجهها في الحياة، مثل التفاعل الاجتماعي والدراسة، ويساعده على أن يكون أكثر لطفًا مع نفسه ويمنحه شعورًا بالسلام الداخلي.
ما هي التحديات التي واجهها الشخص عند محاولة الحصول على تشخيص التوحد؟
-أحد التحديات كان الوقت الطويل الذي استغرقه للوصول إلى التقييم الطبي. حيث كانت قوائم الانتظار طويلة في النظام العام، مما دفع الشخص إلى التوجه للخدمات الخاصة، التي استغرقت أيضًا بضعة أشهر لتقديم التقييم.