لم يسمحوا لي بأن أصبح مسلم وحظروا المسجد الذي بنيناه

داود كيم بالعربي

21 Nov 202405:03

Summary

TLDRفي هذا الفيديو، يشارك المتحدث تجربته الشخصية في محاولته للتحول إلى الإسلام، موضحًا الصعوبات التي واجهها بسبب تدخل بعض المنظمات الإسلامية التي اعتبرت أن التحول للإسلام يحتاج لاختبارات معينة. يوضح المتحدث أن الإسلام هو دين الله وحده ولا يحق لأي شخص منع الآخرين من اعتناقه. ويشجع الجميع على عدم الخوف من اتخاذ خطوة التحول إلى الإسلام، مؤكدًا أن هذا هو أكبر نعمة في الحياة التي لا يجب التراجع عنها.

Takeaways

😀 قررت التحول إلى الإسلام بعد عام من الدراسة، وكان لدي إيمان راسخ بأن لا إله إلا الله وأن محمدًا هو آخر الأنبياء.
😀 فوجئت عندما تم رفض طلب تحولي إلى الإسلام من قبل أحد المراكز الإسلامية.
😀 تم إخباري بأنني لا يمكنني أن أصبح مسلمًا بسبب اختبار غير واضح لم أفهمه تمامًا.
😀 شعرت بالصدمة من أن هناك معايير غير واضحة تقرر من يمكنه أن يصبح مسلمًا.
😀 قيل لي إن اتحاد المسلمين الكوريين (KMF) هو الجهة الوحيدة المعترف بها من الحكومة الكورية لتنظيم الأمور المتعلقة بالإسلام في كوريا.
😀 تم رفض بناء مسجد تحت اسم غير اسم الاتحاد الكوري للمسلمين، مما أوقفنا عن مواصلة بناء مسجدنا.
😀 على الرغم من هذه العقبات، استمررنا في استقبال المسلمين الجدد ولم نمنع أحدًا من دخول الإسلام.
😀 نحن لا نختبر أو نحكم على إيمان أي شخص لأن ذلك يعود فقط لله وحده، ونحن مجرد خدام لله.
😀 الإسلام هو لله وحده ولا يحق لأحد أن يتصرف كإله أو يحكم على الآخرين بشأن إيمانهم.
😀 لا يجب أن نوقف أي شخص من دخول الإسلام بسبب اختلافات إدارية أو تنظيمية.
😀 يجب أن نرحب بكل من يريد أن يصبح مسلمًا وأن نساعدهم في رحلتهم الروحية بكل حب واحترام.

Q & A

لماذا شعر المتحدث بالصدمة عند محاولة اعتناقه للإسلام؟
-شعر المتحدث بالصدمة لأنه كان يعتقد أنه قد استوفى كل الشروط الأساسية ليصبح مسلماً، إلا أنه تم رفضه بناءً على اختبار لم يكن على علم به.
ما الذي اعتقده المتحدث حول الإسلام قبل محاولته اعتناقه؟
-اعتقد المتحدث أنه فهم الإسلام جيداً، وأنه يؤمن بأن لا إله إلا الله وأن محمد هو آخر رسول.
ما هو سبب رفض المتحدث من قبل المنظمة الإسلامية في كوريا؟
-رفض المتحدث من قبل المنظمة الإسلامية بسبب ما اعتبره اختباراً لا يجب أن يكون جزءاً من عملية قبول الشخص في الإسلام، حيث كان يعتقد أن الإسلام ليس حكراً على أحد لتحديد من يمكنه أن يصبح مسلماً.
ما الذي يراه المتحدث حول بعض المنظمات الإسلامية؟
-يرى المتحدث أن بعض المنظمات الإسلامية تتصرف كما لو كانت هي من يقرر من يمكنه دخول الإسلام، مما يشعره بالحزن والغضب لأن ذلك ليس من حقهم.
كيف يعتقد المتحدث أن الإسلام يجب أن يكون؟
-يعتقد المتحدث أن الإسلام يجب أن يكون مفتوحاً للجميع، وأن من حق أي شخص أن يصبح مسلماً إذا كان يؤمن بمبادئ الدين، دون الحاجة لاختبارات أو تصاريح من أي منظمة.
ماذا يريد المتحدث أن يوجهه إلى الأشخاص الذين يرغبون في دخول الإسلام؟
-يريد المتحدث أن يوجه رسالة تشجيع للأشخاص الذين يرغبون في دخول الإسلام، قائلاً لهم ألا يخافوا وأن الإسلام هو أعظم نعمة يمكن أن يحصلوا عليها.
ماذا يعتقد المتحدث حول العلاقة بين الإنسان والله؟
-يعتقد المتحدث أن العلاقة بين الإنسان والله هي مسألة شخصية لا يمكن لأي شخص أن يحكم عليها أو يتدخل فيها، فهي بين العبد وربه فقط.
ما هو الموقف الذي اتخذته المنظمة الإسلامية في كوريا من بناء المساجد؟
-المتحدث يعترض على الموقف الذي اتخذته المنظمة الإسلامية، حيث قالت إن بناء المساجد يجب أن يتم تحت اسم المنظمة فقط، وهو ما يراه غير منطقي.
كيف يختلف موقف المتحدث عن موقف منظمة كيمف؟
-المتحدث يرفض فكرة أن تكون المنظمة هي الوحيدة التي تقرر من يمكنه بناء مسجد أو دخول الإسلام، ويعتقد أن الإسلام يجب أن يكون مفتوحاً لجميع الناس دون قيد أو شرط.
ما هي الرسالة الأساسية التي يريد المتحدث توجيهها إلى المشاهدين؟
-الرسالة الأساسية هي أن الشخص يجب ألا يخاف من أن يصبح مسلماً، وأن هذا هو أكبر فرصة يمكن أن يحصل عليها لتغيير حياته للأفضل، وألا يسمح لأي شخص أو منظمة بأن توقفه.