User Behavior: Understanding How Users Think and Make Decisions for UX Designers

vaexperience

25 Jul 202104:24

Summary

TLDRيتناول هذا النص مفهومي النظام الأول والنظام الثاني كما ورد في كتاب "التفكير، السريع والبطيء" لدانيال كانيمان، حيث يشرح كيف تؤثر هاتان المنظومتان في اتخاذ القرارات والتفاعل مع الآخرين. النظام الأول يعتمد على القرارات السريعة والحدسية، بينما يتطلب النظام الثاني تفكيراً أكثر وعيًا وتعمقًا. يشير النص إلى أهمية فهم هذا التمييز لتحسين تصميم تجارب المستخدم والتفاعل مع الناس في مواقف مختلفة. كما يوضح كيف يمكن للمصمم أو أي شخص آخر استخدام هذا الفهم لتحديد أفضل الطرق للتفاعل مع الآخرين والحصول على ردود أعمق وأكثر دقة.

Takeaways

😀 فهم كيفية تفكير الناس يمكن أن يساعد في تصميم تجارب أفضل لهم.
😀 كتاب 'التفكير، السريع والبطيء' لدانيال كانيمان هو مرجع أساسي لفهم كيفية اتخاذ الناس للقرارات.
😀 الناس يتخذون قراراتهم إما عبر 'النظام 1' السريع والتلقائي، أو 'النظام 2' البطيء والمفكر.
😀 النظام 1 هو الذي يدفع الأشخاص لاتخاذ قرارات سريعة بناءً على الحدس أو التجربة السابقة.
😀 النظام 2 يتطلب وقتًا وجهدًا أكبر للتفكير واتخاذ قرارات أكثر تعقيدًا ومدروسة.
😀 في أبحاث المستخدمين، يجب أن نتعرف على الفرق بين الردود السريعة التي تأتي من النظام 1، والردود المدروسة التي تأتي من النظام 2.
😀 منح الأشخاص وقتًا للتفكير يمكن أن يساعد في تحفيز النظام 2، مما يؤدي إلى إجابات أكثر دقة وعمقًا.
😀 التفاعلات السريعة والنزاعية يمكن أن تكون ناجمة عن النظام 1، ويجب تقديم مساحة للتفكير العميق قبل الاستجابة.
😀 فهم كيفية تأثير النظامين 1 و 2 يمكن أن يساعد في تجنب سوء الفهم وتحسين التفاعلات بين الأشخاص.
😀 التصميم الناجح يعتمد على فهم كيفية استجابة المستخدمين وتفاعلهم مع الأنظمة السريعة والبطيئة في اتخاذ القرارات.
😀 التعرف على متى يكون الأشخاص في وضع 'النظام 1' يمكن أن يساعد في تعديل التفاعل أو السؤال للحصول على إجابة أكثر تفكيرًا.

Q & A

ما هو الفرق بين النظام 1 والنظام 2 كما ورد في كتاب "التفكير، السريع والبطيء" لدانييل كانيمان؟
-النظام 1 هو النظام السريع الذي يعتمد على القرارات الفورية والبديهية، بينما النظام 2 هو النظام البطيء الذي يتطلب تفكيرًا واعيًا ومعقدًا واتخاذ قرارات مدروسة بعناية.
كيف يؤثر النظام 1 في قراراتنا اليومية؟
-النظام 1 يؤثر على القرارات السريعة التي نتخذها بناءً على الحدس أو التجربة السابقة، مثل اتخاذ قرار سريع بشأن ما إذا كنت ستنضم إلى بث مباشر على يوتيوب بمجرد رؤيتك لإشعار.
لماذا يعتبر النظام 2 مهمًا في تصميم التجارب؟
-النظام 2 مهم في تصميم التجارب لأنه يتطلب وقتًا وتفكيرًا أعمق لربط الأفكار المختلفة، ما يساعد المصممين في معالجة المشكلات بشكل أكثر تعقيدًا ودقة.
كيف يمكن أن تؤثر استجابات النظام 1 في أبحاث المستخدم؟
-استجابات النظام 1 قد تكون سطحية وسريعة، وقد تفتقر إلى السياق الكامل. لذا من المهم أن نتبع هذه الاستجابات بأسئلة متابعة لإشراك النظام 2 والحصول على إجابات أكثر تفصيلًا ودقة.
ما الذي يجب أن تفعله عند تلقي إجابة سريعة من مستخدم أثناء أبحاث المستخدم؟
-إذا تلقيت إجابة سريعة من مستخدم، من المهم أن تتابع ذلك بأسئلة متابعة، وتسمح لهم بالوقت الكافي ليشغلوا النظام 2 ويقدموا إجابة أكثر تفصيلًا وتحليلًا.
كيف يمكن أن يساعدك فهم كيفية عمل النظام 1 والنظام 2 في التعامل مع الآخرين؟
-فهم كيفية عمل النظامين يساعدك في أن تكون أكثر تسامحًا مع ردود أفعال الناس السريعة والتفاعلية، ويساعدك في التواصل معهم بشكل أكثر فعالية من خلال إعطائهم الوقت لتفكير أعمق.
ما هو دور النظام 1 في سياق التصميم التجريبي؟
-النظام 1 في سياق التصميم التجريبي يشير إلى اتخاذ قرارات سريعة بناءً على حدس أو تجربة سابقة، مما قد يؤدي إلى أخطاء أو قرارات غير مدروسة بشكل كافٍ.
كيف يمكن للمصممين استخدام المعرفة بالنظام 1 والنظام 2 لتحسين تجارب المستخدم؟
-يمكن للمصممين استخدام هذه المعرفة لتحسين التجارب من خلال تصميم واجهات تتيح للمستخدمين اتخاذ قرارات سريعة عندما يتطلب الأمر، وفي نفس الوقت توفير الوقت والتوجيه اللازمين للنظام 2 لاتخاذ قرارات أكثر تعمقًا.
ماذا يجب أن تفعل إذا لاحظت أن شخصًا ما في ورشة عمل قد أبدى رد فعل سريع وسلبي؟
-إذا أبدى شخص في ورشة عمل رد فعل سريع وسلبي، من الأفضل أن تعطيه وقتًا للتفكير، وأن تعود إليه لاحقًا بأسئلة أكثر تفصيلًا لتفعيل النظام 2 والحصول على إجابة أكثر تفهمًا وتحليلًا.
كيف يمكن أن تساعد قراءة كتاب "التفكير، السريع والبطيء" في تحسين مهاراتك في التفاعل مع الآخرين؟
-قراءة الكتاب تساعد في فهم كيفية عمل العقل البشري في اتخاذ القرارات، مما يعزز قدرتك على التفاعل مع الآخرين بشكل أكثر فاعلية، ويتيح لك القدرة على التعامل مع ردود الفعل السريعة والعاطفية بطريقة أكثر هدوءًا ووعيًا.