Bolehkah Bohong Demi Kebaikan ? - Buya Yahya Menjawab

Al-Bahjah TV

6 Jul 202002:27

Summary

TLDRيناقش النص مفهوم الكذب من أجل المصالحة والتهدئة في سياقات معينة. يوضح المتحدث أن الكذب يمكن أن يكون مقبولاً إذا كان الهدف منه حل النزاعات أو الحفاظ على السلام بين الأطراف. يُسمح بالكذب في حالات معينة، مثل عندما تكون النية هي الحفاظ على العلاقة الطيبة وتجنب الأذى أو الصراع. يُشدد على ضرورة أن يكون الكذب لسبب نبيل، وألا يؤدي إلى ضرر أو خيانة للثقة.

Takeaways

😀 الكذب قد يكون مقبولًا في بعض الحالات بهدف الصلح بين الناس.
😀 يجب أن يكون الهدف من الكذب هو تحقيق السلام وليس الإضرار بالآخرين.
😀 من المقبول استخدام الكذب بشكل دبلوماسي أو لطيف لتحقيق التفاهم بين الأطراف المتنازعة.
😀 الكذب في سياق المصالحة يجب أن يتم بدون أي نية خبيثة أو إساءة.
😀 يُسمح بالكذب بهدف تعزيز العلاقات الاجتماعية وإصلاح الأوضاع بين الناس.
😀 من المهم استخدام أساليب طيبة في التحدث لتحقيق الهدف دون أن يكتشف الآخرون الكذب.
😀 بعض الأكاذيب يُسمح بها إذا كانت تعود بالفائدة العامة أو المصلحة الكبرى.
😀 الكذب يكون مقبولًا عندما يتطلب الأمر دبلوماسية أو تحسين العلاقات بين الأفراد.
😀 في حالات معينة، يمكن أن يساعد الكذب في تجنب الصراعات وتحقيق السلام بين الجماعات.
😀 يعتبر الكذب في مواقف معينة جزءًا من التكتيك الاجتماعي المقبول لتحقيق مصلحة أكبر.

Q & A

ما هو مضمون الحديث في النص؟
-النص يتحدث عن موضوع الكذب المسموح به في سياق الصلح بين الأطراف المتنازعة، حيث يُسمح بالكذب إذا كان الهدف منه الإصلاح بين الناس دون وجود ضرر أو إفساد.
هل الكذب مسموح دائمًا في الإسلام؟
-الكذب ليس مسموحًا دائمًا، ولكنه يُسمح به في حالات معينة، مثل محاولة تحقيق الصلح بين المتنازعين، بشرط ألا يؤدي ذلك إلى ضرر أو فساد.
ما هي الحالات التي يُسمح فيها بالكذب وفقًا للنص؟
-يُسمح بالكذب في حالات الإصلاح بين الناس أو السعي لتحقيق السلام بين الأطراف المتنازعة، ولكن بطريقة لطيفة وجميلة بحيث لا يتم اكتشاف الكذب.
كيف يجب أن يُقدم الكذب في حالات الصلح؟
-يجب أن يُقدم الكذب بأسلوب مهذب وجميل، بحيث يبدو طبيعيًا ولا يثير الشكوك أو يؤدي إلى كشف الحقيقة في سياق الإصلاح.
هل الكذب في هذا السياق يُعتبر محرمًا؟
-الكذب في سياق الإصلاح بين الناس ليس محرمًا، بل يُعتبر مبررًا إذا كان يهدف إلى تحقيق المصلحة العامة وتهدئة الأوضاع بين الأطراف المتنازعة.
ما هي الطريقة المثلى لاستخدام الكذب في سياق الإصلاح؟
-الطريقة المثلى هي استخدام الكذب برفق وبأسلوب يتسم بالذكاء واللطف، بحيث يكون هدفه الرئيسي هو الحفاظ على السلام وإصلاح العلاقات بين الناس.
هل يمكن استخدام الكذب لتسوية الخلافات في الحياة اليومية؟
-نعم، يمكن استخدام الكذب لتسوية الخلافات، ولكن يجب أن يكون الهدف هو الإصلاح بين الأشخاص وليس لتحقيق مكاسب شخصية أو مادية.
هل هناك أي تحذيرات عند استخدام الكذب في الإصلاح؟
-نعم، يجب أن يُستخدم الكذب بحذر شديد، ويجب أن يكون الهدف منه الإصلاح فقط دون الإضرار بمصالح أو سمعة الآخرين.
هل يظل الكذب مقبولًا إذا كان يؤدي إلى المزيد من الضرر؟
-لا، الكذب غير مقبول إذا كان سيؤدي إلى مزيد من الضرر أو تفاقم المشكلة. يجب أن يقتصر على الحالات التي تحقق الفائدة العامة وتساهم في تهدئة الأوضاع.
ما هي الاستثناءات التي تجيز الكذب وفقًا للنص؟
-الاستثناءات تشمل الحالات التي تهدف إلى تحقيق الصلح بين الأشخاص المتنازعين أو تسوية الخلافات، بشرط أن يكون الكذب نابعًا من النية الصافية للإصلاح دون وجود مصلحة شخصية.