Shariah Risk & Governance Framework for Islamic Financial Institutions

REDmoney training online

23 May 201612:35

Summary

TLDRتناقش هذه النصوص المخاطر التي تواجهها البنوك الإسلامية بسبب عدم الامتثال للشريعة الإسلامية. يتم تصنيف المخاطر إلى ثلاثة أنواع: المخاطر المسموح بها، المخاطر غير المسموح بها، والمخاطر القابلة للإدارة. يمكن أن تؤدي هذه المخاطر إلى إبطال العقود وتأثيرات مالية سلبية على المؤسسات المالية الإسلامية. يتم تحديد المخاطر حسب شدتها من حيث تأثيرها على العقود والمكاسب المالية. ومن المهم أن تتخذ المؤسسات المالية الإسلامية تدابير لتقليل هذه المخاطر وضمان الامتثال للشريعة.

Takeaways

😀 المؤسسات المالية الإسلامية معرضة لنفس المخاطر التي تواجهها البنوك التقليدية مثل المخاطر الائتمانية والسوقية والمخاطر التشغيلية.
😀 من المخاطر الخاصة التي تواجهها المؤسسات المالية الإسلامية هي المخاطر المتعلقة بالامتثال للشريعة الإسلامية.
😀 المخاطر في سياق المؤسسات المالية تشير إلى الأحداث غير المؤكدة التي قد تؤثر على تحقيق أهداف المؤسسات.
😀 في سياق البنوك الإسلامية، المخاطر تشمل احتمالية حدوث حدث غير متوافق مع الشريعة مما قد يفسد العمليات المالية.
😀 من منظور الشريعة الإسلامية، المخاطر تشمل ثلاثة أنواع: المخاطر المسموح بها، والمخاطر غير المسموح بها، والمخاطر القابلة للإدارة.
😀 المخاطر غير المسموح بها تشمل المخاطر الناتجة عن استهلاك غير عادل للممتلكات في العقد.
😀 المخاطر غير المتوافقة مع الشريعة الإسلامية قد تؤدي إلى تأثيرات سلبية مثل إبطال العقد وعدم الاعتراف بالعائدات.
😀 يتم تصنيف المخاطر غير المتوافقة مع الشريعة الإسلامية إلى ثلاثة أنواع: شديدة، متوسطة، وقابلة للتحمل.
😀 المخاطر الشديدة تشمل الأنشطة مثل تمويل القمار أو الاستثمار في صناعة الكحول، مما يؤدي إلى بطلان العقد.
😀 البنوك الإسلامية يجب أن تتخذ تدابير لتقليل المخاطر غير المتوافقة مع الشريعة، مثل تعديل الشروط أو المصطلحات لتجنب المشاكل الشرعية.

Q & A

ما هي المخاطر التي يواجهها البنوك الإسلامية؟
-البنوك الإسلامية تتعرض لنفس المخاطر التي تواجهها البنوك التقليدية مثل مخاطر الائتمان، مخاطر السوق، مخاطر السيولة، والمخاطر التشغيلية. ومع ذلك، تواجه البنوك الإسلامية مخاطر إضافية مثل مخاطر الامتثال للشريعة.
ما هو مفهوم المخاطرة في السياق المالي؟
-المخاطرة في السياق المالي تشير إلى الأحداث المستقبلية غير المؤكدة التي قد تؤثر على تحقيق أهداف المؤسسات المالية، سواء كانت استراتيجية أو تشغيلية أو مالية أو امتثالية.
ما هي أنواع المخاطر المتعلقة بالشريعة في البنوك الإسلامية؟
-المخاطر المتعلقة بالشريعة في البنوك الإسلامية تتضمن مخاطر عدم الامتثال للشريعة، مخاطر الائتمان، المخاطر التشغيلية، مخاطر الأطراف المقابلة، ومخاطر السوق.
كيف تؤثر المخاطر غير الامتثالية للشريعة على البنوك الإسلامية؟
-المخاطر غير الامتثالية للشريعة قد تؤدي إلى إبطال العقود وبالتالي تؤثر على صحة الإيرادات المستقبلية للبنك الإسلامي، كما قد تؤدي إلى فقدان القيمة القانونية للعقود.
كيف يمكن تصنيف المخاطر غير الامتثالية للشريعة؟
-يمكن تصنيف المخاطر غير الامتثالية للشريعة إلى ثلاثة أنواع: المخاطر الشديدة، المخاطر المتوسطة، والمخاطر القابلة للتحمل.
ما الفرق بين المخاطر الشديدة والمخاطر المتوسطة من منظور الشريعة؟
-المخاطر الشديدة تؤدي إلى إبطال العقد بالكامل وعدم الاعتراف بالإيرادات، مثل تمويل أنشطة القمار. أما المخاطر المتوسطة فهي تؤدي إلى عقود معيبة قد لا تُنفذ بشكل صحيح، مثل العقود التي تحتوي على شروط غير صحيحة أو غير مكتملة.
هل يمكن للبنك الإسلامي معالجة المخاطر غير الامتثالية للشريعة؟
-نعم، يمكن للبنك الإسلامي معالجة هذه المخاطر من خلال تحديدها بدقة، وتقييم تأثيرها، واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة مثل تعديل العقود وضمان الامتثال الكامل للشريعة.
ما هي أمثلة على المخاطر غير الامتثالية الشائعة في البنوك الإسلامية؟
-من أمثلة المخاطر غير الامتثالية الشائعة: صياغة غير واضحة للأسعار، الشروط المشروطة في التمويل الشخصي، واستخدام مصطلحات غير صحيحة مثل كلمة 'فائدة' في العقود التمويلية.
كيف يمكن للبنك الإسلامي معالجة استخدام مصطلحات غير صحيحة مثل 'فائدة'؟
-يمكن للبنك الإسلامي معالجة هذه المشكلة من خلال استبدال مصطلح 'فائدة' بكلمة 'ربح' لضمان الامتثال الكامل لأحكام الشريعة.
ما هو تأثير المخاطر غير الامتثالية على ربحية البنك الإسلامي؟
-المخاطر غير الامتثالية قد تؤثر بشكل مباشر على ربحية البنك الإسلامي إذا نتج عنها عقود غير صالحة أو إيرادات غير معترف بها. كما أن تصحيح هذه المخاطر قد يضمن الحفاظ على الاستدامة المالية للبنك.