How a small Chinese company tricked the German state | DW Investigation
Summary
TLDRكشف تحقيق مشترك بين وحدة التحقيق في DW وقناة ZDF عن أكبر عملية احتيال في تاريخ ألمانيا تتعلق بشهادات الكربون. استخدمت شركات صينية مشروعًا مزيفًا لتقليل انبعاثات الكربون في حقول النفط، وحصلت على موافقات من الوكالات الألمانية باستخدام مستندات مزورة. وبينما كانت الأموال تتدفق، فشل مسؤولو البيئة في ألمانيا في التحقق من صحة هذه المشاريع، مما أدى إلى خسارة مليارات اليوروهات. يكشف التحقيق عن فساد واسع النطاق داخل النظام البيئي للشهادات الكربونية، مما يثير تساؤلات حول فاعلية الرقابة الدولية.
Takeaways
- 😀 تم اكتشاف عملية احتيال ضخمة في قطاع الكربون في ألمانيا، باستخدام مشروعات معتمدة لخفض انبعاثات الكربون، حيث تم تقديم مشاريع وهمية إلى السلطات الألمانية.
- 😀 تزعم الوثائق التي تم الحصول عليها أن معدات موفرة للطاقة تم تركيبها في حقول النفط الصينية، لكنها لم تكن موجودة فعلاً في الواقع.
- 😀 تم اكتشاف أن بعض المشاريع التي تم تقديمها إلى السلطات الألمانية كانت في الواقع مشروعات قائمة بالفعل وليست جديدة كما تطلبها اللوائح.
- 😀 أظهرت صور الأقمار الصناعية أن العديد من المحطات التي تم تقديمها على أنها جديدة كانت موجودة قبل تقديم الطلبات بوقت طويل.
- 😀 تم اكتشاف شبكة من الشركات الصينية التي قدمت مشاريع وهمية إلى ألمانيا مقابل مئات الملايين من اليوروهات.
- 😀 تفشل الهيئات الألمانية في التحقق بشكل كافٍ من مشروعات الكربون المقدمة لها، حيث يتم الاعتماد على شركات تدقيق خاصة وليس على مفتشين حكوميين.
- 😀 يزعم خبراء أن بعض شركات التدقيق في ألمانيا قد تكون متورطة في عملية الاحتيال، حيث تشير التقارير إلى وجود تناقضات كبيرة في التقارير المدققة.
- 😀 أظهرت التحقيقات أن شركات التدقيق المعروفة مثل "Müller-BBM Cert" و"Verico SCE" كانت متورطة في تدقيق المشاريع الوهمية.
- 😀 في حالة واحدة، تم تقديم مشروع كان يزعم أنه بدأ في عام 2020 لكنه كان يعمل بالفعل منذ عام 2014، مما يكشف عن تلاعب في البيانات المقدمة.
- 😀 يواجه المسؤولون الألمان الآن انتقادات شديدة من السياسيين بسبب فشلهم في مراقبة هذه العمليات بشكل فعال، مما أضر بجهود مكافحة تغير المناخ.
Q & A
ما هي تفاصيل الاحتيال المناخي الذي وقع في ألمانيا؟
-الاحتيال المناخي الذي وقع في ألمانيا يتعلق بتقديم شركات صينية لمشاريع وهمية لتقليل الانبعاثات الكربونية في حقول النفط في الصين. تم تقديم هذه المشاريع على أنها جديدة وتم الموافقة عليها من قبل الوكالة الفيدرالية للبيئة في ألمانيا، بالرغم من أنها كانت موجودة بالفعل أو غير موجودة بالمرة.
كيف تم استغلال النظام الألماني لخفض الانبعاثات؟
-تم استغلال النظام عن طريق شركات صينية قدمت مشاريع لتقليل الانبعاثات في الصين، حيث زعمت أنها أنشأت معدات جديدة لتقليل الكربون. في المقابل، قامت الشركات الألمانية بشراء الائتمانات الكربونية الناتجة عن هذه المشاريع المزيفة لتلبية معايير خفض الانبعاثات.
ما هو الدور الذي لعبته الوكالة الفيدرالية للبيئة في ألمانيا؟
-الوكالة الفيدرالية للبيئة في ألمانيا هي الجهة المسؤولة عن الموافقة على مشاريع خفض الانبعاثات الكربونية. ومع ذلك، اعتمدت على شركات تدقيق خاصة بدلاً من القيام بعمليات تدقيق مباشرة في المواقع، مما سمح بالموافقة على مشاريع مزيفة.
هل قامت الوكالة الفيدرالية للبيئة بزيارة المشاريع في الصين؟
-لا، الوكالة الفيدرالية للبيئة لم تقم بزيارة أي من المشاريع في الصين. بدلاً من ذلك، تم الاعتماد على تقارير من شركات تدقيق خاصة، مما جعل من السهل تزوير الوثائق.
كيف تم الكشف عن الاحتيال؟
-تم الكشف عن الاحتيال من خلال تحقيقات صحفية أجرتها وحدة التحقيقات في DW بالتعاون مع ZDF، حيث اكتشفت تناقضات في البيانات المقدمة، مثل استخدام صور الأقمار الصناعية التي أظهرت أن بعض المشاريع كانت موجودة بالفعل قبل تاريخ تقديم الطلبات.
ما هي المشاريع التي كانت مشبوهة؟
-تم تحديد 16 مشروعًا على الأقل في الصين كانت قد تم تقديمها على أنها مشاريع جديدة في 2020، رغم أنها كانت موجودة منذ سنوات. على سبيل المثال، كانت هناك محطات في منطقة شينجيانغ الصينية تم تقديمها على أنها جديدة بينما كانت موجودة بالفعل منذ 2014.
ما هي الخطوة الأولى التي اتخذتها السلطات الألمانية للكشف عن الاحتيال؟
-الخطوة الأولى التي اتخذتها السلطات الألمانية كانت بعد تلقيها رسالة من إحدى الشركات الصينية التي أكدت أن بيانات مشاريعها تم تعديلها أو تزويرها بدون علمها. هذه الرسالة أثارت الشكوك وأدت إلى فتح التحقيق.
ما هو الدور الذي لعبته شركات التدقيق في الاحتيال؟
-شركات التدقيق الألمانية كانت مسؤولة عن فحص المشاريع وتقديم تقارير تدقيق تؤكد صحتها. ومع ذلك، تبين أن العديد من هذه الشركات لم تقم بتدقيق المواقع بشكل دقيق أو ربما كانت على علم بالتزوير.
ما هي العواقب المترتبة على هذه العمليات الاحتيالية؟
-العواقب تشمل خسائر مالية ضخمة، حيث تم تزوير مشاريع بمليارات اليوروهات، مما أثر على نزاهة سوق الائتمانات الكربونية العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فقد أثار هذا الأمر غضبًا واسعًا في المجتمع السياسي والبيئي في ألمانيا.
كيف أثرت هذه الفضيحة على سمعة الشركات الألمانية التي اشترت الائتمانات الكربونية؟
-الشركات الألمانية التي اشترت الائتمانات الكربونية المزيفة تعرضت لانتقادات واسعة. على الرغم من أن بعضها كانت تعتقد أن هذه الصفقات شرعية، فإن الفضيحة ألقت بظلالها على سمعة تلك الشركات التي كانت قد استفادت من هذه المعاملات.
Outlines
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowMindmap
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowKeywords
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowHighlights
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowTranscripts
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowBrowse More Related Video
Digital Forensics Solves Murder of a 24-Year-Old Jogger | Witness to Murder: Digital Evidence
Voitures électriques : l'offensive chinoise | L'essentiel du Dessous des Cartes | ARTE
Spécial Israël-Palestine : combien de guerres ? - Le dessous des cartes | ARTE
Ainz vs. The Frost Dragon Lord - A Swift Invasion | OVERLORD Season 4 Cut Content Episode 7 Part 2
صباح زنكنة : لقاء عن يوم النصر العظيم قناة العراقية العامة ١٠ / ١٢ / ٢٠٢٣
The ONLY Lucent Guide You NEED - Throne and Liberty
5.0 / 5 (0 votes)