Israël - Hamas : conflit régional, enjeux mondiaux | Temps forts 2023 | Le dessous des cartes | ARTE

Summary

في هذا النص المكتوب، يُعد الأحداث السياسية العنيفة التي حدثت خلال الأشهر القليلة الماضية موضوعًا للمناقشة. يُركز النص على حرب حماس-إسرائيل التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، وتأثيراتها العنيفة على العالم، و includs الهجمات الارهابية والهجمات العسكرية وتأثيراتها على المدنيين والتوتر السياسي. يُشير إلى التفاوتات الداخلية بين الفلسطينيين وتأثير الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، ويُشير إلى الاحتجاجات الإسرائيلية ضد الحكومة. يُصف التفجيرات والهجمات وتأثيرها على المدنيين، ويُذكر التدخل العسكري الإسرائيلي في غزة وتأثيره على المدنيين. يُشير إلى تنشئة حزب الله وتأثيره على الساحة العسكرية والسياسية، ويُذكر الflare-ups العسكرية على حدود إسرائيل مع لبنان. يُشير إلى التحالفات الدولية والتأثيرات العسكرية والسياسية في المنطقة، ويُشير إلى أهمية البحر الأحمر على الاقتصاد العالمي والتهديدات التي تواجهها. يُشير إلى أهمية القناة السويس في تقليل وقت النقل بين أوروبا وآسيا، وتأثيرها على النقل العالمي.

Takeaways

• 📅 از سال‌های ۱۹۸۰ تا کنون: تونل‌های بنیادی که نخستین بار در دهه ۱۹۸۰ برای مبارزه با نفوذ اسرائیل و به عنوان مسیر‌های مخفی برای مبارزه و تجمیع وقایع و تجهیزات ساخته شده‌اند.
• 🏭 تونل‌های حماس: برای ورود مواد و تجهیزات، نگهداری و ذخیره‌ی اسلحه، هدایت و اجرای حملات علیه اسرائیل و اقامت مبارزان و احتمالاً اسraeli captives استفاده می‌شود.
• 🌍 نقش کشورهایی مانند ایالات‌امریکا، روسیه، قطر و مصر و همچنین ایران در این نبرد بین‌المللی و منطقه‌ای.
• 🕍 هzbollah و نقش آن در نبرد‌ها و تنش‌های منطقه‌ای، از جمله در لبنان و سوریه.
• 🚢 تهدید‌های حouthi به مers Red و احتمالی برای تجارت بین‌المللی، که از این منطقه عبور می‌کنند.
• 🔥 جنگ地道: تونل‌های حماس در زیر منطقه غزه که یکی از زمینه‌های نبردی بین اسرائیل و حماس است.
• 🗺 منطقه‌ای که در آن جنگ‌ها و تنش‌ها رخ می‌دهد: از سواحل مers Red تا مناطقی مانند غزه، لبنان و عراق.
• 🔍 نقش ایران و نیروهای مسلحانه‌ای که در عراق و سوریه وجود دارند و از جمله نیروهای هzbollah.
• 🚧 تونل‌های حماس و نقش آن‌ها در نبرد و حملات علیه اسرائیل، از جمله تونل‌هایی که در سال 2014 توسط نیروهای اسرائیلی کشف شده‌اند.
• ⏳ تاریخچه گسترده‌ای از تنش‌ها و نبردها: از عملیات وظیفه صلح اسرائیل در سال ۱۹۸۲ تا جنگ‌های اخیر.
• 🌐 نقش مers Red در تجارت جهانی و ارتباطات، و اهمیت آن در مسیر eurasiatique.

Q & A

ما هي الأحداث الرئيسية التي حدثت خلال حرب حماس-إسرائيل في أكتوبر 2023؟

الأحداث الرئيسية تشمل هجمات حماس على الأراضي الإسرائيلية، مع القتل والاستشهاد، وهجمات عسكرية إسرائيلية على غزة، مما أدى إلى آلاف القتلى والنازحين، ولم تظهر أي إشارة واضحة لسيناريو سياسي لدولة إسرائيل ودولة فلسطينية.

كيف تؤثر التقسيم الداخلي للفلسطينيين على الصراع؟

الفلسطينيين ممزقون بين الضفة الغربية، التي تعاني من التجزئة بسبب الاستعمار الإسرائيلي، وحكمها من قبل السلطة الفلسطينية، وغزة التي تحكمها حماس.

ماذا كان السبب في تظاهرات الإسرائيليين قبل الthuraya 7 أكتوبر 2023؟

الإسرائيليين كانوا يتظاهرون ضد الانتهاكات التي ارتكبتها حكومة نتنياهو على الديمقراطية.

ما هي الأحداث الرئيسية التي حدثت في الصراع في غزة؟

الأحداث الرئيسية تشمل هجمات حماس على مهرجان الموسيقى، ومدينة سديروت، وهجمات على كيببوتز بالقرب من الحدود، مما أدى إلى ما لا يقل عن 1200 قتيلا و247 راحما في غضون 48 ساعة.

ماذا حدث في ال隧道s التي بنيت تحت غزة؟

التونل использовوا من قبل حماس لنقل الأسلحة، وإطلاق هجمات على إسرائيل، وإيواء المقاتلين ورواحم الناجين الإسرائيليين.

ما هي الطول الإجمالي لشبكة التونل التي ذكرها حماس؟

يhya Sinwar، أحد قادة حماس، ذكر في عام 2021 أن الشبكة تزيد عن 500 كم.

ما هي الدور الذي لعبت فيه الدول التالية في الصراع بين إسرائيل وحماس: الولايات المتحدة، روسيا، قطر، مصر، وإيران؟

جميع هذه الدول لعبت دورًا في الصراع، سواء كان من خلال الدعم السياسي أو العسكري أو الاقتصادي.

كيف تؤثر الأحداث على المحيط الأحمر والتجارة الدولية؟

التهديدات من قبل الحوثيين في اليمن قد أدت إلى محاولة ت截.attacking الشحن الإسرائيلي، مما يمكن أن يؤثر على الشحن الدولي والتجارة في المحيط الأحمر.

ما هي أهمية القناة السويس في النقل العالمي؟

القناة السويس هي ممر حيوي بين أوروبا وآسيا، وتتيح نقل سريع للشحن بين المحيط الهندي والبحر المتوسط.

ماذا تعني الأحداث الحالية في الصراع بين إسرائيل وحماس؟

الأحداث الحالية تشير إلى أن الصراع لا يزال مستمرًا، مع هجمات مرارية واستخدام التونل كوسيلة لحمل الأسلحة والهجمات.

ما هي التأثيرات المحتملة لهذه الأحداث على الاستقرار في المنطقة؟

قد تؤدي هذه الأحداث إلى تصاعد التوترات في المنطقة، وزيادة التوترات بين الجماعات الاسلامية وإسرائيل.

ماذا تشير الأحداث الحالية إلى حول القدرة العسكرية لحماس؟

الأحداث الحالية تشير إلى أن حماس لديها القدرة على بناء شبكة كبيرة من التونل واستخدامها لحمل الأسلحة والهجمات.

Outlines

00:00

📰 الصراع بين حماس وإسرائيل: الأحداث الكبرى

الجزء الأول يتناول الأحداث الجسيمة التي حدثت خلال حرب حماس - إسرائيل التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، مع تسليط الضوء على الهجمات الارهابية والهجمات العسكرية وتأثيراتها على السكان والمنطقة. يتضمن التفاصيل حول التفجيرات والقتال وتأثير الصراع على الساحة الجيوسياسية المحلية ودول الخارج، وكيف تؤثر ال_tunnels_ العسكرية التي أنشأها حماس على الصراع.

05:03

🌐 التأثير الإقليمي والدولي للصراع

الجزء الثاني يسلط الضوء على التأثير الإقليمي والدولي للصراع، بتركيز خاص على دور حزب الله في الصراع، وتاريخ التنظيم ودوره في الصراعات السابقة مع إسرائيل. يتضمن أيضًا التفاصيل حول التحالفات العسكرية والسياسية والتأثير على الاقتصاد والنقل العالمي، وكيف تؤثر الهجمات الأخيرة من قبل الحوثي في اليمن على الأمان في البحر الأحمر.

Keywords

💡الحرب بين حماس وإسرائيل

الحرب بين حماس وإسرائيل تشير إلى الصراع العسكري المستمر بين المجموعة الفلسطينية الإسلامية حماس ودولة إسرائيل. هذا الصراع يشير إلى الأحداث العنيدة والعنف المستمر منذ 7 أكتوبر 2023، والذي يؤثر على الساحة الجيوسياسية العالمية.

💡المقاومة العسكرية

المقاومة العسكرية تشير إلى الجهود العسكرية التي يقوم بها حماس ضد إسرائيل. يتضمن ذلك هجمات على الأراضي الإسرائيلية وعمليات عسكرية في غزة، مما يؤثر على الأوضاع الأمنية والسياسية في المنطقة.

💡الصراع الداخلي الفلسطيني

الصراع الداخلي الفلسطيني يشير إلى التفاوتات السياسية والعسكرية بين الفصائل الفلسطينية المختلفة، مثل السلطة الفلسطينية وحماس، والتي تؤثر على الوحدة الوطنية وقدرة الفلسطينيين على التعامل مع الصراع مع إسرائيل.

💡ال 示威 الإسرائيلي

ال 示wei الإسرائيلي يشير إلى الاحتجاجات ال Shimshi التي تحدثت في إسرائيل قبل 7 أكتوبر ضد تجاوزات الديمقراطية التي ارتكبتها الحكومة الناbuchrit. تشير إلى الاضطرابات الداخلية في إسرائيل وتأثيرها على السياسة الإسرائيلية.

💡التونل

التونل يشير إلى البنية التحتية العسكرية التي بنيها حماس تحت المدن الرئيسية في غزة. تشير إلى استعمالها في الهجمات على إسرائيل، ونقل الأسلحة والمقاتلين، و用作避难所 للأسرى الإسرائيليين.

💡الصراع الإقليمي

الصراع الإقليمي يشير إلى احتمال توسع الصراع بين حماس وإسرائيل لتشمل الدول المجاورة، مثل لبنان واليمن، من خلال التدخل العسكري من الجماعات ال部副部长 مثل حزب الله والهوثي.

💡المحور من المقاومة

المحور من المقاومة يشير إلى التحالف بين إيران والجماعاتاتها في المنطقة، مثل حزب الله والصهاينة في اليمن والشيعيين في العراق، والذي يمثل تهديدًا للأمن الإقليمي.

💡البحر الأحمر

البحر الأحمر يشير إلى المحيط المتوسط ال暖昧 الذي يربط بين أسيا وآفريقيا وهو مفتاحي في الملاحة والتجارة العالمية. يشير إلى تهديدات الحوثي بالصواريخ الموجه لإسرائيل والتي تم حجزها بواسطة القوات البحرية الفرنسية والأمريكية.

💡قناة السويس

قناة السويس تشير إلى القناة الصناعية التي تربط البحر الأحمر بالبحر الأبيض المتوسط، وتعتبر من الأ 若要ر الملاحة والتجارة العالمية. تأثر بشكل كبير باقتصاد النقل منذ افتتاحها في عام 1869.

💡التحالف الدولي

التحالف الدولي يشير إلى التحالف الذي أعلن عنه القائد في البنتاغون لحماية التجارة في البحر الأحمر، وهو يشمل 10 دول تشمل فرنسا والمملكة المتحدة، مما يظهر القلق الدولي بشأن الأمان في المنطقة.

💡الصراع السياسي في إسرائيل

الصراع السياسي في إسرائيل يشير إلى الاضطرابات الداخلية والاحتجاجات التي تحدثت في إسرائيل قبل 7 أكتوبر بسبب الاحتجاجات ضد تجاوزات الديمقراطية من قبل الحكومة الناbuchrit، مما يؤثر على الاستقرار الداخلي في إسرائيل.

Highlights

La guerre Hamas-Israël a frappé le monde par sa violence depuis le 7 octobre 2023.

L'attaque terroriste du Hamas sur le sol israélien a entraîné des massacres et des otages.

L'offensive militaire israélienne à Gaza a fait des milliers de morts et de déplacés.

Aucun horizon politique pour la solution des deux États: Israël et État palestinien.

Les Palestiniens sont divisés entre la Cisjordanie et Gaza, avec la colonisation israélienne.

Les Israéliens manifestaient contre les atteintes à la démocratie commises par le gouvernement Netanyahou.

260 morts et des dizaines d'otages dans l'attaque de combattants de Hamas contre un festival de musique.

Au moins 70 morts dans l'attaque de Sdérot par le Hamas.

En 48 heures, au moins 1200 morts, viols, massacres et 247 otages.

Le Premier ministre israélien a déclaré vouloir transformer les lieux cachés du Hamas en ruines.

Mobilisation de 300 000 réservistes israéliens.

L'exil et la guerre pour la population civile, avec les frontières fermées jusqu'au 21 octobre.

La guerre se joue aussi dans les tunnels construits par le Hamas sous les principales villes.

Le Hezbollah entre dans la bataille contre Tsahal, augmentant la tension à la frontière nord d'Israël avec le Liban.

Nasrallah, le chef du Hezbollah, a joué la retenue dans son discours du 3 novembre.

Une trêve signée le 24 novembre entre le Hamas et Israël, libérant 104 otages contre plus de 200 prisonniers palestiniens.

La trêve a pris fin le 1er décembre, avec le rétablissement des bombardements et des combats.

Les tunnels de la bande de Gaza ont une longue histoire, remontant aux années 1980.

Le réseau de tunnels est utilisé pour faire entrer du matériel, stocker des armes, lancer des attaques et abriter les combattants.

Les États-Unis, la Russie, le Qatar et l'Égypte jouent tous un rôle dans ce conflit.

L'Iran est le grand ennemi d'Israël et fait peser la menace d'une régionalisation du conflit.

L'Iran a des alliés dans la région comme le Hezbollah libanais, la Syrie, la rébellion houthiste du Yémen et des milices chiites en Irak.

La mer Rouge est un segment névralgique de la route eurasiatique, fréquentée par des porte-conteneurs et des pétroliers.

Le chef du Pentagone a annoncé la formation d'une coalition de 10 pays pour protéger le commerce en mer Rouge.

Transcripts

Chers amis du Dessous des Cartes, pendant  les vacances de Noël, on vous propose  

de revivre les temps forts qui ont marqué  l’actualité géopolitique de ces derniers mois. 

Aujourd’hui la guerre Hamas-Israël qui frappe le  monde par sa violence depuis le 7 octobre 2023 : 

L’attaque terroriste du Hamas sur le sol  israélien, des massacres, des otages,  

puis l’offensive militaire israélienne à Gaza,  des milliers de morts, de déplacés, et aucun  

horizon à ce stade quand au scénario politique  de deux Etats, Israël et Etat palestinien. 

les Palestiniens par ailleurs  divisés entre la Cisjordanie,  

toujours plus morcelée par la colonisation  israélienne, administrée par l’Autorité  

palestinienne et Gaza où règne le Hamas. Quant aux Israéliens eux, depuis des mois, avant  

le 7 octobre, ils manifestaient chaque vendredi,  protestant contre les atteintes à la démocratie  

commises par le gouvernement Netanyahou. Sortons nos cartes !

7 octobre à l’aube : Des combattants du  

Hamas venus par le ciel et par  la route se dirigent notamment  

vers un festival de musique. Bilan :  260 morts et des dizaines d’otages. 

Autre lieu visé, la ville de  Sdérot : au moins 70 morts.

Le Hamas attaque également ces  kibboutz proches de la frontière. 

En 48 heures : au moins 1200 morts, hommes  femmes enfants, viols, massacres et 247 otages. 

Dès le 7 octobre au soir, le Premier  ministre israélien déclare : « tous  

ces endroits où le Hamas se cache,  nous allons en faire des ruines ».

C’est aussi la mobilisation de  300 000 réservistes israéliens. 

13 octobre, Tsahal demande l’évacuation d’1  million de gazaouis du nord vers le sud de Gaza. 

L’horreur de l’exil et de la guerre pour la  population civile, hommes femmes enfants : les  

frontières avec Israël comme avec l’Égypte restant  hermétiquement fermées jusqu’au 21 octobre. 

Une guerre qui se joue également  dans les tunnels que le Hamas a  

fait construire sous les principales villes. En parallèle, la tension monte à la frontière  

nord d’Israël avec le Liban. Le Hezbollah  rentre dans la bataille contre Tsahal.

3 novembre : le monde entier retient son souffle  avant le discours du chef du Hezbollah : la  

guerre va-t-elle se régionaliser ? Mais Nasrallah  joue plutôt la retenue, sous l’égide de l’Iran. 

Téhéran et son « axe de la résistance  » : le Hezbollah libanais, la Syrie,  

la rébellion houthiste du Yémen  et des milices chiites en Irak.

24 novembre : une trêve est signée entre le  Hamas et Israël. Elle permet la libération de  

104 otages du Hamas, contre plus  de 200 prisonniers palestiniens.

Et cette trêve a pris fin le 1er décembre. Depuis, les bombardements et les combats  

ont repris, et notamment dans les tunnels  construits par le Hamas sous la Bande de Gaza. 

La guerre des tunnels, que nous  avons tentée de cartographier….

Pour commencer rappelons que le territoire  actuel de la bande de Gaza fait 365  

km 2, jusqu’à 12km de large et 41 km de long. Les premiers tunnels pourraient remonter aux  

années 1980, construits à des fins de  contrebande en provenance de l’Egypte,  

sur cette zone frontalière de 14 km  entre la bande de Gaza et le Sinaï. 

Depuis voilà ce qu’en dit le Hamas (au pouvoir sur  la bande de Gaza depuis 2006) : l’un de ses chefs,  

Yehya Sinwar, évoquait en 2021  un réseau de « plus de 500 km ». 

À titre de comparaison, le métro parisien  n’en compte que 230 et le métro berlinois 140. 

Des souterrains du Hamas utilisés pour : ● Faire entrer du matériel via l’Egypte 

● Stocker des armes, ● Diriger et lancer  

des attaques contre Israël ● Abriter les combattants et  

depuis le 7/10 sans doute les otages israéliens. Voici maintenant une carte de ces tunnels établie  

par les forces israéliennes en 2014 : On constate qu’à cette date, les tunnels  

semblent concentrés sous les deux principales  villes de l’enclave, Gaza et Khan Younès.

La guerre entre Israël et le Hamas qui se joue  donc dans les sous-sols de Gaza, mais également,  

à une tout autre échelle, sur l’échiquier  internationale. Les Etats-Unis, la Russie,  

le Qatar ou encore l’Égypte jouent tous un  rôle dans ce conflit. Mais également l’Iran,  

le grand ennemi d’Israël et qui fait peser  la menace d’une régionalisation du conflit  

par l’intermédiaire de ses alliés dans  la région, au premier rang desquels le  

Hezbollah libanais, ennemi juré de  l’État hébreu, sortons nos cartes.

1982 : en pleine guerre civile libanaise, Israël  lance son opération « Paix en Galilée ». Elle  

occupe tout le sud du Liban pour en déloger  l’Organisation de libération de la Palestine. 

C’est dans ce contexte de lutte  des populations chiites locales  

contre la présence israélienne, et grâce au  soutien de l’Iran, que naît le Hezbollah. 

Dans son manifeste de 1985, ce groupe religieux  chiite appelle à la « destruction totale » de  

l'État hébreu. Il aura souvent recours aux  attentats, ce qui vaut à sa branche militaire  

d’être placée sur la liste des organisations  terroristes de l’Union européennes notamment. 

1992 : Hassan Nasrallah prend la tête de  l’organisation. Il va organiser la guérilla  

du Hezbollah contre l’armée israélienne  jusqu’à son retrait du Liban en 2000. 

Dès lors, le Hezbollah développe des structures  sociales et s’investit dans la vie politique. 

2006 : à la suite d’une énième opération  du Hezbollah en Israël, l’État hébreu lance  

une nouvelle campagne dans le sud-Liban.  C’est un nouvel échec, l’armée israélienne  

se retire après une guerre de 33 jours. 2012 : le Hezbollah trouve un nouveau théâtre  

d'opérations : la Syrie, pour défendre  le régime de Bachar al-Assad aux côtés  

de l’Iran et de la Russie et y acquiert une  expérience qui le fait changer d’envergure.

Le 3 novembre 2023, lors  d’un discours très attendu,  

le leader du Hezbollah Nasrallah a plutôt joué  la carte de la retenue vis-à-vis d’Israël,  

déclarant notamment que son groupe n’avait  aucune responsabilité dans l’attaque du 7  

octobre. Des combats ont tout de même  lieu à la frontière entre Israël et le  

Liban avec la crainte d’un l’embrasement. Téhéran qui à ce stade, reste en retrait,  

faisant jouer en première ligne ses alliés de «  l’axe de la résistance », sortons nos cartes :

L’Iran qui peut compter sur un  

autre allié dans la région, la Syrie : Depuis la guerre civile pendant laquelle  

la république islamique a contribué à  sauver le régime de Bachar El Assad,  

Téhéran y dispose de milices et même -d’après  de nombreuses sources de bases militaires,  

notamment près d’Alep et de Damas. Des milices armées par Téhéran  

également très présentes en Irak,  autre pays majoritairement chiite.

Par ailleurs, l’Iran peut compter sur les  houthis, communauté de confession chiite au Yémen.

Et ces houthistes sont passés à l’action ces  dernières semaines. Ils ont tiré plusieurs  

missiles en direction d’Israël, tous intercepté  par les forces navales françaises et américaines  

stationnant en mer Rouge. Le 19 novembre, ils  ont même pris d’assaut et ramené sur leurs côtes  

un cargo, considéré à tort comme israélien. Avec  cette nouvelle menace qui pèse sur la mer Rouge,  

c’est tout le commerce international qui  pourrait être fragilisé, voyons pourquoi.

Large d’à peine 250 km, la mer Rouge  forme d’abord un trait d’union on l’a vu,  

entre deux continents : l’Afrique  d’un côté, l’Asie de l’autre.

Au sud, la mer Rouge débouche dans l’océan Indien  par le Bâb el-Mandeb. Il s’agit d’un goulet  

naturel d’à peine 30 kilomètres de large en son  point le plus étroit, dont le nom est généralement  

traduit par « Porte des lamentations ». Au nord, la mer Rouge communique avec le  

bassin méditerranéen par un autre canal –  artificiel, celui-ci – le canal de Suez.  

Depuis le Golfe de Suez, ce petit bras d’eau qui  remonte jusqu’à Port-Saïd sur moins de 200 km a  

modifié à lui seul toute la géographie mondiale  des transports depuis son inauguration en 1869.  

Avec l’ouverture du canal de Suez,  le temps de transport entre Bombay  

et Londres a soudain été divisé par  deux et 150 ans après son inauguration,  

le canal de Suez reste toujours un trait  d’union vital entre l’Europe et l’Asie.

Sous la mer Rouge circulent en  effet des kilomètres de câbles,  

vecteurs indispensables des communications  internet aux quatre coins de la planète.

Et puis surtout, en surface, la mer  Rouge est quotidiennement sillonnée  

par des porte-conteneurs en transit  entre l’Europe et l’Asie orientale,  

sillonnée aussi par des pétroliers, par  des méthaniers venus du Golfe Persique,  

par des vraquiers, des remorqueurs. Bref, la mer Rouge est aujourd’hui un segment  

névralgique de la route « eurasiatique », l’un  des axes maritimes les plus fréquentés au monde.

Et face à cette menace, le chef  du Pentagone a annoncé lundi 18  

décembre la formation d’une coalition de 10 pays,  

dont la France et le Royaume-Uni, dans le  but de proteger le commerce en mer Rouge