PERANAN UMAT ISLAM DI INDONESIA -- Ungkap Misteri SUPERSEMAR-- Bagian II
Summary
TLDRتتناول هذه الحلقة من قناة ران تطور دور الإسلام في السياسة الإندونيسية، وتعرض التحديات التي واجهها المسلمون في البلاد، بدءًا من فترة ما بعد الاستقلال إلى عهد الرئيس سوكارنو، ثم صعود الجنرال سوهارتو. تركز على تدهور القوة السياسية للأحزاب الإسلامية خلال حكم سوهارتو، الذي قلص نفوذ الإسلاميين عبر التحولات السياسية والتكتيكات الحزبية. كما يتم تسليط الضوء على تأثير هذه الأحداث على الانتخابات السياسية في إندونيسيا بعد عام 1998، حيث يتزايد دور الأحزاب الوطنية على حساب الأحزاب الإسلامية، مما يعكس تحولًا جذريًا في السياسة الإندونيسية.
Takeaways
- 😀 في عام 1965، بعد حادثة الحركة 30 سبتمبر، انتفض المسلمون في إندونيسيا ضد الحزب الشيوعي، مما ساهم في تدهور علاقة الرئيس سوكارنو مع الجيش.
- 😀 الرئيس سوكارنو حاول حماية الحزب الشيوعي بالرغم من مطالبات واسعة بحله، مما أثار غضب الشعب وأدى إلى تغييرات كبيرة في الخريطة السياسية.
- 😀 في 11 مارس 1966، أصدر سوكارنو مرسومًا يتضمن تعيين سوهارتو لإعادة الأمن، وهو المرسوم الذي أطلق عليه اسم 'سوبرسيمار' (Supersemar).
- 😀 سوهارتو استغل السلطة التي منحها له مرسوم سوكارنو لشن حملة ضد الحزب الشيوعي، وسرعان ما أصبح القوة المهيمنة في الحكومة الإندونيسية.
- 😀 بعد مواجهة شعبية واسعة ضد سوكارنو، أصبح ضعيفًا سياسيًا وبدأت القوى العسكرية في إزاحته من الحكم تدريجيًا لصالح سوهارتو.
- 😀 في 1966، تم تسليم السلطة رسميًا من سوكارنو إلى سوهارتو بعد تنحيه في فبراير، ليبدأ عهد النظام الجديد 'النظام القديم' (Orde Baru).
- 😀 في عهد سوهارتو، تم تقليص دور الأحزاب السياسية الإسلامية تدريجيًا لصالح الأحزاب الوطنية مثل حزب جولكار (Golkar) وPDI.
- 😀 في التسعينيات، على الرغم من السيطرة العسكرية، تفاقمت الأزمات الاقتصادية في إندونيسيا، مما أدى إلى تصاعد الحركة الإصلاحية بقيادة الطلاب وبعض الشخصيات الإسلامية.
- 😀 انهيار النظام الاستبدادي لسوهارتو جاء نتيجة للضغوط الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية الحادة التي عانى منها الشعب الإندونيسي.
- 😀 في الانتخابات العامة لعام 1999، تمكنت الأحزاب الإسلامية من الحصول على دعم كبير، ولكنها فشلت في تحقيق الأغلبية، مما أدى إلى فوز الأحزاب الوطنية مثل حزب PDIP.
- 😀 الانتخابات الرئاسية في عام 2024 شهدت تحولًا في سياسات الأحزاب الإسلامية التي دخلت تحالفات غير متوقعة مع الأحزاب الوطنية، مما أثار تساؤلات حول ضعف تأثير الإسلام السياسي في البلاد.
Q & A
ما هو دور المسلمين في إندونيسيا خلال العهد الجديد و العهد الإصلاحي؟
-كان المسلمون في إندونيسيا خلال العهد الجديد والعهد الإصلاحي في مواجهة تحديات كبيرة، حيث كانت محاولات إنشاء أحزاب إسلامية تواجه صعوبة في الفوز، بينما كانت الأحزاب الوطنية في تقدم. كما عانى المسلمون من التفرقة الداخلية والتنافس بين الأحزاب المختلفة، مما أثر على قدرتهم في تحقيق وحدة سياسية.
كيف كانت مواقف الرئيس سوكارنو تجاه الحزب الشيوعي الإندونيسي؟
-كان الرئيس سوكارنو يدافع عن الحزب الشيوعي الإندونيسي (PKI) ورفض مطالبات العديد من المواطنين والقوى السياسية بحل الحزب، رغم الشكوك الكبيرة حول دوره في أحداث 30 سبتمبر 1965. وقد تسببت هذه المواقف في تأجيج الغضب الشعبي ضد سوكارنو.
ما هو حدث سويرسيمار وكيف أثر على الوضع السياسي في إندونيسيا؟
-حدث سويرسيمار (Sursemar) هو أمر رئاسي أصدره سوكارنو في 11 مارس 1966، الذي فوض فيه الجنرال سوهارتو للسيطرة على الوضع الأمني والسياسي في إندونيسيا. بعد هذا القرار، بدأ سوهارتو في تقوية سلطته، مما أدى في النهاية إلى إزاحة سوكارنو من منصب الرئيس وتأسيس حكم سوهارتو.
ما هي الأسباب التي أدت إلى ضعف موقف الرئيس سوكارنو في نهاية فترة حكمه؟
-تدهور موقف سوكارنو في آخر فترة حكمه كان نتيجة لعدة عوامل، منها فقدان الدعم العسكري والسياسي، وزيادة تدهور الوضع الاقتصادي، والصراع مع الحزب الشيوعي. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تزايد مشاعر الاستياء من تفضيله للحزب الشيوعي رغم معارضة واسعة.
كيف تم استخدام الحركات الإسلامية بعد سقوط نظام سوكارنو؟
-بعد سقوط نظام سوكارنو، بدأت الحركات الإسلامية في إندونيسيا في إعادة بناء قوتها، لكن في ظل النظام الجديد، تعرضت لتقييد كبير حيث تم دمج الأحزاب الإسلامية في حزب واحد مثل حزب الوحدة والتنمية (P3)، بينما كانت الأحزاب القومية مثل غولكار تزداد قوة.
ما هي العلاقة بين سوكارنو وسوهارتو أثناء الفترة الانتقالية؟
-كانت العلاقة بين سوكارنو وسوهارتو معقدة، حيث كان سوكارنو يعتبر سوهارتو شخصًا مخلصًا له، ولكنه كان غافلاً عن الطموحات السياسية لسوهارتو. مع مرور الوقت، أصبح سوهارتو القوة الفعلية وراء النظام وبدأ في تقوية سلطته بينما بدأ سوكارنو يفقد تأثيره.
كيف كان تأثير الأزمة الاقتصادية على حركة الإصلاح في إندونيسيا؟
-كانت الأزمة الاقتصادية في إندونيسيا في عام 1997 بمثابة نقطة تحول كبيرة، حيث تراجعت قيمة الروبية بشكل حاد، مما أدى إلى تدهور الأوضاع المعيشية وتزايد الغضب الشعبي. ساهم هذا في دفع حركة الإصلاح والتغيير السياسي التي أدت في النهاية إلى سقوط نظام سوهارتو.
ما هي التحديات التي واجهت الحركات الإسلامية في الانتخابات في العقدين الأخيرين؟
-في العقدين الأخيرين، واجهت الحركات الإسلامية تحديات كبيرة في الانتخابات الإندونيسية، حيث كانت الأحزاب الإسلامية تفقد تدريجيًا الدعم الشعبي. في الانتخابات الأخيرة عام 2024، شهدت بعض الأحزاب الإسلامية انخفاضًا كبيرًا في الأصوات، بينما تصاعدت قوة الأحزاب القومية.
ما هو الدور الذي لعبه الجيش الإندونيسي في السياسة الإندونيسية خلال فترة سوكارنو وسوهارتو؟
-الجيش الإندونيسي كان له دور كبير في السياسة الإندونيسية، خاصة في الفترة الانتقالية بعد انقلاب 1965. الجيش كان يدعم بشكل قوي سوهارتو، وعزز من سلطته بعد إزاحة سوكارنو، حتى أصبح الجيش القوة المهيمنة في الحكم والإدارة.
Outlines
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowMindmap
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowKeywords
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowHighlights
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowTranscripts
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowBrowse More Related Video
Why the World Abandoned the Gold Standard
ما هي القوة العراقية التي تشكل معوّق كبير للكيان الصهيوني؟.. صباح زنكنة يؤكد: درع للعراق
كيف تنبأ مسلسل كرتون بنجاح ترامب فى انتخابات الرئاسة
صباح زنكنة : لقاء عن يوم النصر العظيم قناة العراقية العامة ١٠ / ١٢ / ٢٠٢٣
Actors in ATM / Global and European
Nurse Professionals Need Advocacy
5.0 / 5 (0 votes)