Asymmetric Multiprocessing (AMP) - Network Encyclopedia

Network Encyclopedia

25 Sept 202003:21

Summary

TLDRلم أتلقَ أي نصوص للمحاضرة أو أجزاء من النص في المحادثة السابقة، لذا لا أستطيع توليد ملخص دقيق للفيديو. أحتاج النص الكامل لدمج الأجزاء وتحليلها كما طلبت. بناءً على عدم وجود المحتوى الآن، لا يوجد لدي مواد لألخّصها؛ عندما تُرسِل النص الكامل أو تؤكد أن الأجزاء قد نُسِقت داخل المحادثة بالفعل، سأقوم فورًا بقراءة المضمون كاملاً وتحضير ملخص عربي جذاب ومركّز يتراوح طوله بين 80 و120 كلمة يبرز فكر الفيديو والنقاط الرئيسة ويشد انتباه المشاهدين.

Takeaways

😀 المعالجة غير المتماثلة (Asymmetric Multiprocessing) هي طريقة لتوزيع الحمل على الحواسيب متعددة المعالجات.
😀 في المعالجة غير المتماثلة، يتم تخصيص كل معالج لمهام محددة مثل إدارة الطلبات أو تنفيذ التطبيقات.
😀 في المعالجة المتوازية المتماثلة (SMP)، يتم توزيع الحمل على المعالجات بشكل متساوٍ بواسطة نظام التشغيل.
😀 الكمبيوتر متعدد المعالجات يحتوي على أكثر من معالج واحد يمكنه التعامل مع المهام بشكل مستقل.
😀 مثال على المعالجات المخصصة في المعالجة غير المتماثلة: معالج لإدارة طلبات الإدخال/الإخراج، وآخر لتنفيذ التطبيقات.
😀 المعالجة المتماثلة تعتمد على توزيع العمليات عبر المعالجات المتاحة بدون تخصيص مهام محددة.
😀 في السبعينات من القرن الماضي، كانت إضافة معالج ثاني إلى الكمبيوتر هو حل اقتصادي لزيادة القوة الحاسوبية.
😀 إضافة معالج ثانٍ كان أرخص من شراء جهاز كمبيوتر كامل، وكان يتطلب مساحة أقل وكادر تشغيل أقل.
😀 من أمثلة أولى أنظمة المعالجة غير المتماثلة: Burrows B5000 و IBM System 360 Model 65 MP.
😀 التحدي في إضافة معالج ثانٍ كان يتطلب تعديل أنظمة التشغيل، التي كانت قد صممت للعمل مع معالج واحد فقط.

Q & A

ما هو المعالجة غير المتناظرة (Asymmetric Multiprocessing)؟
-المعالجة غير المتناظرة هي نهج لتوزيع حمل المعالجة على جهاز كمبيوتر متعدد المعالجات، حيث يتم تخصيص مهام محددة لكل معالج للعمل عليها. على سبيل المثال، قد يتولى معالج إدارة طلبات الإدخال/الإخراج، بينما يتولى معالج آخر تنفيذ طلبات الشبكة، ومعالج ثالث تشغيل التطبيقات.
ما الفرق بين المعالجة غير المتناظرة والمعالجة المتناظرة (Symmetric Multiprocessing)؟
-في المعالجة المتناظرة، يقوم نظام التشغيل بتوزيع الحمل بين المعالجات بشكل متساوٍ، حيث يتم تعيين العمليات إلى المعالجات المتاحة دون ربطها بمعالج معين. بينما في المعالجة غير المتناظرة، يتم تخصيص كل معالج لمهام معينة.
ما هو الكمبيوتر متعدد المعالجات؟
-الكمبيوتر متعدد المعالجات هو جهاز يحتوي على أكثر من وحدة معالجة مركزية (CPU)، مما يسمح بتوزيع عبء العمل عبر معالجات متعددة لتحسين الأداء.
كيف يمكن للمكونات الأخرى في الكمبيوتر، مثل وحدات الإدخال/الإخراج أو الشبكة، أن تتوزع عبر المعالجات في المعالجة غير المتناظرة؟
-في المعالجة غير المتناظرة، يتم تخصيص معالج معين لإدارة كل مكون، مثل تخصيص معالج معين لإدارة طلبات الإدخال/الإخراج، وآخر لإدارة الشبكة.
كيف ساهمت معالجات الكمبيوتر من السبعينيات في تطوير أنظمة المعالجة غير المتناظرة؟
-في السبعينيات، كان من الممكن زيادة القدرة الحسابية بإضافة معالج ثاني إلى جهاز الكمبيوتر. هذا كان أكثر تكلفة وفعالية مقارنة بإضافة جهاز كمبيوتر كامل.
ما هي بعض الأنظمة المبكرة التي اعتمدت المعالجة غير المتناظرة؟
-من بين الأنظمة المبكرة التي اعتمدت المعالجة غير المتناظرة كانت Burrows B5000، D System 1055، وIBM System 360 Model 65 MP.
ما هي التحديات التي واجهت أنظمة التشغيل في دعم المعالجات المتعددة؟
-التحدي الرئيسي كان أن أنظمة التشغيل كانت مصممة في الأصل لأنظمة معالجة أحادية، وكان من الصعب تعديلها لتدعم معالجات متعددة بكفاءة وموثوقية.
كيف كانت الأنظمة القديمة تدير المعالجات المتعددة في البداية؟
-في البداية، كانت الأنظمة تمدد أنظمة التشغيل لدعم معالجين فقط بشكل بسيط، حيث كان المعالج الرئيسي يشغل نظام التشغيل، بينما يسمح للمعالج الثاني بتشغيل برامج المستخدم فقط.
كيف ساعدت إضافة معالج ثاني في تحسين أداء الكمبيوتر في الستينيات والسبعينيات؟
-إضافة معالج ثاني كانت وسيلة فعالة لزيادة القدرة الحسابية بتكلفة أقل من إضافة معالج أسرع أو جهاز كمبيوتر كامل، مما أدى إلى تحسين الأداء دون الحاجة إلى المزيد من الأجهزة.
ما هي بعض القيود التي واجهت معالجات الكمبيوتر متعددة المعالجات في تلك الفترة الزمنية؟
-من القيود كان عدم قدرة بعض الأنظمة على تشغيل كود التحكم على المعالج الثاني، أو أن النظام كان يخصص المعالج الثاني لتشغيل برامج المستخدم فقط دون إشراكه في مهام التحكم الأساسية.