Leadership Styles - Which Is YOUR Leadership Style?

Tim David

23 Aug 201405:41

Summary

TLDRتتناول هذه الفيديو تأثير بيغماليون وكيفية استغلاله لتحفيز وتحقيق التفاعل الفعال مع الفريق. من خلال قصة تجربة بحثية تم إجراؤها في الستينيات، يوضح الفيديو كيف يمكن لتوقعات المعلم أن تؤثر على أداء الطلاب. تمتد هذه الفكرة إلى بيئة العمل، حيث يُشجع القائد على تبني أسلوب القيادة الخدمية بدلاً من مجرد إدارة الأشخاص. القيادة الخدمية تعني دعم الفريق وتمكينه، مما يعزز الحافز والإنتاجية والإبداع في العمل.

Takeaways

😀 القيادة ليست دائمًا كما يتصورها الناس، فالكثير من الأحيان تشعر وكأنك تجلس كمربية أطفال أكثر من كونك قائدًا.
😀 تأثير بيغمليون هو طريقة يمكن من خلالها تحفيز الفريق وزيادة التفاعل بشكل سحري فقط بتغيير كلمة في عقلك.
😀 في عام 1964، أجرى روبرت ك. روزنثال ولينور جاكوبسون تجربة على الطلاب في مدرسة، حيث أُخبر المعلمون أن مجموعة معينة من الطلاب ستتحسن بشكل كبير، رغم أن هذه المجموعة تم اختيارها عشوائيًا.
😀 الطلاب الذين تم وضع توقعات عالية عليهم تحسن أداؤهم بشكل ملحوظ، بينما الطلاب الذين تم وضع توقعات منخفضة عليهم تراجع أداؤهم.
😀 التجربة أثبتت أن تغيير توقعات المعلم يمكن أن يؤثر على أداء الطلاب، وهذه الظاهرة تكررت في المدارس والمنظمات والشركات.
😀 العقلية التي تتعامل بها مع فريقك، مثل التفكير فيك كمربية أطفال أو مدير أو مشرف، تؤثر بشكل كبير في طريقة تفاعلك مع الفريق.
😀 من الأفضل تجنب نمط القيادة التقليدي مثل أن تكون مجرد 'رئيس' أو 'مشرف'، حيث أن هذه الألقاب لا تبني التفاعل الصحيح مع الفريق.
😀 أفضل أسلوب قيادة هو التفكير في نفسك كمدير أو حتى كمدرب أو قائد ملهم.
😀 في عام 1970، قدم روبرت ك. غرينليف مفهوم 'القائد الخادم'، وهو تغيير جذري في كيفية تصور الهيكل التنظيمي.
😀 بدلاً من أن يعمل الفريق لصالحك، فإنك كقائد خادم تعمل لدعم فريقك، وتمكينهم من النجاح، ورؤيتهم أفضل مما يرون أنفسهم.
😀 إذا تبنيت عقلية القائد الخادم، سيؤثر ذلك على تفاعلاتك مع الفريق، مما يعزز تحفيزهم وإنتاجيتهم وإبداعهم.

Q & A

ما هو تأثير بيغماليون؟
-تأثير بيغماليون هو ظاهرة نفسية اكتشفها روبرت ك. روزنتال في عام 1964، حيث تبين أن توقعات المعلمين العالية تجاه الطلاب تؤدي إلى تحسن في أدائهم، بينما تؤدي التوقعات المنخفضة إلى تدهور الأداء.
كيف يمكن للقيادة تغيير تأثير بيغماليون؟
-من خلال تغيير أسلوب القيادة والتوقعات عن الفريق، يمكن للقيادات تحسين أداء الفريق. إذا اعتقد القائد في قدرة فريقه، فإن ذلك يمكن أن يحفزهم للعمل بشكل أفضل ويزيد من إنتاجيتهم.
ما الفرق بين أسلوب القيادة 'المدير' و'القائد الخادم'؟
-القيادة التقليدية كـ 'مدير' غالبًا ما تتضمن توجيه الفرق من الأعلى إلى الأسفل، بينما في أسلوب القيادة 'الخادم'، يكون القائد في الأساس في خدمة فريقه، يعمل على دعمهم وتمكينهم من تحقيق النجاح.
كيف يمكن للقيادة الخادمة تحسين أداء الفريق؟
-من خلال تبني القائد لدور الخادم، يمكنه أن يعزز الإيجابية والتفاعل في الفريق، مما يزيد من الحافز والإنتاجية. القائد الخادم يرعى ويشجع أعضاء الفريق، ويساعدهم في رؤية إمكانياتهم كاملة.
ما الذي يحدث عندما تكون التوقعات عالية لدى القائد؟
-عندما يكون لدى القائد توقعات عالية، فإن ذلك يرفع من مستوى الأداء لدى الفريق. التوقعات المرتفعة تشجع الأفراد على بذل المزيد من الجهد وتحقيق نتائج أفضل.
ما هي تجربة روزنتال وجاكوبسون التي أظهرت تأثير بيغماليون؟
-في عام 1964، أجرى روبرت روزنتال مع لينور جاكوبسون تجربة على طلاب في مدرسة، حيث أُعطوا اختبارًا مزيفًا وُصِف بأنه مقياس ذكاء. قيل للمعلمين أن بعض الطلاب سيحققون تحسنًا كبيرًا بناءً على هذا الاختبار، مما أدى إلى تحسن أداء هؤلاء الطلاب بشكل ملحوظ.
لماذا يُعتبر أسلوب القيادة 'المدير' غير فعال؟
-أسلوب 'المدير' يُركِّز على المراقبة والتوجيه، وهو لا يتضمن التفاعل المباشر مع الفريق أو تمكينه. هذا الأسلوب لا يعزز الإبداع أو الابتكار، وهو غير مُحفز للفرق لتحقيق النجاح في المدى الطويل.
ما هو دور القائد في القيادة الخادمة؟
-دور القائد في القيادة الخادمة هو دعم الفريق وتمكين أفراده من الوصول إلى إمكاناتهم الكاملة. القائد الخادم يقدم الموارد والدعم اللازمين لأعضاء الفريق لتحقيق النجاح.
كيف يمكن للمفاهيم مثل 'المشرف' و'الرئيس' أن تحد من فعالية الفريق؟
-هذه المفاهيم قد تخلق فجوة بين القائد والفريق، مما يؤدي إلى زيادة المسافة بين القائد وأعضاء الفريق. كما أن هذه الألقاب قد تؤدي إلى انخفاض في الحوافز والإبداع، مما يحد من تقدم الفريق.
ما الذي يميز القائد الخادم عن القائد التقليدي؟
-القائد الخادم يركز على خدمة وتوجيه الفريق من الأسفل إلى الأعلى، بينما القائد التقليدي يقتصر دوره على التوجيه من أعلى إلى أسفل. القائد الخادم يعزز التعاون ويشجع على التفكير المستقل والإبداع داخل الفريق.