Sc Ed U2 Seq2

hep

19 Apr 202406:26

Summary

TLDRفي هذا المقطع، يتم تسليط الضوء على الرؤية الاستراتيجية التي ظهرت استجابةً للتوجهات الملكية السامية وتحديات نظام التربية والتعليم في المغرب. تم التركيز على أهمية إصلاح المدرسة المغربية من خلال تشخيص الأزمات والتحديات، وتنفيذ تدابير استراتيجية لتحسين التعليم. تتكون الرؤية من أربعة مجالات رئيسية: الإنصاف وتكافؤ الفرص، الجودة للجميع، الارتقاء بالفرد والمجتمع، والحكامة وتدبير التغيير. كما تم تحديد المسؤوليات لضمان التنفيذ الفعال لهذه المشاريع التي تهدف إلى إصلاح التعليم وتعزيز المردودية التربوية.

Takeaways

😀 الرؤية الاستراتيجية جاءت استجابة للتوجهات الملكية السامية في خطب 2012 و 2013 بشأن أزمة التربية والتكوين.
😀 تم تنفيذ الرؤية الاستراتيجية بناءً على الدعوة الملكية السامية في افتتاح الدورة البرلمانية في أكتوبر 2014.
😀 الهدف الرئيسي للرؤية هو إصلاح المدرسة المغربية ورفع مردوديتها من خلال خارطة طريق وضعها المجلس الأعلى للتربية.
😀 التشخيصات والتقييمات الوطنية والدولية، مثل تقرير الهيئة الوطنية للتقييم 2014، كانت من أهم سياقات ظهور الرؤية.
😀 الرؤية الاستراتيجية اعتمدت على ثلاث مراحل أساسية: التشخيص والتحليل، البلورة، والتخطيط والإنجاز.
😀 المرحلة الأخيرة تركز على تعبئة المجتمع الشاملة حول المدرسة المغربية، بمشاركة جميع الجهات المعنية.
😀 المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي عمل على بلورة رؤية استراتيجية جديدة للإصلاح التربوي.
😀 جوهر الرؤية الاستراتيجية يكمن في إنشاء مدرسة جديدة تقوم على الإنصاف وتكافؤ الفرص والجودة للجميع.
😀 تتكون الرؤية الاستراتيجية من 26 مشروعًا موزعة على أربعة مجالات رئيسية: الإنصاف وتكافؤ الفرص، الجودة للجميع، الارتقاء بالفرد والمجتمع، والحكامة وتدبير التغيير.
😀 تم تحديد المسؤوليات في تنفيذ المشاريع لضمان النجاح في تحقيق الرؤية، مع تكليف مديريات الوزارة بمشاريع معينة.
😀 بعد مشاورات عديدة، تم تقليص المشاريع إلى 16 مشروعًا موزعة على 3 مجالات فقط لتثبيت المكتسبات.

Q & A

ما هو الهدف الرئيسي من الرؤية الاستراتيجية الموضحة في النص؟
-الهدف الرئيسي من الرؤية الاستراتيجية هو إصلاح النظام التعليمي في المغرب، وتحقيق الإنصاف، وتكافؤ الفرص، والجودة في التعليم، والارتقاء بالمدرسة المغربية لتكون قادرة على تلبية احتياجات المجتمع والفرد.
ما هي السياقات التي أدت إلى ظهور الرؤية الاستراتيجية؟
-ظهرت الرؤية الاستراتيجية استجابة للتوجهات الملكية السامية الموجهة في خطب 2012 و2013، بالإضافة إلى الدعوة الملكية في 2014 للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي لوضع خارطة طريق لإصلاح المدرسة المغربية. كما ظهرت بعد التقييمات الدولية والوطنية التي أظهرت وجود تحديات ومعيقات في النظام التعليمي.
ما هي المراحل الثلاث التي تشكل منهجية عمل الرؤية الاستراتيجية؟
-تتكون منهجية عمل الرؤية الاستراتيجية من ثلاث مراحل: المرحلة الأولى هي التشخيص والتحليل، المرحلة الثانية هي البلورة، والمرحلة الثالثة هي التخطيط والتنفيذ.
كيف تم تحديد المسؤوليات في تنفيذ الرؤية الاستراتيجية؟
-تم لأول مرة تحديد المسؤوليات في تنفيذ الرؤية الاستراتيجية من خلال تكليف كل مديرية في الوزارة بمشاريع معينة لضمان التحكم في التنفيذ والمتابعة الدقيقة لكل مشروع.
ما هي المجالات الأربعة التي تم تحديدها في الرؤية الاستراتيجية؟
-الرؤية الاستراتيجية تتكون من أربعة مجالات رئيسية هي: 1) الإنصاف وتكافؤ الفرص (8 مشاريع)، 2) الجودة للجميع (7 مشاريع)، 3) الارتقاء بالفرد والمجتمع (4 مشاريع)، 4) الحكامة وتدبير التغيير (7 مشاريع).
هل تم تعديل عدد المشاريع في الرؤية الاستراتيجية؟
-نعم، تم اختصار عدد المشاريع في الرؤية الاستراتيجية إلى 16 مشروعًا فقط بدلاً من 26 مشروعًا، بعد دمج بعض المشاريع التي تشترك في أهداف مشابهة.
ما هو دور المجتمع في تنفيذ الرؤية الاستراتيجية؟
-المجتمع كله معني بتنفيذ الرؤية الاستراتيجية، ويشمل ذلك الهيئات الدستورية، المجتمع المدني، الفاعلين الاقتصاديين، والإدارات المحلية. الهدف هو تحقيق تعبئة مجتمعية شاملة لضمان أن الجميع يساهم في تطوير وتحسين التعليم.
ما هي أبرز التحديات التي سعت الرؤية الاستراتيجية إلى معالجتها؟
-الرؤية الاستراتيجية سعت إلى معالجة العديد من التحديات في النظام التعليمي، مثل أزمة الجودة، الفجوات في فرص التعليم، ونقص الكفاءة في تدبير الموارد التعليمية. كما ركزت على رفع كفاءة النظام التعليمي وضمان أن تكون المدرسة المغربية قادرة على تقديم تعليم جيد للجميع.
كيف تم التعامل مع المعيقات والتحديات المتعلقة بتنفيذ الميثاق الوطني للتربية والتكوين؟
-تم التعامل مع المعيقات والتحديات الناتجة عن تنفيذ الميثاق الوطني للتربية والتكوين من خلال تحليل شامل للتقرير الذي أعدته الهيئة الوطنية للتقييم في 2014، مما سمح بإعادة النظر في الاستراتيجيات وضبط الرؤية الاستراتيجية لتحسين الأداء.
ما هو الدور الذي لعبه المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في إعداد الرؤية الاستراتيجية؟
-المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي لعب دورًا أساسيًا في بلورة الرؤية الاستراتيجية من خلال صياغة مشروع للرؤية، وتحديد أولويات الإصلاحات التربوية، كما تولى مسؤولية ضمان توافق الرؤية مع التوجهات الملكية والاستجابة لمتطلبات الإصلاح.