O PROJETO DE BRANQUEAMENTO NO BRASIL

Vogalizando a História

25 Apr 202310:13

Summary

TLDRتناقش هذه الفيديو سياسة التبييض في البرازيل في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وكيف حاولت الحكومة القضاء على السكان السود من خلال تشجيع الهجرة الأوروبية. يتناول النص الأفكار العنصرية والإيولوجيات الإيجينتية التي دعت إلى تفوق العرق الأبيض على باقي الأعراق، واستخدامها لتبرير استبعاد السود من الحياة الاجتماعية والاقتصادية. كما يشير إلى محاولات لتشجيع التزاوج بين البيض والسود بهدف 'تبيض' السكان، وهو مفهوم فاشل ولكن مع تأثير طويل الأمد في استمرار التمييز العرقي.

Takeaways

😀 في عام 2022، مثل الأشخاص الذين أعلنوا عن أنفسهم كأفارقة سود 56% من السكان البرازيليين، بينما كان 43% من البيض.
😀 في بداية القرن العشرين، كان هناك من يعتقد أن البرازيل ستفقد الأشخاص السود بسبب سياسة التبيض الحكومية.
😀 نظريات التفوق العنصري، مثل الداروينية الاجتماعية والأفكار العرقية، كانت شائعة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
😀 كانت فكرة تحسين الجينات البشرية عن طريق اختيار الأفراد بناءً على السمات الوراثية جزءاً من النظريات العرقية، وهو ما كان يروج له مؤيدو فكرة 'التبيض'.
😀 الطبيب البرازيلي ريناتو كيل كان من المدافعين عن الأيديولوجيات العنصرية والأفكار المتعلقة بالإيجينية في البرازيل.
😀 السياسة الحكومية كانت تهدف إلى جعل البرازيل أكثر بياضًا من خلال تشجيع الهجرة الأوروبية ودعم المهاجرين البيض.
😀 بعد إلغاء العبودية في البرازيل، كان هناك نقص في الفرص للمواطنين السود، وكانت الدولة تشجع الهجرة الأوروبية لسد هذا الفراغ.
😀 في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، كانت البرازيل تعتمد على المهاجرين الأوروبيين لتعبئة الوظائف التي كانت قد شغلها سابقًا العبيد السود.
😀 فكرة التخلص من السكان السود تدريجياً عن طريق تزاوجهم مع البيض كانت تدور حول 'التبيض' واحتساب الأطفال المولودين من هذه العلاقات بشكل متزايد على أنهم 'بيض'.
😀 رغم فشل هذه الأفكار العنصرية في النهاية، فإن السياسات العنصرية والفرص المحدودة لا تزال تؤثر على حياة السود في البرازيل حتى يومنا هذا.

Q & A

ما هي فكرة حركة الإيجينيا في البرازيل في أوائل القرن العشرين؟
-كانت حركة الإيجينيا في البرازيل تدعو إلى تحسين السلالة البشرية من خلال التزاوج بين الأشخاص ذوي الصفات الجسدية والفكرية الأفضل. وكانوا يعتقدون أن الأشخاص البيض كانوا أعلى عرقياً من غيرهم، وأن الاختلاط العرقي سيتسبب في تدهور السلالة.
ما هي السياسة التي اتبعها الحكومة البرازيلية في محاولة 'لإبقاء' السكان البيض؟
-اتبعت الحكومة البرازيلية سياسة لتشجيع الهجرة الأوروبية بهدف 'تبييض' السكان. تم منح المهاجرين الأوروبيين تذاكر سفر مدفوعة أو مخفضة لتشجيعهم على الاستقرار في البرازيل.
كيف أثر إنهاء العبودية في البرازيل في عام 1888 على الوضع الاجتماعي للعبيد السابقين؟
-بعد إنهاء العبودية في البرازيل، استمر السود في مواجهة التمييز الاجتماعي والاقتصادي. لم تتوفر لهم فرص العمل الرسمية وكانوا عرضة للاعتقال بموجب قوانين مثل قانون التسكع، مما جعلهم يواجهون صعوبة في إثبات حريةهم أو العثور على فرص عمل.
كيف كانت تُعامل الثقافة الأفريقية في البرازيل بعد إنهاء العبودية؟
-تم تحقير الثقافة الأفريقية في البرازيل، وكانت أي مظاهر ثقافية مرتبطة بها تعتبر تابعة للفئة الاجتماعية المنبوذة أو غير الأخلاقية.
كيف تزامنت الهجرة الأوروبية إلى البرازيل مع محاولات الحكومة لتغيير التركيبة السكانية؟
-الحكومة البرازيلية شجعت الهجرة الأوروبية، وخاصة من الإيطاليين، بين عامي 1890 و1914. تم تقديم دعم مالي للإقامة وتذاكر السفر للمهاجرين الأوروبيين كجزء من جهود الحكومة لتقليص أعداد السكان السود وتحقيق التوازن العرقي لصالح البيض.
ما هي الفكرة التي قدمها جون باتيستا دي لاسيردا في المؤتمر الدولي للأعراق في لندن عام 1911؟
-جون باتيستا دي لاسيردا قدم فكرة أن العرق الأبيض سيتفوق على الأعراق الأخرى إذا تزاوج السود مع البيض. وكان يعتقد أن الأطفال الناتجين عن هذه العلاقات سيكونون أقل سوادًا تدريجيًا، مما يؤدي إلى اختفاء العنصر الأسود تدريجيًا.
ما هي الصورة الفنية التي أُستخدمت لدعم فكرة 'التحرير العرقي' في البرازيل؟
-تم استخدام لوحة *التحرر من الحقل* (A Redenção de Campo) التي رسمها مودستو بروكوس عام 1895. تظهر اللوحة امرأة مسنّة تشكر الله لأن حفيدتها أصبحت بيضاء، مما يعكس فكرة أن الاختلاط العرقي سيؤدي إلى اختفاء السود.
كيف استخدم بعض المفكرين الدينيين فكرة 'لعنة حام' لتبرير العبودية؟
-استخدم بعض المفكرين الدينيين فكرة أن السود هم نسل حام، الذي كان قد لعنه والده نوح. كانت هذه الفكرة تُستخدم لتبرير استعباد الأفارقة بناءً على تفسيرات دينية عن العرق الأسود.
كيف أثرت سياسات الحكومة البرازيلية على الشعب الأسود بعد إلغاء العبودية؟
-استمرت سياسات الحكومة البرازيلية في تعزيز التمييز العنصري ضد السود. فبينما كان يتم تشجيع الهجرة الأوروبية، كانت الفرص الاقتصادية والاجتماعية محدودة جدًا للأشخاص السود، مما جعل من الصعب عليهم تحقيق تحسينات في حياتهم.
ما هو أثر أفكار الإيجينيا المرفوضة علمياً على المجتمع البرازيلي اليوم؟
-رغم أن أفكار الإيجينيا قد تم دحضها علمياً، إلا أن آثارها استمرت في شكل عنصرية منهجية، حيث لا يزال السود يعانون من التمييز الاجتماعي والاقتصادي في البرازيل. هذه الأفكار ساهمت في استمرار الفجوات العنصرية في المجتمع البرازيلي.