Incidence vs Prevalence: Understanding Disease Metrics

Medmastery

12 Mar 201906:43

Summary

TLDRتتناول هذه الفيديو الفرق بين الحدوث (Incidence) والانتشار (Prevalence) في علم الأوبئة. الحدوث يقيس مخاطر الإصابة بالمرض، بينما الانتشار يقيس عبء المرض في المجتمع. الحدوث يحدد عدد الحالات الجديدة في فترة زمنية معينة ويُقسم على عدد الأشخاص المعرضين للمرض. أما الانتشار فيحسب عدد الحالات المصابة في لحظة معينة. كما يتم توضيح الفرق بين الحدوث والانتشار باستخدام أمثلة توضح تأثير العوامل مثل معدل الوفاة والعلاج على مدة المرض وانتشاره في المجتمعات المختلفة.

Takeaways

😀 الحادثة هي مقياس لمخاطر المرض، بينما الانتشار يقيس عبء المرض.
😀 الحادثة تعرف بأنها عدد الحالات الجديدة لمرض خلال فترة زمنية محددة مقسومة على عدد الأشخاص المعرضين للمرض خلال نفس الفترة.
😀 يمكن ضرب النتيجة في 1000 للحصول على عدد الحالات الجديدة لكل 1000 شخص، أو في 100 للحصول على نفس النتيجة لكل 100 شخص.
😀 في مثال سكان افتراضيين من 10 نساء، إذا أصيبت 4 نساء بسرطان الرحم خلال عام واحد، فإن معدل الحادثة هو 400 حالة لكل 1000 شخص.
😀 يجب أن يكون كل شخص في المقام (المعرض للمرض) لديه القدرة على التحول إلى أحد الأشخاص في البسط (المصابين بالمرض).
😀 إذا خضعت 3 نساء لإزالة الرحم، فلن يكون لديهن القدرة على الانضمام إلى البسط، مما يزيد من معدل الحادثة.
😀 الانتشار يقيس عدد الأشخاص المصابين بالمرض في نقطة معينة من الزمن بالنسبة لجميع الأشخاص في تلك الفئة.
😀 في مثال السل، الانتشار يعتمد على عدد الأشخاص الذين ينضمون أو يخرجون من مجموعة الانتشار من خلال الوفاة أو الشفاء.
😀 إذا زادت الحوادث بينما بقيت معدلات الوفاة والعلاج كما هي، سيزيد الانتشار.
😀 إذا انخفضت معدلات الوفاة بينما بقي الشفاء كما هو، سيزداد الانتشار بسبب بقاء المزيد من الأشخاص في مجموعة الانتشار.
😀 الانتشار هو مقياس لعبء المرض ويساعد في تخطيط تخصيص خدمات الرعاية الصحية.
😀 الانتشار = الحادثة × مدة المرض. إذا زادت معدلات الوفاة أو الشفاء، ستقل مدة المرض وتقل بالتالي معدلات الانتشار.

Q & A

ما هو الفرق بين الحدوث (Incidence) والانتشار (Prevalence)؟
-الحدوث يقيس خطر الإصابة بالمرض من خلال عدد الحالات الجديدة التي تظهر في فترة معينة، بينما الانتشار يقيس عبء المرض من خلال عدد الأشخاص المصابين بالمرض في نقطة زمنية معينة.
كيف يتم حساب الحدوث؟
-يتم حساب الحدوث من خلال قسمة عدد الحالات الجديدة للمرض خلال فترة معينة على عدد الأشخاص المعرضين للإصابة بالمرض في نفس الفترة، ومن ثم ضرب النتيجة في 1000 أو 100 للحصول على المعدل لكل 1000 أو 100 شخص.
ما هي العلاقة بين الحدوث والمخاطرة؟
-الحدوث هو مقياس للمخاطرة لأنه يحدد عدد الحالات الجديدة التي قد يصاب بها الأشخاص المعرضون للمرض.
كيف يؤثر استئصال الرحم في حساب الحدوث؟
-إذا تم استئصال الرحم لأشخاص في العينة، فإنهم لا يُعتبرون ضمن الأشخاص المعرضين للإصابة بالمرض، وبالتالي يتم تعديل حساب الحدوث بناءً على عدد الأشخاص المتبقين المعرضين للإصابة.
كيف يتم حساب الانتشار؟
-يتم حساب الانتشار من خلال قسمة عدد الأشخاص المصابين بالمرض على إجمالي عدد الأشخاص في المجتمع في نقطة زمنية معينة.
ما هو تأثير مدة المرض على الانتشار؟
-الانتشار يتأثر بمدة المرض، حيث إذا كانت مدة المرض أطول، سيبقى عدد أكبر من الأشخاص في المجتمع مصابين بالمرض، مما يزيد من معدل الانتشار.
ما هي العلاقة بين الحدوث والانتشار؟
-الانتشار يعبر عن عبء المرض في المجتمع ويعتمد على الحدوث ومدة المرض. يمكن حساب الانتشار من خلال ضرب الحدوث في مدة المرض.
ماذا يحدث للانتشار إذا ارتفع معدل الوفاة أو الشفاء؟
-إذا ارتفع معدل الوفاة أو الشفاء، سيغادر الأشخاص المصابون بالمرض المجتمع، مما يؤدي إلى انخفاض في الانتشار.
كيف يمكن استخدام الانتشار في تخطيط الخدمات الصحية؟
-يمكن استخدام الانتشار كأداة لتحديد عبء المرض في المجتمع وبالتالي تخطيط وتوزيع الموارد الصحية بناءً على حاجة الفئات المصابة.
كيف يمكن تفسير انتشار مرض القلب التاجي في هوليوود وبرونكس؟
-الانتشار في هوليوود أعلى بسبب الرعاية الصحية الأفضل التي تؤدي إلى استمرار الأشخاص المصابين بالمرض لفترة أطول، بينما في برونكس، يموت الأشخاص المصابون بالمرض بسرعة أكبر، مما يؤدي إلى انتشار أقل.