A 10.000$ prize to any atheist عشرة آلاف دولار لمن يثبت أنَّ المقصود ليس رسول الإسلام ﷺ|تحصين (19)

د. هيثم طلعت Dr. Haitham Talaat

7 Apr 202020:07

Summary

TLDRيتناول هذا الفيديو الحديث عن النبي إسماعيل عليه السلام ونسله، خصوصًا عن ابنه قيدار الذي يُعتبر سلفًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. يتطرق المقدم إلى النصوص التوراتية التي تتحدث عن النبي الذي سيخرج من نسل إسماعيل، مُبشّرًا بمجيء النبي الذي سيكون مشابهًا لموسى عليه السلام. كما يناقش التنبؤات في الكتاب المقدس حول هذا النبي المنتظر، ويُظهر بوضوح أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو المقصود بتلك النبوءات. يتضمن الفيديو أيضًا تحديًا بقيمة 10,000 دولار لمن يستطيع إثبات أن النصوص لا تشير إلى النبي محمد.

Takeaways

😀 تم الحديث عن موقع إقامة النبي إسماعيل عليه السلام في برية فاران.
😀 تمت الإشارة إلى التنبؤات في التوراة عن النبي المنتظر الذي سيخرج من نسل إسماعيل عليه السلام.
😀 تم ذكر اسم كيدار، ابن إسماعيل عليه السلام، الذي عاش في مكة وكان أجداد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من نسله.
😀 التوراة تحدثت عن نبي قادم من مستوطنات العرب، سيقود معركة ضد المشركين ويرتفع صوت التوحيد في مكة ومدين.
😀 تم تأكيد أن التوراة تصف النبي المنتظر بصفات تدل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثل نشر العدل بين الأمم.
😀 النصوص من التوراة تتحدث عن النبي الذي سيكون رحيمًا، لا يصرخ في الشوارع، وهذه صفة موجودة في شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
😀 في الكتاب المقدس، هناك ذكر لنبي سيستمر حتى يتمم الشريعة الإلهية، وهي صفة انطبقت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
😀 تم التأكيد على أن النبي الذي سيعطي نورًا للأمم هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
😀 النصوص من الكتاب المقدس تتنبأ بنبي سيخرج ليفتح العيون العمياء ويحرر الناس من الظلمات، وهو ما تحقق في الإسلام.
😀 تم ذكر أن صوته سيُسمع في مكة ومدين، وهو ما تحقق مع صوت الأذان الذي بدأ في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
😀 تم التأكيد على أن النبي المنتظر هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث تحقق الكثير من النبؤات التي كانت تتحدث عن صفاته وأعماله.

Q & A

من هو النبي الذي سكن في برية فاران حسب النص التوراتي؟
-النبي الذي سكن في برية فاران هو النبي إسماعيل عليه السلام. هذه المنطقة تعتبر المكان الذي عاش فيه نسل إسماعيل، الذي تنبأت التوراة بظهور نور عظيم منها.
ما هي العلاقة بين كيدار ونسب النبي محمد صلى الله عليه وسلم؟
-كيدار هو ابن إسماعيل عليه السلام، وكان من نسل كيدار قبيلة قريش التي تنحدر منها النسب التي يمتد إليها نسب النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما أن عدنان هو جد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من نسل كيدار.
هل تحدثت التوراة عن كيدار؟
-نعم، التوراة ذكرت كيدار وأشارت إلى بشارات بشأن شخص عظيم سيظهر من بين العرب، هذا الشخص سيقاتل المشركين ويعلي راية التوحيد. وتعتبر التوراة هذه البشارات نبوءة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ما هي البشارات الواردة في سفر إشعياء عن النبي المنتظر؟
-في سفر إشعياء، الإصحاح 42، هناك بشارات عن النبي المنتظر الذي سيحمل العدالة للأمم جميعاً، ولن يصرخ أو يرفع صوته في الشوارع. هذه الأوصاف تطابق صفات النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
كيف تتفق هذه البشارات مع صفات النبي محمد صلى الله عليه وسلم؟
-النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان هادئاً ورفض الصراخ في الشوارع، كما ورد في الأحاديث النبوية. كذلك، لم يكن يرفع صوته في الأسواق، وهو ما يتفق مع وصف النبي في سفر إشعياء.
ما هي العلاقة بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبقية الأنبياء في التوراة؟
-بينما كان الأنبياء في التوراة موجهين إلى أمم معينة، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان مرسلاً إلى جميع البشر. كما ذكر في القرآن الكريم أنه رسول الله إلى الناس كافة.
ماذا تعني عبارة 'الروح ستوضع عليه' في نص سفر إشعياء؟
-العبارة تعني أن الله سيوجه ويسدد النبي المنتظر، وهو ما يحدث في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان الله يرسل إليه الوحي والإرشاد.
ما هي دلالة 'الأثنين في الجزر' في نص سفر إشعياء؟
-'الأثنين في الجزر' تشير إلى الأماكن النائية التي ستصل إليها رسالة النبي المنتظر، وهي تطابق نشر الإسلام في مختلف أنحاء العالم كما حدث مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ما هو المقصود بـ 'أن ينير الأمم' في نص سفر إشعياء؟
-'أن ينير الأمم' تعني أن النبي المنتظر سيكون مصدر هداية لجميع الأمم. وهو ما ينطبق على النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي جاء بالإسلام ليهدي البشرية جمعاء.
هل يوجد أي نص توراتي آخر يتعلق بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم؟
-نعم، توجد عدة نصوص في التوراة تشير إلى النبي المنتظر الذي سيظهر من نسل إسماعيل عليه السلام، ومن هذه النصوص التي تتحدث عن صفاته وبشارة مجيئه، كما في سفر إشعياء.