How does AIPAC money influence US policies?

TRT World

25 Oct 202411:27

Summary

TLDRيتناول النص تأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسة الأمريكية، خاصة دور لجنة العلاقات العامة الأمريكية الإسرائيلية (أيباك). يناقش النص كيفية تأثير هذه الجماعات في الانتخابات والسياسات الأمريكية، مع التركيز على كيفية دعم السياسيين الأمريكيين لإسرائيل رغم اعتراضات البعض. كما يستعرض النص التغييرات في الرأي العام الأمريكي ودور الناخبين في التأثير على السياسة، بالإضافة إلى التأثير الكبير للجماعات السياسية التي تروج لأجندة إسرائيلية على حساب مصالح الشعب الأمريكي.

Takeaways

😀 الدعم الأمريكي لإسرائيل يأتي نتيجة العديد من العوامل، بما في ذلك القيم المشتركة، والوجود العسكري في الشرق الأوسط، والتعويض عن المحرقة.
😀 سياسات دعم إسرائيل تتجاوز التحالفات العسكرية لتشمل دعمًا غير مشروط لأفعالها، حيث يقدم السياسيون الأمريكيون دعمًا كاملًا لجميع أفعال إسرائيل.
😀 اللوبي الإسرائيلي في أمريكا، مثل لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (AIPAC)، له تأثير كبير على السياسة الأمريكية، من خلال توجيه المرشحين والسياسيين نحو اتخاذ مواقف مؤيدة لإسرائيل.
😀 رغم أن AIPAC لا يمكنه التبرع مباشرة بالمال، إلا أنه يلعب دورًا حاسمًا في التوجيه السياسي من خلال دعم مجموعات الضغط والمرشحين المؤيدين لإسرائيل.
😀 العديد من السياسيين الأمريكيين، بما في ذلك الرئيس جو بايدن، تلقوا تبرعات ضخمة من AIPAC، ما يعزز الدعم المستمر لإسرائيل.
😀 بعض المسؤولين مثل أنتوني بلينكين ولوي أوستن يظهرون دعمهم لإسرائيل بشكل علني، حيث يعبرون عن ارتباطهم الشخصي والديني بتأييد إسرائيل.
😀 AIPAC ليس مجرد مجموعة ضغط، بل هو شبكة عميقة متجذرة في السياسة الأمريكية، تعمل على التأثير في مختلف جوانب المجتمع والسياسة.
😀 الفكرة الشائعة بأن السياسة الأمريكية تتأثر فقط بالمجموعات الكبرى مثل AIPAC قد تكون خاطئة، حيث أن العديد من صانعي القرار الأمريكيين يبدون وكأنهم يمثلون مصالح إسرائيل من خلال علاقاتهم الشخصية والمهنية.
😀 اللوبي الإسرائيلي في أمريكا يلعب دورًا في تمويل الحملات الانتخابية، مما يضمن انتخاب السياسيين الذين يدعمون إسرائيل بغض النظر عن المواقف الحزبية.
😀 بالرغم من أن السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل بقيت ثابتة تحت العديد من الإدارات، هناك تحولات تدريجية في الرأي العام الأمريكي، حيث بدأت زيادة نسبة الأمريكيين الذين يعارضون الهجمات العسكرية الإسرائيلية في غزة.

Q & A

لماذا تدعم الولايات المتحدة إسرائيل بشكل قوي؟
-الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بسبب عدة عوامل، من بينها القيم المشتركة، كونها نقطة انطلاق عسكرية في الشرق الأوسط، واعتبارات تتعلق بهولوكوست. السياسة الأمريكية تحركها قوى سياسية ومجموعات ضغط مؤيدة لإسرائيل.
ما هو الدور الذي تلعبه جماعة الضغط الأمريكية AIPAC في السياسة الأمريكية؟
-AIPAC هي واحدة من أكبر مجموعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في الولايات المتحدة. رغم أنها غير مسجلة كمجموعة ضغط أجنبية، إلا أن لها تأثيراً كبيراً على السياسة الأمريكية من خلال الضغط على أعضاء الكونغرس والرؤساء لتمرير سياسات تدعم إسرائيل.
هل يمكن اعتبار الدعم الأمريكي لإسرائيل نتيجة لضغط من لوبيات إسرائيلية؟
-نعم، يبدو أن الضغط من لوبيات إسرائيلية مثل AIPAC له تأثير بالغ على السياسات الأمريكية، حيث يمكنها توجيه السياسات المتعلقة بإسرائيل عن طريق تمويل المرشحين والسيطرة على الحملات الانتخابية.
كيف يتم تنظيم التأثير السياسي لأعضاء AIPAC داخل الكونغرس؟
-العديد من أعضاء الكونغرس، سواء من الحزب الديمقراطي أو الجمهوري، يحصلون على دعم مالي من AIPAC، ما يؤدي إلى تبني مواقف موالية لإسرائيل في السياسة الأمريكية. هذا يخلق نوعاً من الإجماع بين معظم السياسيين في الكونغرس.
ما هي الملاحظات التي طرحها الصحفي الأمريكي الفلسطيني راني بارو بشأن تأثير AIPAC؟
-راني بارو يرى أن AIPAC ليس مجرد جماعة ضغط عادية، بل أنه قد تجاوز آليات صنع السياسة الأمريكية التقليدية. يشير إلى أن معظم السياسيين الأمريكيين يتصرفون بالفعل وكأنهم لوبي مؤيد لإسرائيل.
كيف يؤثر صناع السياسة الأمريكيون الذين لديهم علاقات مع إسرائيل على السياسة الخارجية؟
-العديد من صناع السياسة الأمريكيين لديهم علاقات وثيقة مع إسرائيل، سواء من خلال الجنسية المزدوجة أو العمل في شركات إسرائيلية. هؤلاء الأفراد، مثل أنتوني بلينكن ولود أوستن، يظهرون في المناصب الحكومية الأمريكية ويدافعون عن السياسات المؤيدة لإسرائيل.
ما هي التأثيرات المالية لـ AIPAC على السياسة الأمريكية؟
-AIPAC تنفق ملايين الدولارات في الانتخابات الأمريكية لدعم السياسيين الذين يتبنون مواقف مؤيدة لإسرائيل. على سبيل المثال، ينفق AIPAC حوالي 100 مليون دولار على الحملات الانتخابية لمرشحي الكونغرس والرئاسة.
ما هو الدور الذي يلعبه أعضاء الكونغرس مثل توماس ماسي في مواجهة تأثير AIPAC؟
-توماس ماسي هو أحد الأعضاء القلائل في الكونغرس الذين انتقدوا بعلانية انتهاكات حقوق الإنسان في غزة، مما دفع AIPAC إلى إنفاق مئات الآلاف من الدولارات ضد حملته الانتخابية.
كيف يؤثر رأي الجمهور الأمريكي على العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل؟
-تشير استطلاعات الرأي إلى أن هناك تحولاً في الرأي العام الأمريكي تجاه إسرائيل. في الوقت الحالي، يرفض أكثر من 55% من الأمريكيين الهجمات العسكرية الإسرائيلية على غزة، مما يشير إلى تغير تدريجي في دعم الجمهور الأمريكي لإسرائيل.
هل سيؤثر تغيير الرئيس الأمريكي على السياسة تجاه إسرائيل؟
-من غير المحتمل أن يؤثر تغيير الرئيس الأمريكي بشكل كبير على السياسة تجاه إسرائيل. سواء كان الرئيس ديمقراطيًا أو جمهوريًا، السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط ستستمر بتوجيهات من الجهات الفاعلة العميقة مثل AIPAC ومجموعات الضغط الأخرى.