The Cold Email Opening Sentence That Stands Out

Oskar Moen

21 Nov 202404:50

Summary

TLDRيعد أول جملة في الرسالة الصادرة أحد أهم عناصر النجاح في الرسائل البريدية، حيث تعمل كمعاينة تشويقية للقارئ. إذا كانت الجملة الأولى تبدو كإعلان بارد أو متابعة، فإن القارئ سيتجاهلها. ومن خلال إثارة الفضول وكتابة الجملة بطريقة تبدو وكأنها رسالة متوقعة، يمكن زيادة فرص فتح الرسالة وردود الفعل. يتناول النص نصائح حول كيفية كتابة الجملة الأولى لجعل الرسالة أكثر جذباً وفتحاً، مع التأكيد على أهمية جعل الرسالة تبدو كأنها موجهة خصيصاً للمستلم.

Takeaways

😀 أول جملة في الرسالة الصادرة هي الأكثر أهمية لأنها تمثل معاينة للبريد الإلكتروني وتؤثر على قرار القارئ في فتح الرسالة.
😀 الجملة الأولى يجب أن تثير الفضول وتجعلك تبدو وكأنك تتوقع هذه الرسالة.
😀 تجنب العبارات التي تظهر وكأنها رسالة باردة أو رسالة متابعة، لأنها قد تجعل الناس يتجاهلون الرسالة.
😀 الجملة الأولى يجب أن تبدو وكأنها رسالة متوقعة، مثل: 'إليك الفيديو الخاص بك حول تحسين الموقع.'
😀 يجب أن تتجنب كتابة جمل تبدو وكأنها بريد عشوائي، مثل 'أنشأت فيديو مدته دقيقتان.' لأنها قد تؤدي إلى تصنيف الرسالة كرسالة غير مرغوب فيها.
😀 يمكن استخدام أمثلة محددة لإظهار كيف يمكن تحسين الرسالة، مثل ذكر تفاصيل معينة تتعلق بالشخص المعني، مثل تحسينات على موقعه.
😀 على الرغم من أن الرسالة قد تكون غير مخصصة، يمكن جعلها تبدو وكأنها رسالة متوقعة أو ذات صلة بناءً على العنوان والمحتوى.
😀 التركيز على تقديم قيمة للقارئ في الجملة الأولى يمكن أن يؤدي إلى معدل فتح أعلى وزيادة التفاعل.
😀 الرسائل التي تبدأ بعبارات مثل 'هذه رسالة متابعة' أو 'أردت فقط التذكير' قد تكون أقل جذبًا وتؤدي إلى انخفاض معدل الفتح.
😀 تأكد من أن الجملة الأولى لا تكون مبهمة أو متوقعة جدًا، بل يجب أن تثير فضول القارئ بما يجعله يرغب في فتح الرسالة.

Q & A

ما هي أهمية الجملة الأولى في البريد الإلكتروني؟
-الجملة الأولى هي الأكثر أهمية لأنها تعمل كمعاينة للبريد الإلكتروني. هي بمثابة 'مقطورة' للبريد وتؤثر بشكل كبير على ما إذا كان الشخص سيفتح البريد أم لا.
لماذا تعتبر الجملة الأولى أكثر أهمية من باقي الجمل؟
-لأنها تخلق الفضول وتجذب انتباه القارئ، مما يدفعه لفتح البريد. إذا كانت الجملة الأولى تبدو كإعلان بارد أو بريد متابعة، فلن يفتحها الناس عادة.
ما هي التقنية التي يمكن استخدامها لكتابة الجملة الأولى؟
-يجب أن يكون الهدف هو بناء الفضول وجعل البريد يبدو كما لو أنه بريد متوقع من قبل المتلقي. يجب أن يشعر المتلقي بأنه يتوقع الرسالة.
هل يمكن أن تؤثر النصوص المبدئية مثل 'هذه رسالة متابعة' على فاعلية البريد الإلكتروني؟
-نعم، لأن النصوص مثل 'رسالة متابعة' تشير فوراً إلى أنه بريد غير مرغوب فيه، مما يجعل المتلقي يرفض فتحه.
كيف يمكن جعل الجملة الأولى للبريد الإلكتروني تبدو وكأنها شيء متوقع؟
-يمكن فعل ذلك عن طريق استخدام جملة قصيرة ومباشرة، مثل 'إليك الفيديو الذي وعدت به عن تحسين موقعك'. هذا يجعل الرسالة تبدو أكثر شخصية ومتوقعة.
ما هو الخطأ الذي يمكن أن يحدث عند استخدام جملة مثل 'فقط أردت المتابعة'؟
-تلك الجملة قد تصنف البريد على أنه بريد متابعة أو إعلان بارد، مما يقلل من احتمالية فتحه أو التفاعل معه.
كيف يمكن للمحتوى المبدئي أن يعزز فعالية البريد الإلكتروني؟
-بناء الفضول وإثارة الاهتمام في الجملة الأولى يساعد على زيادة معدل فتح البريد. إذا كانت الجملة الأولى مثيرة للاهتمام ومفهومة، فمن المرجح أن يفتح الشخص البريد.
هل يجب أن يحتوي البريد الإلكتروني على مزيد من التفاصيل في الجملة الأولى؟
-لا، الجملة الأولى يجب أن تكون مختصرة ولكن مثيرة للاهتمام، بحيث تجعل المتلقي يرغب في معرفة المزيد، دون تقديم الكثير من المعلومات دفعة واحدة.
كيف يمكن للجملة الأولى أن تساهم في زيادة التفاعل مع البريد؟
-إذا كانت الجملة الأولى تجذب الانتباه وتبدو كأنها شيء متوقع، فسيكون المتلقي أكثر رغبة في فتح البريد والرد عليه، مما يؤدي إلى زيادة التفاعل.
ما هي الجملة التي تم استخدامها في البريد الذي حقق استجابة عالية؟
-الجملة كانت 'مرحباً، أسامة، تم تسريب فيديو لمحادثتنا، شاهدها'. هذه الجملة تثير الفضول وتدفع المتلقي لفتح البريد ليتعرف على المزيد.