قاعدة علمية للتغلب على التماطل و الكسل-لن تشعر بالكسل بعد الآن - مترجم

جوهرة النفس

8 Apr 202203:14

Summary

TLDRتتناول هذه الفيديوهات مفهوم التأجيل وكيفية ارتباطه بالتوتر الشخصي أكثر من ارتباطه بالمهام نفسها. التأجيل ليس صفة شخصية بل عادة تتكون من ثلاث مراحل: التحفيز، السلوك المتكرر (تجنب المهام)، والمكافأة التي تتمثل في تخفيف التوتر. لكسر هذه العادة، يجب تغيير نمط السلوك بدلاً من محاولة التخلص من التوتر. ينصح الفيديو باستخدام تقنية العد التنازلي (54321) للتفاعل مع القشرة الجبهية ثم البدء في العمل لمدة خمس دقائق فقط. تُظهر الأبحاث أن البدء هو أصعب جزء، وعند البدء يستمر معظم الأشخاص في العمل بعد ذلك.

Takeaways

😀 التسويف ليس سمة شخصية، بل هو عادة يمكن تغييرها.
😀 التسويف يبدأ غالبًا بسبب التوتر الناتج عن الضغوط الحياتية المختلفة.
😀 إذا كنت تتجنب القيام بشيء ما في العمل، فهذا يشير إلى وجود توتر في حياتك يحتاج إلى معالجة.
😀 تجنب العمل لا علاقة له مباشرة بطبيعة العمل نفسه، بل هو آلية لتخفيف التوتر.
😀 الطريقة التي يمكن أن تساعدك على التغلب على التسويف هي تغيير نمط تجنب العمل.
😀 التوتر هو العامل المسبب للتسويف، ولكنه ليس الشيء الذي يجب معالجته مباشرة.
😀 عندما تشعر بالتوتر، اعترف به أولاً قبل محاولة التعامل مع المهمة.
😀 استخدام تقنية العد التنازلي (5-4-3-2-1) يساعد في كسر نمط التسويف وتنشيط الجزء الأمامي من الدماغ المسؤول عن اتخاذ القرارات.
😀 بمجرد البدء في العمل، حتى لو كان لعدة دقائق فقط، من المرجح أن تستمر في العمل بعد ذلك.
😀 من خلال تقليل المدة الزمنية التي تعمل بها (خمس دقائق فقط)، يمكن التغلب على عادة التسويف دون الضغط على نفسك.
😀 البحث يظهر أن 80٪ من الأشخاص الذين يبدأون في العمل في مهمة ما يستمرون في إنجازها بعد ذلك.

Q & A

ما هي العلاقة بين التسويف والإجهاد؟
-التسويف ليس مرتبطًا مباشرة بالعمل نفسه، بل هو شكل من أشكال التخفيف من الإجهاد. يحدث عندما يشعر الشخص بالإجهاد بسبب مشاكل في الحياة، مثل مشاكل مالية أو صحية، مما يدفعه لتجنب العمل كوسيلة لتخفيف هذا الإجهاد.
هل التسويف عادة أم سمة شخصية؟
-التسويف هو عادة، وليس سمة شخصية. هذا يعني أنه يمكننا تغيير هذه العادة باستخدام الأساليب العلمية المناسبة.
ما هو دور الإجهاد في التسويف؟
-الإجهاد هو المحفز الرئيسي للتسويف. عندما يمر الشخص بمواقف حياتية مرهقة، مثل المشاكل العاطفية أو المالية، يمكن أن يؤدي هذا الإجهاد إلى التسويف كوسيلة للتعامل معه.
كيف يؤثر تسويف الشخص على أدائه في العمل؟
-التسويف يؤدي إلى تجنب الأعمال التي تتسبب في القلق أو الإجهاد، مما يؤدي إلى تأخير المهام المهمة. الشخص قد يقضي الوقت في نشاطات أقل أهمية مثل مشاهدة مقاطع فيديو بدلاً من إنجاز مهام العمل.
ما هو العنصر الرئيسي الذي يمكن تغييره في عادة التسويف؟
-يمكن تغيير النمط أو السلوك المتعلق بتجنب العمل. بينما لا يمكن التخلص من الإجهاد تمامًا، يمكننا تعلم كيف نواجهه بشكل مختلف من خلال تغيير الطريقة التي نتفاعل بها مع العمل.
كيف يمكننا كسر عادة التسويف؟
-لكسر عادة التسويف، يجب أن نبدأ بتغيير نمط تجنب العمل. عندما نشعر بالتسويف، يجب أن نحدد الإجهاد ونقوم بالعد التنازلي (5-4-3-2-1) لتحفيز الدماغ على العمل، ثم نعمل لمدة خمس دقائق فقط.
لماذا يُنصح بالعد التنازلي (5-4-3-2-1)؟
-العد التنازلي يساعد على إيقاف العادة المتراكمة في الدماغ ويحفز الفص الجبهي المسؤول عن اتخاذ القرارات. هذا يحفز الشخص على اتخاذ إجراء مباشرة دون تفكير زائد أو تجنب.
ما هي النتيجة التي يمكن أن نحققها إذا بدأنا العمل لمدة خمس دقائق فقط؟
-بداية العمل لمدة خمس دقائق فقط تخلق فرصة للشخص لاستمرار العمل بشكل طبيعي. أبحاث أظهرت أن 80% من الأشخاص سيواصلون العمل بعد البداية، مما يعني أن العائق الأكبر هو البدء فقط.
كيف تؤثر الدقائق الخمس الأولى من العمل على الشخص؟
-الدقائق الخمس الأولى تساعد الشخص على تجاوز حاجز التسويف، مما يعزز تركيزه ويجعله يشعر بالإنجاز. هذا يقلل من تأثير الإجهاد ويزيد من احتمالية الاستمرار في العمل.
هل يمكن تغيير عادة التسويف بسهولة؟
-نعم، يمكن تغيير عادة التسويف باستخدام تقنيات علمية، مثل تغيير النمط المتبع في تجنب العمل والتفاعل مع الإجهاد بطرق أكثر صحة. المفتاح هو التدرب على البدء والعمل لفترة قصيرة، مثل خمس دقائق.