CIA Knew. Trump Didn’t? What?! | Prof. John Mearsheimer

Borschy

15 Jun 202523:16

Summary

TLDRتناقش هذه المناقشة السياسية التوترات الدولية بين الولايات المتحدة وروسيا والصين، مع التركيز على الهجمات بالطائرات المسيرة على المواقع العسكرية الروسية، ودور وكالات الاستخبارات مثل CIA وMI6 في هذه العمليات. كما تطرح تساؤلات حول استراتيجيات الرئيس ترامب في التعامل مع روسيا والصين، بما في ذلك ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل عسكريًا في تايوان. الحديث يوضح أيضًا أزمة غزة ودور الولايات المتحدة في دعم إسرائيل، مع تعليقات حول هشاشة السياسة الخارجية الأمريكية في آسيا والشرق الأوسط.

Takeaways

😀 هناك شكوك حول ما إذا كانت الهجمات بالطائرات بدون طيار على المواقع العسكرية والمدنية الروسية قد تمت دون تورط وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أو MI6.
😀 من غير المعقول أن تكون وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) لم تكن على دراية بالهجوم، بالنظر إلى التعاون الوثيق مع الاستخبارات الأوكرانية.
😀 هناك تساؤلات حول ما إذا كانت روسيا كانت تعلم مسبقًا عن الهجوم، وتعتقد الأوساط الأمنية الأمريكية أن العملية قد فاجأتهم.
😀 الرئيس الأمريكي السابق ترامب كان يعلم ربما أو لا يعلم عن الهجوم، لكنه لم يتخذ أي موقف حازم تجاه ردود فعل الرئيس الروسي بوتين.
😀 الهجوم على المواقع الروسية لم يلحق أضرارًا جسيمة، حيث يقدر أن الطائرات الأوكرانية دمرت ما بين خمس إلى 14 طائرة روسية، وربما أقل.
😀 الولايات المتحدة كان لها دور كبير في تقديم الدعم الاستخباراتي للأوكرانيين، ولكن لا يمكن تجاهل قدرة الأوكرانيين على استخدام الطائرات بدون طيار.
😀 هناك تساؤلات حول إمكانية أن يكون هناك عناصر في وكالة الاستخبارات المركزية يتصرفون بشكل منفصل عن سياسات الحكومة الأمريكية.
😀 بعض المسؤولين يرون أن الهجوم على الطائرات الروسية كان عبارة عن خدعة دعائية (PR stunt) تهدف إلى تقويض المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا.
😀 من جهة أخرى، هناك حالة من الاستياء بين قادة العالم بسبب الوضع الإنساني في غزة، وتستمر المساعدات الغذائية في الوصول بشكل غير كافٍ.
😀 وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، يثير الجدل بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه الصين وتايوان، مشيرًا إلى التهديدات العسكرية الصينية في منطقة المحيط الهادئ.

Q & A

ما هو سبب الهجوم بالطائرات المسيرة على المواقع العسكرية والمدنية الروسية؟
-الهجوم بالطائرات المسيرة على المواقع الروسية كان له دوافع معقدة. يُحتمل أن يكون جزءًا من استراتيجيات تضر بمفاوضات بين الروس والأوكرانيين، حيث تم تنفيذه لتقويض تلك المفاوضات.
هل كان من الممكن تنفيذ الهجوم بالطائرات المسيرة دون تدخل وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية أو MI6؟
-من غير المحتمل أن يتم الهجوم دون معرفة الاستخبارات الأمريكية أو البريطانية. يُعتقد أن الوكالات الاستخباراتية قد قدمت دعمًا في جمع المعلومات حول الأهداف، ولكن الأوكرانيين لديهم خبرة كبيرة في استخدام الطائرات المسيرة.
هل كانت الاستخبارات الأمريكية على علم بالهجوم على المواقع الروسية؟
-من المحتمل أن الاستخبارات الأمريكية كانت على علم بالهجوم، لأن الولايات المتحدة كانت تعمل بشكل وثيق مع الاستخبارات الأوكرانية منذ بداية الحرب. إذا كانت الاستخبارات قد علمت، فإن هذا يثير تساؤلات حول ما إذا كان الرئيس ترامب على علم بهذا الأمر.
هل كانت الاستخبارات الأمريكية تُخفي المعلومات عن الرئيس ترامب؟
-من الممكن أن تكون الاستخبارات قد أخفت بعض المعلومات عن الرئيس ترامب، على الرغم من أنه من الصعب تصديق ذلك بالنظر إلى أهمية الحدث. إذا كانت الاستخبارات قد علمت ولم تخبره، فذلك يُعد خيانة للمسؤولين في الوكالات الاستخباراتية.
ما هي الأسباب التي قد تجعل الرئيس ترامب لا يعلم بالهجوم؟
-من الممكن أن يكون ترامب قد قصر في اهتمامه بتقارير الاستخبارات، حيث كان غير مهتم في العديد من الأحيان بالحصول على المعلومات الاستخباراتية بشكل دوري، مما قد يعني أنه لم يتم اطلاعه على هذا الهجوم.
هل يعكس التصريح الذي أدلى به ترامب حول محادثاته مع بوتين حالة من التوتر؟
-نعم، التصريح الذي أدلى به ترامب يشير إلى أن بوتين كان غاضبًا للغاية بشأن الهجوم، ويُحتمل أن ترامب قد شعر بأنه ليس لديه القدرة على التأثير على الرد الروسي، مما جعله يكتفي بوصف المحادثة بأنها 'جيدة' دون تقديم تصريحات قوية.
هل كان الهجوم بالطائرات المسيرة مجرد دعاية أو كان له تأثير حقيقي؟
-الهجوم كان أكثر من مجرد دعاية، حيث استهدف جزءًا مهمًا من القدرة النووية الروسية الاستراتيجية. ورغم أن الأضرار التي لحقت بالطائرات كانت محدودة، فإن الهجوم كان خطوة غير محسوبة وأدى إلى تصعيد التوتر.
هل كان الهجوم جزءًا من استراتيجية أوسع للإضرار بمفاوضات السلام؟
-نعم، الهجوم كان جزءًا من استراتيجية أوسع تهدف إلى تقويض مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا. توقيت الهجوم كان غير عرضي، ويُعتقد أنه تم تنفيذه لتقويض محادثات السلام في إسطنبول.
كيف يؤثر الهجوم على استراتيجية الردع النووي الروسي؟
-الهجوم أثر بشكل كبير على استراتيجية الردع النووي الروسي، حيث استهدف جزءًا من قدراتهم الاستراتيجية. هذا يعكس تصعيدًا كبيرًا في الحرب يمكن أن يؤدي إلى رد فعل روسي عنيف.
كيف تتعامل الولايات المتحدة مع التهديدات الصينية؟
-الولايات المتحدة تعتبر الصين تهديدًا رئيسيًا في منطقة شرق آسيا. وتهدف إلى احتواء هذا التهديد من خلال سياسة ردع واحتواء، ولكن تنفيذ هذه السياسة تأثر بتورط الولايات المتحدة في مناطق أخرى مثل أوكرانيا والشرق الأوسط.