The Syrian crisis from the beginning until now | Simply 116

Abdelkader Elturkey - عبدالقادر التركي

8 Jan 202423:25

Summary

TLDRتتناول هذه السلسلة من الفيديوهات تطورات الأزمة السورية منذ عام 2011 حتى عام 2023، مع التركيز على التفاعلات السياسية والعسكرية الرئيسية بين مختلف الأطراف الفاعلة. يتطرق النص إلى الصراع بين النظام السوري والمعارضة، وكذلك تدخلات القوى الإقليمية والدولية مثل تركيا وروسيا. تشرح السلسلة العمليات العسكرية التركية في الشمال السوري ضد القوات الكردية، فضلاً عن التغيرات في العلاقات السورية التركية، وتأثيرات هذه الديناميكيات على الوضع السياسي والميداني في سوريا. كما يتم التأكيد على غياب الحلول السياسية أو العسكرية النهائية حتى الآن.

Takeaways

😀 النزاع السوري بدأ كاحتجاجات ضد النظام الحاكم في 2011 وتطور إلى حرب أهلية مع دخول قوى متعددة.
😀 الجماعات المعارضة بدأت بالتشكل منذ بداية النزاع، وشملت العديد من الفصائل المسلحة، بما في ذلك الجماعات السنية المتطرفة مثل داعش.
😀 التدخلات الأجنبية كانت محورية، حيث تدخلت إيران وحزب الله لدعم نظام الأسد، بينما دعمت روسيا النظام جويًا.
😀 الحركات الكردية ظهرت كلاعب أساسي في شمال سوريا، خاصة مع تشكيل وحدات حماية الشعب الكردية.
😀 القوى الغربية كانت تدعم فصائل المعارضة السورية لكن موقفها كان غير متماسك ومحدود التأثير.
😀 تركيا كانت تحارب الحركات الكردية في شمال سوريا، خاصة وحدات حماية الشعب، التي تعتبرها تهديدًا لأمنها القومي.
😀 العمليات العسكرية التركية الثلاثة (درع الفرات، غصن الزيتون، نبع السلام) أسفرت عن السيطرة على مناطق في الشمال السوري.
😀 الوضع العسكري في سوريا لا يزال غير محسوم في 2023، مع استمرار النظام السوري في السيطرة على حوالي ثلثي البلاد.
😀 المعارضة السورية أصبحت محدودة ومركزة في منطقة إدلب، والنظام السوري يتطلع لشن هجمات لاستعادتها.
😀 العلاقات التركية السورية شهدت تحولات مع بداية التقارب بين البلدين تحت رعاية روسيا، مما أثر على وضع الأكراد.
😀 الحرب السورية لم تُحل سياسيًا أو عسكريًا حتى الآن، مع استمرار القتال والتوترات بين الأطراف المختلفة.

Q & A

ما هي الأسباب التي أدت إلى بداية الأزمة السورية؟
-بدأت الأزمة السورية في عام 2011 بسبب الاحتجاجات الشعبية المطالبة بالإصلاحات السياسية، والتي قابلها النظام السوري بالعنف. تطورت الاحتجاجات إلى صراع مسلح بين النظام والمعارضة، مما أدى إلى نزاع مستمر حتى عام 2023.
كيف دخلت القوى الخارجية في الأزمة السورية؟
-دخلت القوى الخارجية بشكل متزايد مع مرور الوقت. من أبرز هذه القوى كان التدخل الروسي لصالح النظام السوري، في حين دعمت تركيا وبعض الدول الغربية المعارضة السورية.
ما هي العمليات العسكرية التي نفذتها تركيا في شمال سوريا؟
-نفذت تركيا ثلاث عمليات عسكرية رئيسية في شمال سوريا وهي: عملية درع الفرات في أغسطس 2016، عملية غصن الزيتون في يناير 2018، وعملية نبع السلام في أكتوبر 2019.
ما الهدف الرئيسي لتركيا من تدخلها العسكري في سوريا؟
-كان الهدف الرئيسي لتركيا هو القضاء على المجموعات الكردية المسلحة التي تعتبرها تهديدًا لأمنها القومي، بالإضافة إلى إقامة منطقة آمنة على الحدود التركية السورية.
كيف تأثرت المجموعات الكردية بسبب العمليات العسكرية التركية؟
-تأثرت المجموعات الكردية بشكل كبير من العمليات العسكرية التركية، حيث فقدت العديد من المناطق التي كانت تسيطر عليها في شمال سوريا لصالح القوات التركية والفصائل السورية المدعومة من تركيا.
ما هو وضع النظام السوري في عام 2023؟
-بحلول عام 2023، استعاد النظام السوري السيطرة على نحو ثلثي الأراضي السورية ويعتبر نفسه السلطة الشرعية في البلاد. كما بدأ النظام في العودة إلى محيطه العربي والإقليمي بشكل تدريجي.
ما هو الوضع الحالي للمجموعات المعارضة في سوريا؟
-المجموعات المعارضة السورية أصبحت محدودة ومركزة في منطقة إدلب، وهي تواجه تهديدات مستمرة من قوات النظام السوري التي تحاول استعادة السيطرة عليها.
كيف تفاعل الأكراد مع التحولات في العلاقات التركية السورية؟
-الأكراد أصبحوا في وضع هش للغاية بسبب الهجمات التركية المتواصلة. تزايدت الضغوط عليهم بعد بدء التقارب بين تركيا وسوريا بوساطة روسية.
ما هي نتيجة العمليات العسكرية التركية في سوريا؟
-أسفرت العمليات العسكرية التركية عن سيطرة القوات التركية والفصائل المعارضة المدعومة من تركيا على مناطق عدة في شمال سوريا، وهو ما أدى إلى تراجع كبير للمجموعات الكردية مثل قوات سوريا الديمقراطية.
هل هناك أي حل سياسي للأزمة السورية حتى عام 2023؟
-لا يوجد حتى الآن حل سياسي شامل للأزمة السورية. لم تنجح أي مبادرة للسلام أو اتفاقية هدنة بين الأطراف المتصارعة، وما زال النزاع مستمرًا.