1812: A First Nations Perspective

Canadian War Museum

14 Jun 201202:05

Summary

TLDRيتحدث رئيس دارسي بير من أمة وايت كاب داكوتا عن وجهة نظر الأمم الأولى في حرب عام 1812، مشيرًا إلى أهمية تحالف الأمم الأولى مع التاج البريطاني في تلك الحرب. يذكر كيف شارك أكثر من 10,000 شخص من الأمم الأولى في المعركة، وقدموا مساهمات كبيرة في الدفاع عن الأراضي والأسر في معارك حاسمة. بعد توقيع معاهدة جنت عام 1814، اكتشفت الأمم الأولى أنها قد تُركت جانبًا في مفاوضات السلام رغم الوعود السابقة. ورغم ذلك، تواصل الأمم الأولى احترام شراكتها مع التاج البريطاني، ويستمر تاريخهم في لعب دور مهم في تشكيل هوية كندا.

Takeaways

😀 تأكيد على أهمية مشاركة الأمم الأولى في حرب 1812 كحلفاء للتاج البريطاني.
😀 القبائل الأولى، بما في ذلك داكوتا وايت كاب، شاركت بشكل بارز في معارك الحرب وحققت انتصارات مهمة.
😀 أكثر من 10,000 شخص من الأمم الأولى انضموا للقتال إلى جانب البريطانيين في حرب 1812.
😀 القبائل الأولى كان لها دور حاسم في الدفاع عن أراضيهم ومجتمعاتهم في معارك مشهورة مثل كوينستون هايتس والشادو وبيفر دامز.
😀 داكوتا ساعدوا في استعادة حصن ماك وديترويت وطرد القوات الأمريكية من الأراضي غرب بحيرة ميشيغان.
😀 بعد توقيع معاهدة غنت في 1814، اكتشفت الأمم الأولى أنها تم تجاهلها من قبل حلفائها البريطانيين.
😀 الأمم الأولى تم استبعادها من مفاوضات السلام رغم التزامات البريطانيين بحماية أراضيهم.
😀 رغم نتائج هذه المعاهدة، استمر السكان الأصليون في احترام شراكتهم مع التاج البريطاني.
😀 قومية الإيواتا تفتخر بهذا الإرث الطويل من السلام والشراكة مع البريطانيين.
😀 قصة الأمم الأولى في حرب 1812 هي قصة مشتركة، تساهم في بناء الهوية الكندية وفي تاريخها الوطني.
😀 مشاركة أمة داكوتا في حرب 1812 تظل جزءًا مهما من قصة بناء كندا.