Third Eye Pineal Gland: The Biggest Cover-Up in Human History

Universe Inside You

20 Apr 201924:34

Summary

TLDRالغدة الصنوبرية هي واحدة من أكثر الأعضاء غموضًا في الجهاز الغدي، وهي مسؤولة عن إفراز الميلاتونين وديميثيلتريبتامين (DMT)، الذي يُعرف بجزيء الروح. تُعتبر الغدة الصنوبرية بمثابة البوابة للوعي الروحي، حيث يُعتقد أن تنشيطها من خلال التأمل والممارسات الروحية يمكن أن يؤدي إلى تجارب خارقة مثل الإسقاط النجمي والتواصل عن بُعد. ومع ذلك، فإن هذه الغدة تتأثر سلبًا بالتفلور الذي يؤدي إلى تكلسها، مما يمنعها من أداء وظائفها بشكل صحيح. يتناول الفيديو أيضًا طرقًا لتطهير وتنشيط الغدة، مثل استخدام فواكه التمر الهندي، والخل، وأحجار الجمشت.

Takeaways

😀 الغدة الصنوبرية تُعرف باسم "العين الثالثة" وهي مرتبطة بالوعي الروحي والتجارب الميتافيزيقية.
😀 الغدة الصنوبرية تنتج الميلاتونين الذي ينظم النوم وتفرز أيضًا DMT، وهو جزيء مرتبط بالحالات الذهنية المتغيرة.
😀 الغدة الصنوبرية تُعتبر مفتاحًا لفتح الوعي العميق واكتشاف الإمكانيات الداخلية التي قد تكون غير مدركة.
😀 العديد من الثقافات القديمة مثل السومريين والمصريين والهندوس قد أعطت الغدة الصنوبرية أهمية رمزية، واعتبرتها بوابة للوعي الأعلى.
😀 رينيه ديكارت اعتبر الغدة الصنوبرية "مقعد الروح" وأشار إليها كمصدر للأفكار الروحية.
😀 تم ربط تفعيل الغدة الصنوبرية بالتأمل، والتخلص من السموم مثل الفلورايد، وممارسات روحية أخرى مثل النظر إلى الشمس.
😀 الممارسات الروحية مثل التأمل والنظر إلى الشمس قد تساعد في تنشيط الغدة الصنوبرية ورفع الوعي.
😀 يتم التأكيد على أهمية الحفاظ على بيئة ذات ترددات عالية من أجل تحسين الصحة الجسدية والعقلية والروحية.
😀 يحتوي الفيديو على معلومات حول أهمية التخلص من تراكمات الكالسيوم في الغدة الصنوبرية التي يمكن أن تعيق التطور الروحي والعقلي.
😀 يشجع الفيديو المشاهدين على استكشاف الممارسات الروحية التي قد تساعد في تنشيط "العين الثالثة" مثل التأمل، واستخدام البلورات، والرؤية الشمسية.
😀 المزايا المتوقعة من تنشيط الغدة الصنوبرية تشمل تحسين الحدس، والتواصل الروحي، والأحلام الواضحة، والصحة العامة.

Q & A

ما هي الغدة الصنوبرية؟
-الغدة الصنوبرية هي غدة صغيرة بحجم حبة البازلاء تقع في مركز الدماغ، وهي حساسة للضوء وتنتج هرمون الميلاتونين الذي يؤثر على دورة النوم.
ما هي وظيفة الغدة الصنوبرية؟
-الغدة الصنوبرية تنتج الميلاتونين الذي ينظم النوم، وتفرز أيضًا مادة الـ DMT التي تؤثر على الوعي وقد تساعد في التواصل مع أبعاد أعلى.
ما هو DMT وكيف يرتبط بالغدة الصنوبرية؟
-DMT هو مركب كيميائي يُعرف أيضًا بجزيء الروح، وهو مادة قوية نفسيًا تُنتجها الغدة الصنوبرية، وتسبب تجارب رؤى روحية قد تكون أكثر قوة من العقاقير الأخرى.
كيف يرتبط الغدة الصنوبرية بالعقل والروح؟
-يعتقد الكثيرون أن الغدة الصنوبرية هي مقر الروح، حيث وصفها الفيلسوف رينيه ديكارت بأنها المكان الذي تتجمع فيه الأفكار والتجارب الحسية قبل أن تفسرها الروح.
هل كانت هناك إشارات إلى الغدة الصنوبرية في الثقافات القديمة؟
-نعم، العديد من الحضارات القديمة مثل السومريين والمصريين القدماء عرفوا الغدة الصنوبرية وارتبطوا بها برمزية مثل المخروط الصنوبر.
ما هو الدور الذي تلعبه الغدة الصنوبرية في التنوير الروحي؟
-الغدة الصنوبرية تعد مفتاحًا للاستيقاظ الروحي وقدرتها على الاتصال بالأبعاد العليا من الوعي والتواصل مع الوجود الإلهي.
كيف تؤثر الفلورايد على الغدة الصنوبرية؟
-الفلورايد يمكن أن يؤدي إلى تكلس الغدة الصنوبرية، مما يقلل من فعاليتها في موازنة العمليات الهرمونية في الجسم ويحد من القدرة على الاتصال بالأبعاد الروحية.
ما هي بعض الطرق الطبيعية لتخلص من تكلس الغدة الصنوبرية؟
-من الطرق الطبيعية التي تساعد في التخلص من تكلس الغدة الصنوبرية استخدام فاكهة التمر الهندي، خل التفاح العضوي، وفحم تنشيط الجسم.
كيف يمكن تنشيط الغدة الصنوبرية أو العين الثالثة؟
-يمكن تنشيط الغدة الصنوبرية من خلال التأمل العميق والتركيز على منطقة العين الثالثة، كما يمكن استخدام تقنيات مثل النظر إلى الشمس في أوقات محددة أو استخدام البلورات المشحونة بالطاقة.
ما هي الفوائد الصحية لتفعيل الغدة الصنوبرية؟
-تفعيل الغدة الصنوبرية يساعد على تحسين جودة النوم، وتطوير القدرات النفسية مثل التخاطر، والرؤية الواضحة، والتحكم في الأحلام، ويعزز الصحة العامة على المستوى البدني والعقلي والروحي.