Michelle Obama | WHO ARE YOU GONNA BE? | Your Motivation

Your Motivation

20 Feb 202206:12

Summary

TLDRفي هذا الخطاب الملهم، يتم تشجيع الخريجين على التركيز على من سيكونون في مواجهة التحديات بدلاً من مجرد ما سيفعلونه. يتم التأكيد على أهمية السمات الشخصية مثل الصمود والضمير كعوامل أساسية للنجاح، أكثر من الدرجات أو التقييمات التقليدية. يحث المتحدث الخريجين على التفاعل مع أشخاص من خلفيات ووجهات نظر متنوعة، واكتساب الحكمة من هذه اللقاءات. كما يوضح أن الصفات مثل العمل الجاد، الاعتمادية، والانفتاح على الأفكار الجديدة هي التي تدفع الأعمال والمدارس والمجتمع للأمام. في النهاية، يُشجع الخريجون على التفكير في كيفية ترك بصمتهم في العالم، حيث أن هذه الصفات موجودة بالفعل داخلهم.

Takeaways

😀 يجب أن تسأل نفسك 'من ستكون؟' في اللحظات الصعبة التي تحدد مصيرك، وليس فقط في اللحظات الجيدة.
😀 اللحظات التي تختبر صبرك وعزيمتك هي التي تشكل شخصيتك الحقيقية.
😀 المهارات مثل الصمود والضمير يمكن أن تكون أكثر أهمية من درجاتك أو حتى مستوى ذكائك.
😀 على سبيل المثال، cadets في وست بوينت الذين يتمتعون بالعزيمة والمثابرة كانوا أكثر قدرة على إتمام التدريب الأساسي مقارنة بمن يملكون درجات أعلى في المواد الأكاديمية.
😀 إذا كنت مستعدًا للوقوف مجددًا بعد السقوط والعمل على تحويل نقاط ضعفك إلى قوتك، فستكتسب مهارات يمكن تطبيقها في أي موقف.
😀 الأوقات التي تشعر فيها بالإحباط وتفكر في الاستسلام هي اللحظات التي تحتاج فيها إلى اختيار من ستكون.
😀 سيكون لديك فرصة للقاء أشخاص من خلفيات وأيديولوجيات مختلفة، ويجب عليك أن تختار التفاعل معهم بدلاً من تجاهلهم.
😀 البحث عن التنوع في الخبرات والآراء سيساهم في نموك الشخصي والمجتمعي.
😀 من الضروري التفاعل مع أشخاص خارج دائرة اهتماماتك الخاصة لفتح عقلك وتوسيع آفاقك.
😀 القيم مثل العمل الجاد، الاعتمادية، والانفتاح على الآراء المختلفة هي أهم من الشهادات الجامعية أو الدرجات الأكاديمية.
😀 العالم يحتاج إلى المزيد من الأشخاص الذين يتحلون بتلك القيم، مثلما أظهرت تجربتي الشخصية في العمل مع الشباب في مختلف المجالات.

Q & A

ما الذي يميز اللحظات التي تحدد شخصيتنا وفقًا للمتحدث؟
-اللحظات التي تحدد شخصيتنا هي تلك التي نواجه فيها صعوبات، مثل فقدان وظيفة أو عدم استجابة الطلاب للدروس، وليس اللحظات التي نحقق فيها نجاحًا مثل الحصول على ترقية أو جائزة.
ما هي المهارات التي يعتقد المتحدث أنها تساهم في النجاح؟
-المهارات التي تساهم في النجاح تشمل المرونة، الإصرار، والضمير الحي، وهي تعتبر أكثر أهمية من درجات الاختبارات أو الذكاء الأكاديمي.
ما الدليل الذي يقدمه المتحدث لدعم فكرة أن الإصرار أكثر أهمية من النجاح الأكاديمي؟
-المتحدث يشير إلى دراسة أظهرت أن cadets في وست بوينت الذين امتلكوا سمات مثل العزيمة والإصرار كانوا أكثر احتمالًا لإتمام تدريبهم الأساسي من أولئك الذين تميزوا في السجلات الأكاديمية أو اللياقة البدنية.
كيف يمكن للشخص أن يتعامل مع الخلافات الفكرية حسب المتحدث؟
-المتحدث يشجع على التواصل مع أشخاص من خلفيات وأيديولوجيات مختلفة، مثل الديمقراطيين والجمهوريين، حيث يمكن لهذا التفاعل أن يساعد على توسيع الأفق الشخصي وتعلم أشياء جديدة.
ما هي النصيحة التي يقدمها المتحدث للخريجين بشأن الانخراط مع الأشخاص المختلفين عنهم؟
-ينصح المتحدث الخريجين بالبحث عن التنوع الفكري والتفاعل مع الأشخاص ذوي الآراء المختلفة، لأن ذلك يساعد على بناء جسر من الفهم المتبادل وتوسيع الأفق.
ما هو الدور الذي يلعبه العمل الجاد والموثوقية في الحياة المهنية؟
-المتحدث يؤكد أن هذه الصفات هي ما يبحث عنه في الأشخاص عند التوظيف، حيث يعتقد أن العمل الجاد والموثوقية والقدرة على الاستماع لوجهات نظر الآخرين هي صفات أساسية تدفع الشركات والمدارس والمجتمع إلى الأمام.
كيف يرى المتحدث التأثير الذي يمكن أن يحدثه الخريجون في المستقبل؟
-المتحدث يرى أن الخريجين يمتلكون القدرة على التأثير في العالم، ويجب عليهم أن يفكروا ليس فيما إذا كان بإمكانهم النجاح، بل كيف وأين سيضعون بصمتهم.
ما هو الأساس الذي يؤمن المتحدث بأنه ضروري للنجاح في الحياة؟
-الأساس الذي يؤمن به المتحدث هو أن النجاح في الحياة يعتمد على قيم مثل الاجتهاد، والموثوقية، والانفتاح على آراء الآخرين، وليس على درجات أكاديمية أو خلفيات تعليمية.
كيف يرى المتحدث دور التكنولوجيات الحديثة في تسهيل التواصل بين الناس؟
-المتحدث يرى أن التكنولوجيا الحديثة توفر فرصة غير مسبوقة للاتصال بين الناس حول العالم، مما يتيح فرصة أكبر للتعلم المتبادل والتغلب على الانقسامات التقليدية.
كيف يُمكن للخريجين أن يساهموا في تحسين المجتمع بناءً على نصائح المتحدث؟
-يمكن للخريجين تحسين المجتمع من خلال الانفتاح على الناس من خلفيات وآراء متنوعة، والعمل الجاد من أجل الآخرين، والمساهمة في إزالة الانقسامات الاجتماعية وبناء مجتمع أكثر شمولًا وتفاهمًا.