Public Speaking Anxiety Tips: 6 Mindset Tips

Communication Coach Alexander Lyon

30 Aug 202106:52

Summary

TLDRيقدم هذا الفيديو ست نصائح ذهنية لتقليل القلق العصبي المرتبط بالتحدث أمام الجمهور بنسبة 50% على الأقل. النصائح تركز على تغيير الطريقة التي نفكر بها عن التحدث العام، مثل التفاعل مع القلق كإثارة بدلاً من توتر، وتقبّل أن الجميع يتمنى لك النجاح. يتم التأكيد على أن القلق ليس عقبة أمام الأداء الجيد، وأن الآخرين لا يلاحظون قلقك كما تشعر به. الفيديو يهدف إلى مساعدتك في تعزيز الثقة بالنفس والحد من التوتر، مع الإشارة إلى أن هناك فيديو آخر قادم يقدم نصائح سلوكية.

Takeaways

😀 اعرف أن القلق والتوتر ليسا دليلاً على وجود مشكلة، بل هما إشارة إلى أنك على وشك القيام بشيء مهم.
😀 أدرك أن نصف شعورك بالتوتر هو في الحقيقة حماس، وأنت تشعر بالحيوية والاستعداد لأداء مميز.
😀 لا تبدو مرعوبًا كما تشعر، حيث أن المستمعين غالبًا لا يستطيعون رؤية مقدار التوتر الذي تشعر به.
😀 أعلى قمة للتوتر تستمر لمدة أقل من 60 ثانية، وستشعر بتحسن بمجرد أن تبدأ في التقديم.
😀 تقبل أن القلق والتوتر ليسا عقبة أمام تقديم عرض مميز، فحتى الرياضيين يشعرون بالتوتر قبل المباريات ولا يؤثر ذلك على أدائهم.
😀 افترض أن الجميع يساندك ويرغب في نجاحك، فهم يفهمون كيف يكون الشعور بالتوتر، ولن يحكموا عليك بقسوة.
😀 تذكر أن التوتر ليس مؤشرًا على ضعف الأداء، بل هو دليل على أنك تتحدى نفسك وتخرج من منطقة الراحة.
😀 تغيير طريقة تفكيرك حول التحدث أمام الجمهور يمكن أن يساعدك على تغيير شعورك تجاهه.
😀 في البداية، يمكنك التركيز على تغيير عقليتك أو تصرفاتك لتحقيق تقدم كبير في تقليل القلق.
😀 كلما غيرت طريقة تفكيرك، ستساعد نفسك في الدخول في حلقة إيجابية وثقة أكبر.
😀 لا تتوقع أن تكون خاليًا من التوتر، فحتى المحترفون مثل مايكل دوغلاس يعترفون بشعورهم بالتوتر قبل العروض، لكنهم يتعلمون التعامل معه.

Q & A

ما هي النصائح التي يمكن أن تساعد في تقليل القلق والتوتر أثناء التحدث أمام الجمهور؟
-النصائح تشمل: تغيير تفكيرك حول القلق (فهو في الواقع نصفه حماس)، وتقبل أن القلق ليس عائقًا أمام الأداء الجيد، وقبول فكرة أن الجمهور غالبًا ما يكون داعمًا لك.
كيف يمكن تحويل القلق إلى شيء إيجابي أثناء التحدث أمام الجمهور؟
-من خلال تغيير تفكيرك، يمكن أن ترى القلق كإشارة إلى أنك على وشك القيام بشيء مهم. القلق والحماس هما وجهان لعملة واحدة، ويمكنك إعادة تأطير مشاعر القلق كحماس.
هل يمكن للقلق أن يؤثر على أداء الشخص أمام الجمهور؟
-لا، القلق ليس حاجزًا أمام تقديم أداء متميز. العديد من الرياضيين والمتحدثين المحترفين يشعرون بالقلق ولكنهم لا يسمحون له بالتأثير على أدائهم.
كيف يؤثر تغيير التفكير في تقليل القلق أثناء التحدث؟
-بتغيير الطريقة التي تفكر بها حول التحدث أمام الجمهور، يمكنك تقليل مشاعر القلق والتوتر، حيث أن تغيير المفاهيم السلبية يمكن أن يقلل من تأثير هذه المشاعر.
ما الذي يمكن أن يحدث إذا استمر الشخص في التركيز على شعوره بالقلق قبل التحدث؟
-التركيز على القلق قد يزيد من التوتر ويجعله أسوأ، لكن إذا تم تغيير التفكير والتركيز على الحماس بدلًا من القلق، يمكن أن يصبح الشخص أكثر هدوءًا وثقة.
ماذا يمكن أن يحدث إذا كان المتحدث يعتقد أن الجمهور يراقب قلقه؟
-هذا غالبًا ليس صحيحًا. في الواقع، غالبية الجمهور لا يستطيعون ملاحظة القلق كما يعتقد المتحدث. هذا يساعد على تقليل التوتر، حيث أن التحدث بثقة يبدو أكثر سلاسة للجمهور.
هل القلق يشير إلى وجود مشكلة في تقديم العرض؟
-لا، القلق ليس علامة على وجود مشكلة. حتى المحترفين مثل الممثلين يتعرضون للقلق قبل عروضهم. يعتبر القلق جزءًا من الإثارة والتركيز على المهمة.
كيف يمكن تقليل القلق في اللحظات الأولى قبل بدء التحدث؟
-تذكر أن القمة أو الذروة في القلق تدوم عادة أقل من 60 ثانية، ومع بدء التحدث، يبدأ القلق في الانخفاض بشكل كبير، وهو ما يعزز الشعور بالراحة بعد بضع لحظات.
ما هي أفضل طريقة للتعامل مع الأشخاص الذين يظهرون ملامح سلبية أثناء التحدث؟
-من المهم أن تتذكر أن هذه الوجوه السلبية قد لا تكون موجهة لك شخصيًا، وربما يكون هؤلاء الأشخاص فقط في حالة مزاجية سيئة أو لديهم طبع خاص بهم.
ما هي النصيحة التي يمكن أن تساعد في إقناع الشخص بأن الجمهور عادةً ما يكون داعمًا؟
-عليك أن تفترض أن معظم الجمهور يتمنى لك النجاح. غالبية الناس لديهم تجاربهم الخاصة في التحدث أمام الجمهور، وهم يفهمون الضغوط التي قد تواجهها.