How I Tricked My Brain To Like Doing Hard Things (dopamine detox)

Better Than Yesterday

24 Feb 202014:13

Summary

TLDRيتناول الفيديو تأثير الدوبامين على الدوافع والسلوكيات البشرية، موضحًا كيف أن الأنشطة التي تطلق مستويات عالية من الدوبامين، مثل الألعاب ومواقع التواصل، قد تجعل الأنشطة الأقل إمتاعًا، مثل الدراسة والعمل، تبدو صعبة ومملة. يقترح الفيديو القيام بتخلص من الإدمان على الدوبامين عبر 'إزالة السموم' بتجنب الأنشطة المحفزة لزيادة الرغبة. الهدف هو إعادة ضبط المستقبلات العصبية في الدماغ لتقدير الأنشطة المفيدة طويلة الأمد. كما يقترح مكافأة النفس بعد القيام بالمهام الصعبة وتجنب السلوكيات الضارة. الفيديو يشجع على التحكم في مصادر الدوبامين لتحقيق الأهداف الشخصية.

Takeaways

😀 بعض الأنشطة مثل لعب ألعاب الفيديو وتصفح وسائل التواصل الاجتماعي سهلة وتجذب الانتباه لفترات طويلة، بينما الأنشطة المفيدة مثل الدراسة والعمل الجانبي قد تكون صعبة وتتطلب تحفيزاً أكبر.
💡 الدوبامين ليس جزيء المتعة كما يُشاع، بل هو الذي يجعلنا نرغب في الأشياء، وهذا الشوق هو الذي يعطينا الدافع لفعل الأمور.
🐭 في التجارب التي أجريت على الفئران، تحفيز نظام المكافأة في الدماغ جعل الفئران تسعى بشكل مفرط للحصول على المتعة، وحتى تمنعها عن تلبية احتياجاتها الأساسية.
🧠 توقع المكافأة يؤدي إلى إفراز الدوبامين، وهذا يشكل أولوية دماغية للسلوكيات التي تفرز كميات كبيرة منه.
📱 الأنشطة التي تفرز كميات عالية من الدوبامين مثل وسائل التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو تشجع على إعادة تكرار هذه الأنشطة.
⚖️ جسم الإنسان يسعى لتحقيق التوازن (التوازن الداخلي)، مما يجعل الدماغ يخفض استقبال الدوبامين تدريجياً مما يؤدي إلى التعود والتسامح مع الجرعات العالية.
🚫 إدمان الأنشطة عالية الدوبامين يجعل الأنشطة منخفضة الدوبامين مثل الدراسة أو التمرين أقل جاذبية، وهو ما يفسر سبب تفضيل الأنشطة الترفيهية.
💡 الحل المقترح للتعامل مع هذه المشكلة هو القيام بعملية تسمى 'ديتوكس الدوبامين'، وهي الامتناع عن الأنشطة التي تفرز كميات كبيرة من الدوبامين ليوم كامل لتعود مستقبلات الدوبامين إلى طبيعتها.
📝 يمكن البدء بالتخلص من عادة واحدة عالية الدوبامين أسبوعياً، مما يساعد على تحفيز الأنشطة التي تميل إلى تجاهلها.
🎯 استخدام الأنشطة عالية الدوبامين كمكافأة بعد إنجاز الأنشطة المفيدة يمكن أن يساعد في إدارة الوقت والتحفيز.

Q & A

ما هو دور الدوبامين في تحفيز الإنسان للقيام بالأنشطة؟
-الدوبامين هو الناقل العصبي الذي يجعلنا نرغب في القيام بالأشياء. هذه الرغبة تمنحنا الحافز للقيام بالأنشطة المختلفة.
كيف يمكن أن تؤثر مستويات الدوبامين المرتفعة على اهتماماتنا اليومية؟
-عندما يكون لدينا مستويات عالية من الدوبامين، نصبح أقل اهتمامًا بالأنشطة التي لا تطلق نفس الكمية منه. هذا يجعل الأنشطة ذات المكافآت الفورية والمريحة أكثر جاذبية مقارنةً بالأنشطة التي تتطلب مجهودًا مثل الدراسة أو العمل.
ما الذي يحدث في حالة عدم وجود دوبامين في الدماغ، وفقًا للتجارب التي أجريت على الفئران؟
-عندما تم حجب إفراز الدوبامين في أدمغة الفئران، أصبحت خاملة تمامًا وغير قادرة على القيام بأي شيء مثل الأكل أو الشرب، إلا إذا وُضع الطعام في أفواهها مباشرة.
كيف يمكن للدوبامين أن يؤثر على التوازن الداخلي للجسم؟
-الجسم يسعى دائمًا لتحقيق التوازن (الاستتباب). عند تعرض الجسم لكميات عالية من الدوبامين بشكل مستمر، يطور الجسم 'تحملًا' لهذه المستويات المرتفعة، مما يؤدي إلى تقليل استجابة الدوبامين للأنشطة الأقل تحفيزًا.
ما هي بعض الأنشطة التي تطلق مستويات عالية من الدوبامين؟
-من بين الأنشطة التي تطلق مستويات عالية من الدوبامين: تصفح وسائل التواصل الاجتماعي، لعب ألعاب الفيديو، ومشاهدة المقاطع الإباحية.
ما هو مفهوم 'التخلص من سموم الدوبامين'؟
-التخلص من سموم الدوبامين يعني الابتعاد عن الأنشطة التي تطلق مستويات عالية من الدوبامين لفترة محددة، بهدف إعادة ضبط مستويات الدوبامين في الدماغ وجعل الأنشطة الأقل إثارة أكثر جاذبية.
كيف يمكن للشخص تنفيذ التخلص من سموم الدوبامين بطريقة متوازنة؟
-يمكن للشخص تخصيص يوم في الأسبوع للامتناع عن نشاط واحد يسبب إفرازًا عاليًا للدوبامين، مثل تجنب استخدام الهاتف أو لعب ألعاب الفيديو، مما يمنح الدماغ فرصة للتعافي.
ما هي الفائدة من تقليل الأنشطة المحفزة للدوبامين العالي؟
-تقليل هذه الأنشطة يساعد على تحسين القدرة على التركيز على الأنشطة التي توفر مكافآت طويلة الأمد، مثل الدراسة أو العمل، وجعلها أكثر جاذبية وسهولة في القيام بها.
كيف يمكن استخدام الأنشطة ذات الدوبامين العالي كحافز للقيام بأعمال صعبة؟
-يمكن للشخص استخدام الأنشطة التي تطلق دوبامينًا عاليًا كمكافأة بعد إتمام الأنشطة الصعبة. على سبيل المثال، يمكن تخصيص 15 دقيقة من الترفيه بعد ساعة من العمل الجاد.
لماذا يعتبر من الضروري تقليل الاعتماد على الأنشطة ذات الإفراز العالي للدوبامين؟
-لأن التعرض المستمر لمستويات عالية من الدوبامين يجعل الأنشطة اليومية العادية أقل متعة وصعوبة في الاستمرار فيها. بالتالي، يجب تقليل التعرض لهذه الأنشطة لتحقيق توازن صحي وتحفيز للعمل على الأهداف طويلة الأجل.