القصر العالى من جاردن ستى إلى قرافة المماليك
Summary
TLDRيتناول الفيديو قصة واجهة قصر إبراهيم باشا، ابن محمد علي الكبير، الذي بناه عام 1829 في جاردن سيتي على نهر النيل. بعد وفاة إبراهيم باشا، انتقلت ملكية القصر لعدة أشخاص قبل أن تهدمه شركة استثمارية عام 1906. تم بيع محتويات القصر في مزاد علني، حيث قام الشيخ علي الوقاد بشراء الواجهة الحجرية ونقلها إلى منطقة قرافة المماليك. تم تفكيك الواجهة وإعادة تركيبها لتظل قائمة حتى اليوم. الفيديو يسلط الضوء على جماليات وزخارف الواجهة وتفاصيلها المعمارية التي تعكس التراث الإسلامي.
Takeaways
- 🏛️ القناة تتحدث عن قرافة المماليك والمنشآت المعمارية التاريخية فيها.
- 🏰 الواجهة المعمارية المذكورة هي جزء من قصر إبراهيم باشا ابن محمد علي الكبير.
- 🌊 القصر كان يقع في جاردن سيتي على ضفاف نهر النيل قبل نقله إلى قرافة المماليك.
- 🗓️ إبراهيم باشا بنى القصر عام 1829 ليعيش فيه مع زوجته خشي هانم وأبنائه.
- 🏢 القصر انتقل ملكيته بعد وفاة إبراهيم باشا إلى الوالي محمد سعيد باشا ثم إلى خشي هانم مرة أخرى.
- 🏚️ القصر تم بيعه إلى شركة استثمارية قامت بهدمه لاحتلاله مساحة كبيرة من الأراضي.
- 🛠️ الشيخ علي الوقاد اشترى الواجهة الحجرية للقصر ونقلها وأعاد تركيبها في قرافة المماليك.
- 🧱 نقل الأحجار تم بواسطة عمال إيطاليين حيث تم تفكيكها وترقيمها لإعادة تركيبها في الموقع الجديد.
- 🎨 الواجهة تتميز بزخارف نباتية وأعمدة حجرية وزخارف نجومية.
- 📜 الواجهة تم تسجيلها حديثاً كأثر إسلامي في مدينة القاهرة للحفاظ عليها.
Q & A
ما هي قصة واجهة القصر المنقولة التي تم نقلها إلى قرافة المماليك؟
-واجهة القصر المنقولة كانت جزءًا من قصر إبراهيم باشا، ابن محمد علي الكبير، الذي كان يقع في منطقة جاردن سيتي على نهر النيل. تم تفكيك الواجهة ونقلها إلى قرافة المماليك بعد أن تم بيع القصر لشركة استثمارية، حيث تم بيعه في مزاد علني.
من هو إبراهيم باشا الذي بنا هذا القصر؟
-إبراهيم باشا هو الابن الأكبر لمحمد علي باشا، وقد بنا هذا القصر عام 1829 ليعيش فيه مع زوجته خشي هانم وأبنائه، ومن بينهم الخديوي إسماعيل.
ماذا حدث للقصر بعد وفاة إبراهيم باشا؟
-بعد وفاة إبراهيم باشا، انتقلت ملكية القصر إلى الوالي محمد سعيد باشا، وبعد وفاته عادت ملكيته إلى خشي هانم، زوجة إبراهيم باشا ووالدة الخديوي إسماعيل.
لماذا تم نقل واجهة القصر إلى قرافة المماليك؟
-تم نقل واجهة القصر بعد أن تم بيعه في مزاد علني لشركة استثمارية، والتي قامت بهدمه لبناء عمائر جديدة. الشيخ علي الوقاد اشترى الواجهة الحجرية ونقلها إلى قرافة المماليك.
من هو الشيخ علي الوقاد؟
-الشيخ علي الوقاد كان من المصريين الذين أدخلوا صناعة البامبو إلى مصر، وقام بإنشاء مصنع لصناعة الكراسي والمناضد من أعواد البامبو. اشترى واجهة القصر في مزاد علني مقابل 7000 جنيه ذهبي.
كيف تم نقل واجهة القصر؟
-تم تفكيك الواجهة وترقيم أحجارها من قبل مجموعة من العمال والصناع الإيطاليين، ثم تم تحميلها على عربات ونقلها من جاردن سيتي إلى قرافة المماليك، حيث تم إعادة تركيبها.
ما هي تفاصيل واجهة القصر المعمارية؟
-الواجهة الحجرية تحتوي على مدخل ضخم مع عقد نصف دائري، ويوجد على جانبي المدخل زخارف نباتية محفورة على الحجر، إضافة إلى أعمدة حجرية ونوافذ كبيرة مزخرفة.
متى تم بناء قصر إبراهيم باشا؟
-تم بناء قصر إبراهيم باشا في عام 1829 على نهر النيل في منطقة جاردن سيتي.
ما هي حالة القصر بعد نفي الخديوي إسماعيل؟
-بعد نفي الخديوي إسماعيل عام 1879، انتقلت ملكية القصر إلى الحكومة المصرية التي باعته لاحقًا لشركة شارل ماكس في عام 1906.
ما هي أهمية واجهة القصر اليوم؟
-تم تسجيل واجهة القصر المنقولة كأثر إسلامي في مدينة القاهرة، وهي تعتبر تحفة معمارية حفظها الشيخ علي الوقاد بعد أن نقلها إلى قرافة المماليك.
Outlines
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowMindmap
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowKeywords
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowHighlights
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowTranscripts
This section is available to paid users only. Please upgrade to access this part.
Upgrade NowBrowse More Related Video
5.0 / 5 (0 votes)