المُخبر الاقتصادي+ | كيف تتراجع صناعة السيارات الألمانية وتخسر أمام الصين؟ هذا ثمن دعم أوكرانيا؟

AJ+ كبريت

10 Sept 202419:28

Summary

TLDRفيديو يناقش التأثير الاقتصادي المباشر للحرب بين روسيا وأوكرانيا على اقتصاد أوروبا، وخاصة على الصناعة الألمانية. يسلط الضوء على الاعتماد على الغاز الطبيعي الروسي وتأثير تراجع供應ه على التكاليف الصناعية وارتفاع اسعار الطاقة، مما أدى إلى قيام شركة فولكسفاغن بنظرة لإغلاق مصانعها في المانيا. يتضمن البيان الاقتصادي الصعب في ألمانيا بسبب نقص العمالة المهنية وارتفاع التكاليف، وكيف ينظر الشركات إلى التوسع خارج البلاد.

Takeaways

😀 بعد غزو روسيا لأوكرانيا في 28 فبراير 2022، أجتماعات المسؤولين الأوروبيين في بروكسل للبحث عن بدائل لاعتمادهم على الغاز الروسي.
🌐 الاتحاد الأوروبي كان يعتمد على روسيا ل向我提供 حوالي 40% من احتياجاته لغاز الطبيعي، مما يجعل الاستغناء عنها صعبًا.
🏭 الindustries الأوروبية، وخاصة في المانيا، تعاني من الارتفاع في اسعار الطاقة بسبب الاعتماد على مصادر أخرى للغاز.
🚗 شركة فولكسفاغن، وهي واحدة من أكبر شركات صناعة السيارات في المانيا، تفكر في إغلاق مصانعها بسبب التكاليف المرتفعة والاعتماد على الطاقة الغالية.
💥 تعرضت خطوط نورد ستريم، التي تنقل الغاز من روسيا إلى أوروبا، لتفجير في سبتمبر 2022، مما أدى إلى تعطيل النقل للفترة الفعلية.
🔍 تشير الاتهامات إلى أن روسيا هي وراء التفجيرات، لكن هناك أدلة تشير إلى أن أوكرانيا هي الجهة المسؤولة، مما يزيد من التوتر بين الدول.
📈 ارتفعت اسعار الطاقة في المانيا بعد تعطيل نورد ستريم، مما أثر على الاستهلاكات الأفراد والشركات، وخاصة الصناعات الصناعية.
💼 الحكومة الألمانية اتخذت الخطوات لخفض التكاليف على الأفراد والشركات من خلال وضع حد لأسعار الغاز والكهرباء، لكن كانت هذه الخطوة مؤقتة.
🏭 تعاني صناعة السيارات الألمانية من المنافسة بسبب التكاليف المرتفعة، مما يدفع الشركات لبحث أماكن الانتاج في الدول الأخرى.
🌐 تواجه المانيا تحدياتًا اقتصادية بسبب الاعتماد على مصادر الطاقة الغالية ونقص في العمالة المهنية، مما يؤثر على القدرة على التنافس.