جديد قـ ضيـة سلمى بنت مراكش|| أشنو غايوقع للبنت لي ضربات سلمى 😨القصة الكاملة ل سلمى

Samiha Mo

12 Apr 202511:18

Summary

TLDRتدور القصة حول سلمى، فتاة تعرضت للتنمر والعنف في المدرسة على يد زميلة لها. بعد تعرضها لضربة بآلة حادة على وجهها، أصبحت ضحية لمشاعر الألم والصدمات النفسية، مع محاولة المتنمرة التهرب من العواقب القانونية. على الرغم من أنها حصلت على تعويض مالي، إلا أن سلمى عانت من فقدان دراستها وواجهت تهميشًا اجتماعيًا. القصة تطرح قضايا التنمر، العدالة، وحقوق الضحايا في مواجهة الظلم.

Takeaways

😀 القصة تتعلق بسلمى، فتاة تعرضت للتنمر والاعتداء في المدرسة من قبل زميلة لها.
😀 حادثة سلمى وقعت في سنة 2022، وكانت في مرحلة السيزيام (السنة الثانية من التعليم الثانوي) في الليسي.
😀 تعرضت سلمى للضرب بواسطة زيزوار (آلة حادة) من قبل زميلة كانت تسعى للتسبب لها في الأذى.
😀 اعتداء الزميلة على سلمى ترك أثرًا نفسيًا وجسديًا عميقًا عليها، مما أثر في حياتها بشكل كبير.
😀 سلمى حاولت تجاوز الحادثة والعودة إلى الدراسة، لكنها كانت تواجه صعوبة في التعامل مع آثار الاعتداء.
😀 في النهاية، قامت البنت المعتدية بنشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تتنمر على سلمى بعد الحادثة.
😀 سلمى حصلت على علاج طبي ولكنها واجهت تحديات في الحصول على تعويض مناسب.
😀 القصة تكشف عن بعض الظواهر السلبية في المدارس مثل التنمر والعنف واللامبالاة من قبل بعض الأشخاص في السلطة.
😀 بعد الحادثة، لم تتوقف ملاحقة سلمى، حيث استمرت المعتدية في التهديد والتهكم عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
😀 في النهاية، تفاعل الجمهور مع القضية، وتم فتح تحقيق قانوني في محكمة مراكش بسبب ما تعرضت له سلمى.

Q & A

من هي سلمى وما هي قصتها في هذا الفيديو؟
-سلمى هي فتاة تعرضت للتنمر والاعتداء في مدرستها بسبب شجار مع فتاة أخرى، مما أدى إلى تشويه وجهها. القصة تروي معاناتها من التنمر، الضرب، والتحديات النفسية والقانونية التي واجهتها بعد الحادث.
كيف بدأت المشكلة بين سلمى والفتاة الأخرى؟
-بدأت المشكلة عندما اقتربت فتاة من سلمى في ساحة المدرسة، ووجهت لها اتهامًا بالتنمر دون سبب واضح. بعد ذلك، دخلتا في جدال لفظي تطور لاحقًا إلى عنف جسدي.
كيف تطور الوضع بعد الشجار بين الفتاتين؟
-بعد الشجار اللفظي، قامت الفتاة الأخرى بضرب سلمى بالزيزوار على وجهها، مما أدى إلى إصابتها بجروح شديدة. تم نقل سلمى إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كيف تم التعامل مع الحادث قانونيًا؟
-تم استدعاء الشرطة بعد الحادث، وتم التحقيق مع الفتاة التي اعتدت على سلمى. تم إرسال سلمى إلى المستشفى لتلقي العلاج، في حين تم اعتقال الفتاة المعتدية.
ما هي النتائج النفسية التي أثرت على سلمى بعد الحادث؟
-سلمى كانت في حالة نفسية سيئة بعد الحادث، حيث شعرت بالصدمة والإرهاق النفسي. كما أنها شعرت بالخوف وعدم الثقة في نفسها بسبب التشوه الذي تعرضت له.
هل تم التعامل مع الحادث بشكل عادل في المدرسة؟
-لم يتم التعامل مع الحادث بشكل عادل من قبل إدارة المدرسة. حيث تم طرد سلمى ولم يتم منحها سنة بيضاء، ولم يتم قبولها في مدارس أخرى بسبب الحادث.
ماذا كان موقف الفتاة المعتدية بعد الحادث؟
-الفتاة المعتدية كانت مستفزة ولم تظهر أي ندم على ما فعلته. في الواقع، كانت تواصل التنمر على سلمى في فيديوهات عبر الإنترنت.
كيف تعاملت سلمى مع الوضع بعد الحادث؟
-سلمى كانت تحاول التعايش مع الوضع، لكنها كانت تشعر بالعجز. قررت تغيير مدرستها بعد الحادث لتبدأ سنة دراسية جديدة بعيدًا عن الأجواء السلبية.
هل تمت معالجة الحادث في المحكمة؟
-نعم، تم فتح تحقيق في الحادث من قبل النيابة العامة، وصدرت أحكام قانونية بحق الفتاة المعتدية، التي تم الحكم عليها بالسجن لمدة شهرين وتعويض مالي لسلمى.
كيف أثرت وسائل التواصل الاجتماعي في قضية سلمى؟
-وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورًا كبيرًا في تسليط الضوء على القضية. سلمى نشرت فيديوهات توضح ما تعرضت له، مما أثار ردود فعل كبيرة في المجتمع، بما في ذلك الانتقادات ضد الفتاة المعتدية.