تفاصيل هدم الاحتلال لمنزلين في يتما بنابلس

PalestineTV تلفزيون فلسطين

14 Nov 202405:26

Summary

TLDRقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بهدم منزل عائلة النجار في قرية يتما جنوب نابلس، مما أسفر عن تشريد ثمانية أفراد من العائلة دون سابق إنذار. الهدم وقع في وقت مبكر من الصباح حيث طرد الجنود العائلة من منزلها المكون من طابقين، رغم أنهم كانوا قد تلقوا تحذيرات بوقف البناء. الحادث يشير إلى تصاعد عمليات الهدم في مناطق مصنفة جيم بموجب اتفاقية أوسلو، حيث يتم تهديد العديد من المنازل الأخرى في المنطقة. هذه التصرفات تأتي في إطار خطة إسرائيلية أوسع لضم الضفة الغربية.

Takeaways

😀 القوات الإسرائيلية قامت بهدم منزل عائلة النجار في بلدة يتما جنوب نابلس، مما أدى إلى تشريد العائلة المكونة من ثمانية أفراد.
😀 العائلة لم تتلقى أي إشعار مسبق بشأن هدم المنزل، وكان الإخطار الوحيد الذي وصلهم هو وقف البناء.
😀 العائلة فوجئت صباح اليوم بتدخل القوات الإسرائيلية، حيث تم إخلاؤهم من المنزل بشكل مفاجئ.
😀 القوات الإسرائيلية استخدمت الجرافات لتنفيذ عملية الهدم، مما أدى إلى تدمير المنزل بالكامل بما فيه من محتويات.
😀 عمليات الهدم جزء من سياسة إسرائيلية لضم الضفة الغربية، وهي تتزايد بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة.
😀 المنطقة التي وقع فيها الهدم مصنفة جيم وفقاً لاتفاقية أوسلو، مما يجعل كافة المنازل في هذه المنطقة مهددة بالهدم في أي وقت.
😀 رئيس مجلس قرية يتما، أحمد سنوبر، أكد أن 17 منزلاً آخر مهددة بالهدم في القريب العاجل.
😀 العائلة التي تم هدم منزلها كانت قد تقدمت بالطلبات اللازمة لوقف الهدم، لكن لم تُمنح أي فرصة للطعن أو الاعتراض.
😀 عائلة النجار اضطرّت إلى الخروج من منزلها دون أن تتمكن من أخذ أي من ممتلكاتها.
😀 الهدم الأخير هو جزء من سلسلة من عمليات الهدم التي تطال البيوت الفلسطينية في المناطق المصنفة جيم، وهو يعد جزءًا من خطة إسرائيلية لتوسيع السيطرة على الأراضي الفلسطينية.

Q & A

ما هي التفاصيل التي تم تقديمها حول عملية هدم منزل عائلة النجار؟
-تم هدم منزل عائلة النجار المكون من طابقين في بلدة يطا، جنوب نابلس، في وقت مبكر من صباح اليوم. العائلة كانت قد تلقت إشعارًا سابقًا بوقف البناء، لكن لم يتم إبلاغها بنيّة الهدم. العائلة فقدت منزلها دون أن تتمكن من إخراج مقتنياتها بسبب تهديدات الجنود.
هل تم إخطار عائلة النجار بشكل مسبق حول هدم منزلهم؟
-لا، لم يتم إخطار عائلة النجار بنيّة الهدم مسبقًا. تم إبلاغهم فقط بقرار وقف البناء، مما يعني أنهم لم يكن لديهم فرصة للطعن في القرار أو اتخاذ إجراءات قانونية قبل الهدم.
كيف تم التعامل مع العائلة خلال عملية الهدم؟
-تم طرد عائلة النجار من منزلها في وقت مبكر من الصباح، وأُجبرت على مغادرة المنزل بسرعة دون أن يتمكن أفرادها من إخراج أي من ممتلكاتهم الشخصية. الجرافات العسكرية بدأت في هدم المنزل مباشرة بعد طرد العائلة.
ما هو التصنيف الذي يخص منطقة يطا حيث وقع الهدم؟
-منطقة يطا تقع ضمن المنطقة المصنفة ج بموجب اتفاقية أوسلو، مما يعني أنها تحت السيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة. هذا التصنيف يجعل منازل المنطقة مهددة دائمًا بالهدم.
هل هناك تهديدات إضافية ضد المنازل الأخرى في نفس المنطقة؟
-نعم، وفقًا لضابط الارتباط الإسرائيلي، هناك 17 منزلًا مهددًا بالهدم في الأيام القادمة في نفس المنطقة. هذا يسلط الضوء على استمرارية عمليات الهدم في هذه المناطق.
ما هو الوضع القانوني لعائلة النجار في مواجهة الهدم؟
-عائلة النجار كانت قد تابعت إجراءات قانونية مع مركز القدس وقدمت الأوراق اللازمة للبناء. رغم ذلك، لم تُمنح الفرصة للطعن في قرار الهدم أو تقديم اعتراض قانوني، مما يبرز نقص وسائل الدفاع القانونية للفلسطينيين في هذه المناطق.
هل تم تقديم أي مساعدة قانونية للعائلة في هذا السياق؟
-لم تتلقَ العائلة أي مساعدة قانونية ملموسة في هذا السياق. لم يكن هناك إشعار قانوني يسمح لهم بمراجعة القضية أو التوجه إلى المحكمة للاعتراض على قرار الهدم.
ما هو الموقف العام للمجتمع الفلسطيني في تلك المنطقة فيما يخص الهدم المستمر للمنازل؟
-المجتمع الفلسطيني في المنطقة يعاني من تهديد مستمر بهدم المنازل، خاصة في المناطق المصنفة ج. السكان يعيشون في حالة من القلق الدائم حيث يمكن أن يتم هدم منازلهم في أي وقت، وهذا يخلق حالة من التوتر الشديد بينهم.
كيف يشعر أفراد عائلة النجار بعد فقدان منزلهم؟
-أفراد عائلة النجار يعانون من حالة من الصدمة والفقدان بعد الهدم. العائلة مضطرة للعيش في ظروف صعبة، حيث لا يوجد لهم مكان بديل. كما أنهم شعروا بالإجبار على مغادرة منزلهم دون أن يتمكنوا من أخذ أغراضهم الشخصية.
ما هي الأسباب التي يقدمها الاحتلال لهذه الهدمات؟
-الاحتلال يبرر هذه الهدمات بوجود مخالفات بناء في المناطق المصنفة ج، ويعتبر أن البناء في هذه المناطق غير قانوني وفقًا للقوانين الإسرائيلية. ومع ذلك، يتم تنفيذ هذه الهدمات دون إشعار مسبق أو فرصة للطعن القانوني.