9 طلاب يختفون في جبال الثلج (القضية الأكثر غموضا في روسيا)
Summary
Please replace the link and try again.
Please replace the link and try again.
Please replace the link and try again.
Outlines
Please replace the link and try again.
Mindmap
Please replace the link and try again.
Keywords
Please replace the link and try again.
Highlights
They introduce a new neural network architecture called a Transformer that achieves state-of-the-art results in machine translation.
The Transformer uses an encoder-decoder structure but relies entirely on attention mechanisms, eliminating recurrence and convolutions.
The multi-head attention allows the model to jointly attend to information from different positions, similar to how humans use multiple senses.
The Transformer achieves a BLEU score of 28.4 on WMT 2014 English-to-German translation, improving over previous best results.
They propose a new simple network architecture based on attention mechanisms alone, dispensing with recurrence and convolutions.
Multi-head attention allows the model to jointly attend to information from different representation subspaces at different positions.
Experiments on English-to-German and English-to-French translation achieve superior quality results compared to recurrence and convolution models.
The Transformer generalizes well to other tasks like English constituency parsing, outperforming LSTM models.
Positional encodings provide positional information to make up for the lack of recurrence in the model.
Self-attention layers allow each position in the input sequence to attend to all positions, capturing long-range dependencies.
Their analysis shows attention heads focus on different components like subject-verb agreement, tense, case marking etc.
The Transformer demonstrates the viability of attention-only models, outperforming RNNs and CNNs without recurrence or convolutions.
They validate the Transformer on WMT 2014 English-to-German, WMT 2014 English-to-French, and the Penn Treebank constituency parsing.
The Transformer model code and trained models are publicly available to facilitate research into sequence transduction models.
The results show attention-based models are a promising alternative to RNNs/CNNs for many sequence-based tasks.
Transcripts
تسعه طلاب في الجامعه طلعوا في رحله ما
بين جبال الثلج في روسيا الرحاله التسعه
كانوا جدا متحمسين للرحله وفي يوم من
الايام بعد ما قرب الليل نصبوا خيمتهم على
جانب منحدر جبلي لكن بعد ما يحل الظلام في
هذيك الليله راح يواجهون شي مخيف ما شافوا
مثله في حياتهم الحدث او الشي المخيف اللي
واجهوه التسعه هذيله بيتحول لوحده من اشهر
واكثر القضايا غموضا في التاريخ هذه
الحادثه راح تسمى قضيه معبر دياتلوف
واحتمال انها مرت عليكم في كثيرين غطوها
قبلي بس هذه واحده من القضايا الاكثر
غموضا وكنت عارف اني بسوي عنها فيديو
عاجلا او اجلا فحتى لو مرت عليكم هال
القضيه من قبل ان شاء الله اني راح اقدم
لكم اياها باسلوب مختلف وتستمتعون
[موسيقى]
فيها السلام عليكم معكم بدر قضيه معبر
دياتلوف تعتبر قضيه قديمه جدا صارت في سنه
1959 يعني من 65 سنه موقع الاحداث كان في
روسيا او الاتحاد سوفيتي في ذاك الوقت
واللي صار ان مجموعه مكونه من عشره
مغامرين قرروا يطلعون لرحله في واحده من
المناطق الجبليه العشره هذيلا كانوا ثمان
شباب وبنتين ومعظمهم كانوا طلاب في
المرحله الجامعيه وكلهم درسوا في نفس
الجامعه اعمارهم تتراوح ما بين ال 20 وال
23 سنه وبعضهم كانوا توهم متخرجين شخص
واحد منهم بس كان عمره في 30 وما كان طالب
او تو متخرج العشره هذيلا ما كانوا مجرد
مغامرين هو واه وهذه الرحله ما كانت
رحلتهم الاولى لا هذ كانوا رحاله متمرسين
عندهم خبره مش بسيطه المنطقه الجبليه اللي
قرروا انهم يروحوا لها اسمها جبال الاورال
وموجوده في سيبيريا سيبيريا طبعا معروفه
من اكثر المناطق البارده في روسيا منطقه
صعبه وقاسيه جدا فليش الرحاله هذيلا
استهدفوا هذه المنطقه الجبليه الصعبه
السبب ان في ذاك الوقت في الاتحاد
السوفيتي كانت في جمعيه او اتحاد للرحاله
والمغامرين وكانت في ثلاث تصنيفات للرحاله
المستوى الاول المستوى الثاني والمستوى
الثالث والعشره هذيلا كانوا كلهم من
المستوى الثاني وكان طموحهم يوصلون
للمستوى الثالث بس ما احد بيوصل لهالمستوى
الا اذا طلع في رحله من النوع الصعب فكان
هدف المغامرين هذلا من الرحله انهم يوصلون
للمستوى الثالث وكانت الرحله حتى برعايه
جامعتهم هم اللي مولو هم كلهم كانوا اعضاء
في نادي الرياضي في الجامعه قائد الرحله
من بين العشره كان شاب بعمر 23 سنه اسمه
ايجور دياتلوف وكان هو اكثرهم خبره فطلع
دياتلوف مع اصحابه في هذه الرحله في شهر
يناير سنه
1959 طبعا هم كانوا عايشين في مدينه بعيده
عن الجبال هذه اللي قرروا ان مغامرتهم راح
تكون فيها فعشان يوصلون للجبال هذه اول
شيء ركبوا القطار وبعد ما وصلوا لسيبيريا
ركبوا في باص وبعدها ركبوا في شاحنه عشان
تقلهم لبدايه منطقه الجبال و عند الجبال
ركبوا على زلاجات تجرها الاحصنه وبعدها
كملوا مغامرتهم على الارجل طبعا كل هذه
الصور اللي قاعدين تشوفونها هي صور حقيقيه
التقطوها الرحاله بانفسهم كانت عندهم
كاميرات ياخذون فيها الصور وكانت بعد
عندهم مذكرات يسجلون فيها الاحداث اللي
تمر عليهم يعني كانوا يوثقون كل شيء في
رحلتهم وهذا جزء اساسي من الرحله كونهم
اعضاء في الجمعيه ويريدون يوصلون للمستوى
الثالث من بدايه الرحله والعشره كانوا
متحمسين للمغامره لكن واحد منهم واللي كان
اسمه يودن بدا يحس بالام شديده في الظهر
من اول يومين وبعد ما حس انه ما بيقدر
يكمل الرحله قرر انه يرجع ويترك اصحابه
ويترك حلمه انه يوصل للمستوى الثالث طبعا
لحظتها اكيد كان حاسس بالحزن والاسف بس
بعدها بفتره راح يعرف ان الام الظهر هذه
كانت نعمه عليه عشان ما يشارك اصحاب
المصير المخيف اللي راح يحل عليهم وهني
نشوف هذه الصور اصحابه وهم يودعونه ويوري
كان يضحك وهو ما عارف ان هذا يكون الوداع
الاخير فمع انسحابه صار عدد المجموعه تسعه
اشخاص المغامرين كملوا رحلتهم ما بين جبال
الاورال وطبعا لما كان يجي الليل كانوا
ينصبون خيمتهم ويبات فيها وظلوا كل يوم
مستمرين يتعمقون اكثر ما بين هذه الجبال
وبعد كم يوم من الرحله وصلوا لجبل يسمونه
السكان المحليين جبل الموت في مصادر ثانيه
تقول انهم يسمونه جبل الريح او شيء من
هالقبيل بس معظم المصادر تقول انهم يسمونه
جبل الموت المهم هذه صوره للجبل من
الاقمار الصناعيه مثل ما شايفين هذه قمه
الجبل وهذا الطريق اللي مشوا فيه
المغامرين التسعه هذا الطريق اسفل الجبل
في سفح الجبل بعدها التسعه صعدوا على طول
منحدر الجبل ووصلوا لهذه النقطه هني في
هذه النقطه بدا يداهمهم الليل فنصبوا
خيمتهم هذه النقطه كانت على منحدر الجبل
فاضطروا انهم يحفرون في الثلج عشان يصنعون
ارض مستويه ينصبون عليها خيمتهم مثل ما
شايفين في الصوره قدامكم فهيك الليله
ناموا الرحاله التسعه في خيمتهم بدون ما
يعرفون انها راح تكون اخر ليله في حياتهم
فهيك الليله راح تحل عليهم مصيبه بتحول
رحلتهم الى واحده من اغرب القضايا واكثرها
غموضا في التاريخ الحديث اخر كتابه حصلوها
في مذكرات واحده منهم كانت كاتبه من الصعب
ان الواحد يتخيل مثل هذه الراحه على قمه
جبل وسط عواء العاصفه الثلجيه على بعد
مئات الكيلومترات عن اي وجود للح ضاره
البشريه يعني قاعده تقول انها كانت تحس
بالراحه في خيمتهم هذيك على قمه الجبل وسط
العاصفه الثلجيه والسقيع اللي ما يرحم
كانت تحس بالراحه رغم انهم على بعد مئات
الكيلومترات عن اي حضاره بشريه واللي
نفهمه من هذه الكتابه اللي حصلوها في
مذكراتها انها ما كانت عندها اي خبر ولا
اي مشاعر و خوف لا هي ولا اصحابها عن
المصيبه اللي بتحل عليهم في هذيك الليله
ما كان عندهم اي فكره بالعكس كانت تقول
انها مرتاحه من بعد هذيك الليله انقطع
اتصال الرحاله التسعه بالعالم الخارجي
تماما رحلتهم ما كان المفروض تستمر الا
لاسبوعين بالكثير لكن مرت ثلاثه اسابيع
بدون اي اثر لهم وهني بدوا اقاربهم
واصدقائهم يحسون بالقلق فاهل واصدقائهم
تجمعوا وسووا فريق من المتطوعين عشان
يروحون ويدورون عليهم فريق بحث وبعد كم
يوم بحث في المناطق الجبليه هذه قدروا
انهم يحصلون خيمتهم اخيرا الخيمه كانت طا
ومغطاه بطبقه من الثلج واللي معناه ان
الخيمه ظلت في هالمكان لاسابيع واللي
معناه ان في مصيبه حلت على الرحاله التسعه
ولا ما كانوا بيترك خيمتهم هني والاسوا
كان ان الخيمه تم قطعها بسكين من الداخل
يعني الخيمه لها باب او مخرج لكن الرحاله
لسبب ما اضطروا يشقون الخيمه بالسكين من
الداخل عشان يطلعون منها وهذا معناه انهم
اضطروا يهربون من شيء اما شيء كان موجود
داخل الخيمه او شيء برا سد عليهم المخرج
فاضطروا انهم يطلعون من الطرف الثاني بشق
الخيمه فريق البحث بدوا يدورون حوالين
الخيمه وعلى طول لاحظوا بقايا اثار اقدام
خفيفه على الثلج شيء غريب ان اثار الاقدام
هذه ظلت باقيه طول هالفتره خصوصا مع
العواصف ونزول الثلج المستمر لكن على ما
يبدو ان وجود اثار الاقدام هذه على انحدار
الجبل يعني كانت الاثار مايله هذا الشيء
يقلل من تغطيه ثلوج لها فبقت منها اثار
الغريب بعد ان الاثار هذه كانت منظمه
والمسافات ما بينها قليله واللي يدل على
ان نزول الرحاله من الجبل بعد ما طلعوا من
الخيمه كان هادي ما كانوا قاعدين يركضون
او يهربون من شيء اللي يهرب او يركض بتكون
المسافه ما بين اثار اقدامه اوسع وبتكون
حركته غير منظمه خصوصا انهم كانوا تسعه
واثار اقدامهم ظلت ماشيه مع بعض لو كانوا
يهربون كنا بنشوف اثار الاقدام متشتته في
كل اتجاه اث ثار الاقدام هذه ظلت مستمره
تنزل من الجبل لمسافه 500 متر تقريبا عشان
يوضح المشهد في عقولكم اكثر خلونا نرسم
على هذه الصوره مثل ما قلنا هذه قمه الجبل
وهذه النقطه اللي نصبوا فيها الرحاله
خيمتهم على منحدر الجبل فريق البحث حصلوا
اثار الاقدام حول الخيمه الاثار هذه كانت
تقود لهذا الطريق على انحدار الجبل يعني
الرحاله كانوا قاعدين ينزلون من الجبل هذه
الاثار استمرت من الخيمه الى اسفل الجبل
لمسافه 500 متر تقريبا وبعدها اختفت الارض
صارت مستويه اكثر فالثلج دفنت الاثار
الباقيه لكن حتى بعد ما اختفت الاثار فريق
البحث كملوا في نفس الاتجاه وعلى مسافه
1500 متر تقريبا من الخيمه وصلوا لمنطقه
فيها اشجار اشجار على بدايه الغابه اللي
اسفل الجبل وسط هذه الاشجار حصلوا بقايا
نار واضح ان الرحاله حاولوا يجيبون خشب
ويولعو نار يدفون فيها في هالمكان ما بين
هال الاشجار على مسافه قريبه من بقايا
النار هذه حصلوا اول جثتين من جثث الرحاله
التسعه الجثتين كان
مغطاية واضحه للجثث والوضع اللي حصلوه
عليه لكن ما بقدر احط لكم الصور هذه لان
اليوتيوب بيسوي لنا مشاكل فاللي يريد يشوف
الصور يسوي بحث سريع في جوجل وبيحصل
بسهوله المهم نقدر نقول ان الوضع اللي
حصلوا عليه الجثتين كان ابدا مو بطبيعي
حتى لو كان الجو صيف ما ب يلبسون الملابس
القليله هذهه فم بالك وسط عاصفه ثلجيه في
درجه حراره توصل لسالب 30 ابرد من فريزر
الثلاجه يا رجل فطبعا ما يحتاج نقول ان
سبب موتهم هو انخفاض درجه حراره اجسامهم
ماتوا متجمدين لكن غير التجمد اجسامهم
كانت عليها اثار لعده ضربات وجروح في
اماكن مختلفه واحد منهم طرف انفه رايح
والثاني الجلد على ايده من سحل ما كان وضع
الجثث كانها تجمدت وبس في ضربات واثار
جروح لو بعد تخيلوا ان واحد منهم اللي هو
كرنو شينكو حصلوا قطعه من لحم ايده فمه
يعني على الاغلب عض نفسه فكان هذا بعد شيء
اضافي يزيد الموضوع غرابه بعد ما حصلوا
الجثتين هذلا كملوا البحث وحصلوا جثه
جديده على بعد مسافه مش بعيده منهم لكن
الجثه هذه كانت كانها متجهه باتجاه الخيمه
يعني كان هذا الشخص حاول يرجع للخيمه مره
ثانيه هذه الجثه كانت لقائد الرحله ايجور
دياتلوف واللي بتتسمى هذه المنطقه بعدين
باسمها بيسمون معبر دياتلوف والقضيه هذه
كلها بتشتهر باسمه سبب موت دياتلوف كان
بعد انخفاض حراره جسمه وايضا حصلوا على
جسمه اثار جروح وضربات لو بعد فوق هذا كان
في دم متجمد على وجهه من ناحيه الملابس
فكان لابس احسن من اصحاب الاثنين اللي
حصلهم تحت الاشجار لكن تظل ملابسه تعتبر
اقل من المعتاد خصوصا على الجو اللي كانوا
فيه واصلا في هالجو و وسط هال العاصفه
الثلجيه حتى لو كنت لابس زين ما بتقدر
تنجو بدون نار او وسيله تدفئه وهذا يمكن
السبب اللي خلاه يحاول يرجع للخيمه لان
مثل ما قلنا حصلوه ماشي باتجاه الخيمه
قاعد يطلع الجبل لان الخيمه كان فيها فرن
ومدفع شوفوا مثلا هذه صوره للخيمه لما
نصبوها في مكان ثاني قبل الجبل هذه مدخنه
الفرن فهذا السبب المنطقي الوحيد اللي
ممكن يخليه يحاول يرجع للخيمه مره ثانيه
غير جثه دياتلوف حصلوا ايضا جثتين على هذا
المسار مسار الرجوع للخيمه الجثه الاولى
كانت لوحده من البنتين والجثه الثانيه
كانت لواحد من الشباب ونفس الشيء جثثهم
كانت عليها اثار ضربات وجروح البنت حتى
كانت في اثار ضربات كثيره على وجهها
فالحين مثل ما نشوف هذا الرسم التوضيحي
حصلوا خمس جثث اول شيء الجثتين اللي عند
الاشجار وبعدها الثلاث جثث على طول منحدر
الجبل للاشخاص اللي حاولوا يرجعون للخيمه
ممكن واحد يقول ممكن ثلاثه اشخاص هذول
اللي على المنحدر ماتوا هم نازلين ماو هم
طالعين الجواب على ه التساؤل ان هم حصلوا
جثثهم باتجاه الصعده لو كانوا ماتوا وهم
نازلين كانوا بيحصل جثثهم باتجاه النزله
الجثث الخمسه هذه ما كلها حصلوها ورا بعض
خصوصا اخر جثتين طبعا جات السلطات وجات
فرق بحث مختصه وعدد كبير من الاشخاص
شاركوا في البحث لكن هذه سيبيريا ومنطقه
جبليه وفي عز الشتاء الثلج ما يوقف البرد
قارص الرؤيه صعبه فعمل البحث ما كانت سلسه
ابدا وهذه الجثث الخمسه اخذت اسابيع الين
ما حصلوها اما الجثث الاربعه الباقيه فراح
تاخذ شهرين مع انها ما كانت بعيده عن
المكان هذا لكنها كانت موجوده في اتجاه
مختلف تماما الجثث الاربع الباقيه حصلوها
في هذه المنطقه عكس اتجاه الخيمه والسبب
اللي خلى فرق البحث تتاخر في العثور عليهم
هو لان الجثث هذه كانت مدفونه تحت اربعه
امتار من الثلج فرق البحث اصلا ما قدروا
يحصلونها اللي حصلوها كانوا مجموعه من
السكان الاصليين اللي عايشين في هالمنطقه
في هال الجبال السكان الاصليين هذلا اسمهم
قبائل المانسي فعلى ما يبدو انهم هم اللي
حصلوا المكان اللي كانوا الاربعه الباقيين
مدفونين فيه كيف حصلوه وهم مدفونين تحت
اربعه امتار من الثلج ما ادري يمكن هم
لانهم اهل المنطقه فعار فين طبيعه المكان
وشكله فلما خفت الثلوج شافوا ان في شيء م
بطبيعي في هالمكان يمكن الله اعلم المهم
ان افراد من قبائل المنسي هذه هم اللي
قادوا فرق البحث لموقع الجثث الاربعه
الباقيه وفعلا جات فرق البحث وحفرت في
المكان وبعد ما حفروا اربعه امتار في
الثلج حصلوا قدامهم مثل الوكر الثلجي حفره
محفوره في الثلج وارضيتها كانت مغطاه
باغصان اشجار وحصلوا في هذا الوكر قطع
ملابس بعضها كان مقطع في بنطلون كان مقطوع
بالنص حفروا بعد اكثر حوالين الوكر هذا
وحصلوا الجثث الاربع الباقيه الجثث كانت
جنب بعض وتحتها كان في مجرى ماي نازل من
الجبل فالج كانت متكومه فوق المجرى المائي
هذا اللي تحت الارض وتحت الثلوج والماي
كان قاعد يجري ما اعرف ذا وصف يوضح لكم
المشهد في صور حقيقيه طبعا لحاله الجثث
وشكلها لما حصلوها بس نفس الشيء ما اقدر
احط لكم اياها لان اليوتيوب يسوي لنا
مشاكل فاتمنى يعني يكون المشهد واضح في
اذهانكم هذه صوره ورسمه توضيحيه للوضع
اللي حص الجثث عليه مثل ما تشوفون حفره
عميقه في الثلج تحتها مجرى مائي والجثث
كانت طايحه في المجرى المائي هذا الخلاصه
انهم حصلوا الجثث الاربع هذه جنب بعض وفوق
مجرى مائي تحت الارض بشوي وكان في جنبهم
وكر محفور في الثلج على ما يبدوا انهم هم
اللي يحفه عشان يحاولون يحتمون من العاصفه
فيه فمع عثورهم على الجثث الاربعه هذه
اكتملت الجثث التسعه لكل الرحاله المشكله
ان حاله الجثث الاربعه الاخيره هذه اللي
حصلوها كانت اعنف بكثير من الجثث الخمسه
اللي حصلوها قبل الجثث الاربعه هذه كانت
لثلاثه من الشباب والبنت الاخيره في
المجموعه البنت حصلوا اضلاع قفصها الصدري
مكسوره من اليمين واليسار اربعه اضلاع من
اليمين وسته اضلاع من اليسار واحد من
الشبان الثلاثه اللي هو في الواقع كان
اكبرهم الرجل اللي كان في الثلاثينات
حصلوا بعد خمسه من اضلاع قفص الصدري
مكسوره من جهه اليمين وفي شاب بعد حصلوا
ان جمجمته مكسوره كسر قوي من الجانب
الايمن كلها اصابات التشريح الطبي قال
انها اصابات قاتله الشاب الرابع ما كان
مصاب باصابات خطيره مثل هذول الثلاثه فكان
سبب موته هو انخفاض درجه حراره جسمه حتى
الثلاثه اللي كانوا مصابين باصابات قاتله
كانوا متجمدين فما نعرف هل ماتوا من
الاصابات ولا من التجمد من اللي سبق
الثاني فالسؤال هني هذلا كيف اصيبوا هال
الاصابات القويه تقارير التحقيق قارنت
اصاباتهم بالاصابات اللي تنتج عن القنابل
او حوادث السيارات العنيفه فشو اللي ممكن
يسبب لهم هال الاصابات والاصابات الغريبه
ما تخلص هني البنت كانت عيونها ولسانها
واسفل فمها ما موجودين كان في حد قلع
عيونها وقطع لسانها واسفل فمها واخذهم
وياه ونفس الشيء الرجل الثلاثين اللي كان
قفص الصدري متكسر كان عيونه بعد ما موجوده
الحين اعتقد انكم فاهمين ليش هذه القضيه
صارت واحده من اشهر القضايا كميه الاحداث
الغريبه اللي فيها والاوضاع اللي حصلوا
فيها جثث الرحاله التسعه تخلي الغموض يوصل
لمستوى ثاني هل معقوله ان في حد او كائن
مثلا قتلهم او تسبب بموتهم المحققين
السوفيت اللي مسكوا هال القضيه حطوا في
اعلى قائمه احتمالاته ان هذه ممكن تكون
جريمه وبدوا يحققون في القضيه على انها
جريمه بسبب الاصابه باات اللي حصلوها على
الجثث فبدو يدورون منو الناس اللي ممكن
يشتبه فيهم في جريمه مثل هذه منطقه
سيبيريا كانت فيها معتقلات وسجون قاسيه
مخصصه لاعت المجرمين والمساجين السياسيين
يحطونهم في هال المعتقلات وسط الثلج
والبرد ويكسرون ظهورهم بالاعمال الشاقه
فكان في واحد من هال المعتقلات على مسافه
مش بعيده من الجبل اللي ماتوا عند الرحاله
التسعه فاول احتمال فكروا فيه المحققين
انه ممكن يكونون في مساجين هربوا من هال
المعتقل وتواجهه مع الرح حاله فالمحب
تواصلوا مع اداره المعتقل هذا وسالوه اذا
كانوا في مساجين هربوا خلال الفتره
الماضيه لكن الجواب كان لا ما في اي
مساجين هربوا خلال هذيك الفتره الخيط
الثاني اللي تتبعوه المحققين كان يوري
يودن العضو العاشر في المجموعه اللي
صابتها الام في الظهر من بدايه الرحله
ورجع وترك اصحابه فالمحب استدعوه وحققوا
وياه وتعاملوا وياه كمشتبه كانوا حاطين
احتمال ان هذه ممكن تكون مكيده منه وانه
كان يكره اصحابه ويريد يت تخلص منهم فحط
خطه انه يتخلص منهم في الجبل بعيد عن عيون
الناس لكن يوري وضح لهم ان رجعته كانت
بسبب الام الظهر وانه اصلا رجع من بدايه
الرحله قبل ما تصير احداث الجبل طبعا خلال
التحقيق يوري كان متوتر يعني اصحابه ميتين
وهو نجب اعجوبه لانه ما كان وياهم والحين
هذول المحققين قاعدين يشكون فيه ويضغطون
عليه فتوتر هذا خلاهم يشكون فيه اكثر وحتى
احتجزوا عندهم اليه ما يتاكدون من براءته
لكن بعدين قدروا يتاكدون ان يوري فعلا رجع
لبلدته وانه كان ويا اهله خلال الفتره
اللي كانوا فيها اصحابه في الجبل وفي عدد
من الشهود اكدوا هالشيء فيوري طلع من
قائمه المشتبه فيهم لكن المحققين قرروا
يستخدمونه ويخلونه يساعدهم في التحقيق
فاخذوه للجبل وخلوه يعاين المكان وخلوه
بعد يشوف جثث اصحابه عند طبيب التشريح
واللي كانت اكيد تجربه صادمه بالنسبه له
انه يشوفهم بهالطريقه خصوصا ان كان
المفروض يكون وياهم بس على الاقل يوري عطى
المحققين ملاحظه مفيده وهي ان بعض اصحابه
كانوا لابسين ملابس اصحابهم الثانيين وهذا
ممكن يفسر الوضع اللي حصلوا فيه اول جثتين
حصلوه بالملابس الداخليه فممكن يكونوا
هذلا هم اول اللي ماتوا فالبقيه اخذوا
ملابسهم عشان يدفون انفسهم فيها المحققين
كملوا تحقيقاتهم وعلى لسته المشتبه فيهم
كانوا افراد قبائل المنسي السكان الاصليين
اللي عايشين في منطقه الجبال هذه فتقولون
لحظه مش المنسي هم اللي ساعدوا فرق البحث
انهم يحصلون الجثث الاربعه الاخيره بقول
ايوه صح وهذه كانت واحده من الاسباب اللي
خلت المحققين يشكون فيهم خصوصا ان الجثث
كانت مدفونه تحت اربعه امتار من الثلج صح
المنسي اكيد انهم عارفين المنطقه اكثر من
اي حد ثاني بس يظل يعني سؤال محير كيف
عرفوا انهم مدفونين في هالمكان بالذات
وفوق هذا المنسي يعتبرون مناطقهم الجبليه
هذه مناطق مقدسه والمفروض ما اي شخص يجي
ويدخلها كذا عادي لو بعد من اعرافهم
الدينيه ان اي نساء غير نساء ممنوعين من
عن بات يدخلون اراضيهم المقدسه هذه
والرحاله في مجموعتهم كانوا في بنتين
فالمحب قعدوا مع بعض افراد قبائل المنسي
هذلا واستجوب وهم لكن كل افراد المنسي
نفوا اي علاقه لهم بموت الرحاله التسعه بس
خلال التحقيقات معاهم طلعت تفصيله غريبه
اكثر من شخص من المنسي شهدوا انهم شافوا
ضوء غريب في السما في الليله اللي يعتقد
ان الرحاله ماتوا فيها وصفوه ان ضوء جدا
ساطع وحركته سريعه ومن هني تطلع واحده من
النظريات الغريبه الكثيره اللي تم
استخدامها لتفسير احداث القضيه وهي نظريه
الفضائيين هذه واحده بس من النظريات
الشاطحه اللي طلعت على ه القضيه وفي غيرها
كثير نرجع للتحقيق معظم الادله اللي
حصلوها المحققين وفرق البحث عند الجبل حول
الجثث ودوها للمختبرات عشان يفحصون واحده
من المفاجات الغريبه اللي حصلوها ان بعض
الملابس اللي كانوا لابسينها الرحاله كانت
عليها اثار اشعاعات نوويه قويه نوعا ما ما
كانت مجرد اثار خفيفه تخيلوا اشعاعات
نوويه يعني كانهم كانوا في منطقه نوويه
وهذا المفروض يكون دليل جديد يدفع
المحققين انهم يتعمقون في القضيه اكثر لكن
المفاجاه ان بعدها بفتره قصيره وبالتحديد
بتاريخ 28 مايو
1959 المحققين اعلنوا اغلاق القضيه
التحقيق ما استمر الا لمده ثلاثه اشهر بس
والسلطات السوفيتيه طوقت منطقه الجبل
ومنعت دخول اي حد له وهذا اللي طبعا بيزيد
بعدين حده النظريات الشاطحه ونظريات
المؤامره في القضيه هذه التقرير النهائي
للتحقيق انتهى الى نتيجه ان القضيه غير
محلوله وان الرحاله التسعه واجهوا قوه
طبيعيه غير معروفه ما قدروا يتعاملون
وياها هذا هو حرفيا الوصف اللي انتهى في
تقرير المحققين قوه طبيعيه غير معروفه ما
قدروا يتعاملون وياها من هذاك اليوم الى
يومنا هذا مرت حوالي 65 سنه خلال هذه ال
65 سنه ظلت هذه القضيه تشتهر وتطلع عليها
نظريات وتحليلات ما تخلص وزاد هالشيء مع
دخولنا في عصر الانترنت القضيه اشتهرت
اكثر والنظريات زادت بعضها نظريات شاطحه
بعضها نظريات مؤامره وبعضها نظريات علميه
ما ب نتطرق للنظريات الشاطحه جدا مثل
الكائنات الفضائيه لكن بنشوف بعض النظريات
الخارقه للطبيعه وبعض نظريات المؤامره
وبنشوف نظريات علميه النظريات اللي بنركز
عليها بتكون النظريات المنطقيه اكثر حتى
لو ما كانت منطقيه بالكامل بتكون معظمها
منطقيه على الاقل واعتقد ان راح نوصل
لتصور جيد عن اللي صار خلونا نبدا بنظريه
المؤامره نظريه ان حكومه الاتحاد السوفيتي
غطت على القضيه عشان تخفي بعض الاسرار
طبعا مثل ما قلنا احداث القضيه صارت في
سنه
1959 وكان العالم وقتها في عز الحرب
البارده ما بين امريكا والاتحاد السوفيتي
ففي هذيك الفتره الاتحاد السوفيتي كانوا
يسوون كل شيء يقدرون عليه عشان يكونون هم
القوه المهيمنه في العالم فكانت هذيك
الفتره فتره تطوير اختبارات وتجارب خصوصا
في الجوانب العسكريه الاتحاد السوفيتي
يريدون يتقدمون على امريكا فكانت في كثير
من المواقع السريه اللي تجرى داخلها تجارب
سواء على اسلحه او مواد كيميائيه او غيرها
تجارب بعضها ممكن يكون غير اخلاقي او
متوحش حتى فنظر المؤامره والتجارب السريه
تبدا من نقطه اكتشاف اثار الاشعاعات
النوويه على بعض ملابس الرحاله ليش
ملابسهم كانت عليها اشعاعات نوويه حتى لما
صارت جنازتهم كثير من اهاليهم والناس
المقربين منهم لاحظوا ان جثثهم صايره
باللون البرتقالي وبعض الاجسام من اجسامهم
كانت عليها اثار حروق واللي ممكن تكون
اشاره قويه على التسمم بالاشعاعات النوويه
فشو مصدر الاشعاعات هذه من وين جات بعض
عوائل واهل الرحاله صرحوا انهم متاكدين
بدون شك ان الجيش والقوات العسكريه
والحكومه لها يد في القضيه هذه في شيء
قاعد الجيش يغطي عليه تذكرون الضوء اللي
افراد من قبائل المنسي قالوا انهم شاف
شاوه فوق الجبل نظريه المؤامره تقول ان
هذا الضوء كان عباره عن صاروخ او سلاح
اطلق من قاعده عسكريه الصاروخ هذا فشل في
الانطلاق وطاح في مكان قريب من الجبل
وانفجر وكانت يمكن داخله مواد نوويه مشعه
فانطلقت موجه ما بعد الانفجار وغطت
المنطقه ببعض الاشعاعات النوويه وفي نفس
الوقت هزت خيمه الرحاله فاصابهم الذعر
وطلعوا من الخيمه لكن لو تذكرون بعد ان
اثار اقدامهم اللي حصلوها برا الخيمه كانت
مرتبه يعني على الاغلب انهم ما طلعوا
مذعورين وغير هذا ما في تفسير في هال
النظريه لموضوع انهم شقوا الخيمه من
الداخل عشان يطلعون منها وبعد لو كانت
المنطقه تغطت بالاشعاعات النوويه كانوا
بيحصل اثار لهذه الاشعاعات في المكان الا
اذا الحكومه قفلت المنطقه وما خلت حد يفحص
الاشعاعات النوويه وفعلا الحكومه بعدين
طوقت المنطقه ومنعت اي حد يدخلها لفتره
طويله لكن هل هذا كان فعلا عشان مثلا
يمنعون اي حد يفحص الاشعاعات النوويه في
المكان ما ادري ذكروا بعد ان في ذاك الوقت
استخدام الطاقه النوويه كان في بداياته
فما كانوا كثير ناس عندهم وعي بالاثار
السلبيه اللي ممكن تسويه الاشعاعات
النوويه اللي يزيد حده موضوع نظريه
المؤامره في هال القضيه ان واحد من التسعه
كان مشكوك فيه ان جاسوس للمخابرات او رجل
امن الشخص هذا كان اسمه ساميون زلا تريوف
هذا الشخص اللي قلت لكم في بدايه القصه
انه ما كان طالب وكان حتى عمره في
الثلاثينات 37 هذا الشخص ما كان جزء من
المجموعه هذه من الاساس الشخص هذا حرفيا
حطته الحكومه وياهم في اخر لحظه قبل ما
تنطلق الرحله لان هذه الرحله مثل ما قلت
لكم قبل انها كانت مموله من الجامعه
الجامعه اللي كانوا يدرسون فيها فكانوا
كانهم حاطين مراقب عليهم ما الجامعه اللي
حطته مراقب عليهم لا الحكومه اللي حطته
فهذا الرجل كان مشكوك فيه انه رجل امن او
ضابط مخابرات في الكي جي بي اللي هم
المخابرات السوفيتيه وحتى لما بحثوا في
تاريخه حصلوا انه كان عسكري وشارك في
الحرب العالميه الثانيه فليش شخص مثل هذا
حطته الحكومه وياهم هل كان وجوده يا ترى
عشان يمنعهم يروحون لمناطق معينه ما
تريدهم الحكومه يشوفونها ممكن فحتى لو ما
كان للحكومه دخل مباشر بموت الرحاله ممكن
كانت في مصلحه للحكومه انها تغطي على
القضيه هذه وما تسمح لكثير من الاطراف
انهم يتدخلون فيها لان هالشيء ممكن يقود
لكشف اسرار عسكريه حتى يوري يودن العضو
العاشر في المجموعه اللي نجى لانه رجع في
بدايه الرحله يؤمن ان الحكومه لها يد في
الموضوع او على الاقل كانت تريد تغطي على
بعض الاشياء وفي سنه 2013 قبل ما يموت كشف
سر من الاسرار وهو على سرير الموت قال ان
لما كان يساعد المحققين في تصنيف الاغراض
اللي حصلوها حول الجثث وعند الجبل كان
مستغرب لانه لاحظ وجود بعض الاغراض اللي
ما كانت تنتمي لاي واحد منهم لاحظ وجود
قفازات عسكريه ونظارات شكلها غريب وبعد
زلاجات اضافيه اشياء كان متاكد انها ما
كانت موجوده عند اي حد منهم فمن وين جات
هالاغراض يوري قال على فراش الموت انه
مؤمن ان الحكومه سوت التمثيليه هذه كلها
عشان تقنع الكل ان موت اصحابه كان طبيعي
لكن سبب الموت الحقيقي هو التجارب السريه
اللي كان يجريها الجيش في المنطقه ما يعرف
اذا كانت هذه تجربه متعمده او خطا غير
مقصود فهذه نظريه المؤامره فيها بعض
الجوانب اللي تستحق ان الواحد يفكر فيها
الحين ننتقل للنظريه الخارقه للطبيعه
الجبال في روسيا والجبال في اسيا بشكل عام
معروف عنها بعض الاساطير لكائنات او
مخلوقات غريبه تعيش فيها واحد من هذه
الكائنات الاسطوريه المخلوق اللي يسمونه
اليتي اليتي المفروض ان كائن يشبه الانسان
في قوامه يمشي على رجلين لكن جسمه مغطى
بالشعر وشكله اقرب للقرد او الغوريلا كائن
ضخم يفترض انه عنده قوه مخيفه فالنظر
الخارقه للط طبيعه تفترض ان الرحاله
صادفوا مخلوق اليتي في هذيك الليله وبسبب
هجومه على خيمتهم اضطروا يهربون منها
نظريه مخلوق اليتي بدات بسبب صوره حصلوها
في واحده من كاميرات الرحاله في هذه
الصوره نشوف ظل الكائن يشبه البشر في
قوامه كائن قاعد يمشي ما بين الاشجار
وظاهر في الصوره كانه يراقب الرحاله من
بعيد بعض الناس اللي حللوا الصوره يقولون
ان هذا الكائن طوله ثلاثه امتار وصاروا
يقولون ان هذه اول صوره حقيقيه لكائن
اليتي وهذا اللي بدا ه النظريه هذه كلها
والصوره فعلا ترى حقيقيه بس انا من وجهه
نظري ان هذا ظل واحد منهم بس بطريقه ما
بسبب الاضاءه بسبب زاويه التصوير ظهر
بهالشكل فنظر ان تمت مهاجمتهم من قبل
مخلوق اليتي ممكن نعتبرها نظريه شاطحه لكن
هذه النظريه بكل بساطه تقودنا للتفكير
بكائنات ثانيه كائنات ضخمه نعرف انها
موجوده وقوتها ممكن تكون حتى اقوى من
اليتي الاسطوري مثل الدب البني واحد من
اخطر انواع الدببه اللي موجوده في الجبال
الروسيه وعندك بعد انواع ثانيه من
الحيوانات الشرسه مثل الذئاب والنمور
السيبيريه اللي كلها لها تواجد في المناطق
الجبليه هذه فاي نوع من هال الحيوانات
ممكن يكون فاجا الرحاله وخلاهم يهربون من
الخيمه بس نرجع مره ثانيه لنفس السالفه
اللي هي ان اثار اقدام الرحاله تدل على
انهم ما كانوا مذعورين لما طلعوا من
الخيمه ولو كان في حيوان قاعد يهاجمهم من
برا اكيد انهم بيطلعون مذعورين فهذه
النظريه بعد لك عليها فخلونا نروح للنظريه
اللي بعدها واللي بتكون منطقيه اكثر واللي
هي نظريه الفرن تكلمنا عن الفرن اللي
عندهم داخل الخيمه هذه صوره لخيم لما
كانوا ناصبين في مكان ثاني قبل الجبل
ونقدر نشوف هني هذه المدخنه اللي هي مدخنه
الفرن الفرن هذا يستخدمونه داخل الخيمه
للطبخ والتدفئه والفرن كان واضح انه صناعه
يدويه هم صانعينه فما كان عباره عن قطعه
واحده كان عباره عن قطع تتركب على بعضها
عشان يقدرون يشيلونها وياهم وواضح ان هذا
الفرن كانت احيانا تصير له بعض المشاكل في
واحده من الصور لواحد من الرحاله وهو لابس
جاكيت واضح انه محروق واحتمال كبير انه
احترق بسبب الفرن فممكن نستنتج ان الفرن
ما كان مصنوع بشكل ممتاز وكانت في مخاطر
عاليه في استخدامه لكن يظلوا محتاجين
يعتمدون عليه طيب شو تقول نظريه الفرن هل
الفرن ولع نار في الخيمه طبعا لا لان لو
هالشيء صار راح تبين اثار الحريق في
الخيمه فنظر الفرن تقول ان بسبب خطا في
توصيل انابيب مدخنه الفرن او بسبب انسداد
المدخنه الدخان بدال ما يطلع برا الخيمه
من المدخنه رجع للداخل فالخيال امتلت
بالدخان ولما حاولوا يطفون النار على
الاغلب زاد الدخان اكثر واكثر والوضع
لحظتها اكيد انه كان فوضه وصعب انهم
يفتحون باب الخيمه ما كانوا يقدرون يشوفون
شيء فاسرع تصرف كان انهم يشقون الخيمه من
داخل ويطلعون منها فهذه النظريه تفسر ليش
كانوا هاديين ومنظمين في حركتهم بعد ما
طلعوا من الخيمه ما كان في شيء يثير الذعر
حوالينه الذعر كان داخل الخيمه هذه
النظريه عندي مشكله واحده فيها بس وهي ليش
ما رجعوا للخيمه ليش نزلوا من الجبل ممكن
يكون الجواب انهم حسبوا ان امن لهم ينزلون
بدل ما يظلون في خيمه فيها شرخ كبير بس
بعدين لما نزلوا استوعبوا ان الوضع اسوا
عشان كذا بعضهم حاولوا يرجعون للخيمه
بعدين ممكن النظريه الاخيره واللي يعتقد
كثيرين انها الاكثر منطقيه هي نظريه
الانهيار الثلجي نظريه الانهيار الثلجي
كان موجوده من بدايه التحقيقات في القضيه
لكن ما كان في اي دليل على وجود انهيار
ثلجي كبير في المنطقه فهذه النظريه تم
استبعادها من البدايه لكن بعدين بعض
التحليلات العلميه اخذت في الاعتبار ان
الرحاله حفروا مكان مستوي على منحدر الجبل
عشان ينصبون خيمتهم فصار في جدار ثلج صغير
على جانب الخيمه الجدار الثلجي هذا صغير
فالمفروض انه ما يسبب اي خطر عليهم لكن في
ظاهره في الرياح اللي تمر على مثل ه هذه
الجبال في نوع من الرياح يسمونها
بالانجليزي كتاباتك ويند ما لها ترجمه
عربيه مباشره لكنها وصف لنوع من الرياح
تنزل من فوق الجبل على طول المنحدر وبسبب
النزول هذا تكون سرعتها عاليه بسرعه
العواصف فتكون رياح عتيه جدا وتحمل معها
الثلج طبعا فبعض الباحثين العلميين حللوا
ان الجدار الثلجي الصغير هذا اللي كان على
جانب الخيمه تكومت على حافه الثلوج بسبب
هذه الرياح الرياح السريعه اللي نازله من
الجبل فهذا الجدار الصغير تحول لجدار كبير
والثلج هذا اللي فوق ما كان ثابت والطبقه
اللي تحته ضعيفه فاللي صار ان الثلج هذا
انهار على الخيمه ودفنها او دفن جزء كبير
منها فكان انهيار ثلجي لكنه ما كان انهيار
كبير على مستوى الجبل كامل كان انهيار
صغير للجدار الثلجي اللي كان على جانب
الخيمه بس فهني عشان الرحاله يطلعون من
الخيمه اضطروا انهم يشقون من الداخل وبعد
ما طلعوا من تحت الثلوج احتمال كبير انهم
خافوا ان في انهيار ثلجي كبير جاي من فوق
الجبل فقرروا انهم ينزلون من الجبل
ويتركون خيمتهم وهذا بعد ممكن يفسر
الملابس الخفيفه او اللي ما كانت بالمستوى
المطلوب اللي طلعوا فيها من الخيمه
ملابسهم الباقيه كانت داخل الخيمه وهناي
يجي تساؤل يعني رحاله بخبرتهم المفروض
كانوا يعرفون ان الافضل لهم انهم يحفرون
في الثلج ويوصلون ل خيمتهم ياخذون اغراضهم
وبعدين ممكن ينزلون من الجبل بس بعد اذا
كانوا خايفين من قدوم انهيار ثلجي من فوق
الجبل قرار منطقي انهم ينزلون ويتركون
الخيمه وممكن بعد ما نزلوا شويه مسافه
ولاحظوا انه ما في انهيار ثلجي جاي ممكن
هم حاولوا يدورون الخيمه مره ثانيه وما
قدروا يحصلونها لان الخيمه معظمها مدفون
تحت الثلج والرؤيه كانت صعبه في ذاك الوقت
فيعني هذا تحليل وسيناريو منطقي للي صار
ويفسر ليش تركوا الخيمه وطلعوا بملابس ما
كافيه للجو اللي هم فيه بعدها ظلوا مع بعض
الين ما وصلوا للاشجار اللي تحت هناك عند
الاشجار حاولوا انهم يولعون النار كانت في
اثار لبعض الاغصان محروقه واثار نار بس
واضح ان المحاولات هذه ما كانت ناجحه
بالشكل المطلوب النار هذه ما كانت كافيه
عشان تدفيه او يمكن حتى انطفت بسرعه كان
حتى على بعض الاشجار اللي حول النار اثار
كانهم حاولوا يتسلقون يمكن عشان يجيبون
بعض الاغصان اللي ممكن تكون جافه اكثر
ويستخدمونها في اشعال النار وهالشيء ممكن
يفسر بعض الجروح والندوب اللي على اجسامهم
بعد ما فشلت محاولات اشعال النار بين
الاشجار هني على الاغلب ماتوا اول شخصين
منهم الشخصين حصلوه بعدين بملابسهم
الداخليه والسبب على الاغلب ان اصحابهم
اللي كانوا لازالوا بعدهم احياء قرروا
ياخذون ملابسهم ويستفيدون منها صح يعني
شيء يحز في النفس انك تاخذ ملابس صاحبك
اللي تو مات متجمد قدامك لكن الوضع حياه
او موت ذكرت لكم ان واحد من هذلا الشخصين
اللي ماتوا اول شيء كان في جزء من لحم
ايده حصلوه داخل فمه وعلى الاغلب ان عظ
هذا الجزء وهو قاعد يتجمد لان لما تتجمد
تفقد اح اساسك باطرافه فيمكن كان قاعد
يحاول يضرب نفسه او يعض ايده عشان يحس
فيها لكن على ما يبدو خلاص يعني كان في
اخر المراحل بعدها على ما يبدو ان الجماعه
انقسموا لقسمين سبب الانقسام مو ب معروف
يمكن كان اختلاف في الاراء المهم ان ثلاثه
قرروا يرجعون لقمه الجبل عشان يحاولون
يدورون الخيمه مره ثانيه واربعه قرروا
يروحون في الاتجاه الثاني ويدورون طريق
نجاه مختلف الثلاثه اللي قرروا يرجعون
للقمه ويدورون الخيمه ت جمدوا على مسافه
الطريق واحد ورا الثاني اما الاربعه
الباقيين فمثل ما قلنا حصلوا جثثهم تحت
اربعه امتار من الثلج ومثل ما قلنا ثلاثه
من هذيل الاربعه كانت جثثهم في اسوا حاله
اقفاص صدريه مكسوره جمجمه مكسوره عيون
مفقوده ولسان واسفل فم مفقود بعد فهذا
بدون شك انه صار لهم شيء عنيف فهذه بروحها
تحتاج نظريه مختلفه عشان تفسرها وفي نظريه
تناسب المكان اللي حصلهم فيه الاربعه
هذيلا حاولوا يحفرون مثل الوكر في الثلج
وجابوا معهم اغصان اشجار عشان يدعمون هذا
الوكر او يفرشون ارضيته صح ان اختبائهم
داخل الثلج بيكون برد عليهم لكن على الاقل
تحت الثلج ما راح تضربهم الرياح العاتيه
هذه وراح يحاولون يدفون بعض بحراره
اجسامهم فممكن تكون فرصه نجاتهم اكبر لكن
على ما يبدو ان البقعه اللي قرروا يحفرون
فيها وكرهم كان تحتها مجرى مائي فالثلج في
المكان هذا اللي كانوا قاعدين يحفرون فيه
ما كانت تحته دعامه كافيه عشان يمسك نفسه
كان تحت الماي اللي قاعد يجري فلما كانوا
قاعدين يحفرون في هالمكان الثلج تحتهم
انهار وطاحوا في المجرى الماء اللي تحت
الارض وانهارت فوقهم كميات كبيره من الثلج
فهذه الطيحه وكميات الثلج اللي سحقت من
فوق هو التفسير الوحيد للاصابات والكسور
القويه اللي تعرضوا لها
فجثا المائي في المكان اللي حصلوه فيه تحت
الثلج بمسافه وهذا المجرى المائي اللي ظل
جثثهم عليه ممكن يفسر ليش عيون اثنين منهم
ولسان واحده واسفل فمها كانوا مفقودين
الجثث هذه ظلت في المجر المائي لمده شهرين
الين ما حصلوها فشهر كانت مده كافيه عشان
الجثث تبدا تتحلل صح الجو قارص وهذا بيقلل
من معدل التحلل لكن طبيعي داخل الجثث
بيبدا يتحلل ووجه الجثتين اللي حصلوا ان
عيونهم مفقوده واللي حصلوا لسانها واسفل
فمها مفقود كان على المجرى المائي وجوههم
طايحه على الماء الجاري فمع التحلل البطيء
للجثث ومع الماي الجاري اللي قاعد يمشي
على وجوههم على الاغلب ان عيونهم تحللت
وجرفه الماي واللسان واسفل الفم اختفى
بنفس الطريقه بدا يتحلل وجرف الماي اللغز
الاخير اللي باقي واللي ما اعطيناه اي
تفسير للحين كان الملابس اللي عليها اثار
اشعاعات نوويه قطع الملابس هذه كانت في
الواقع تنتمي لشخصين بس من المجموعه
الكساندر كتوف ولودميلا دوبنه وطلع ان
تفسيرها من ابسط ما يمكن الشخصين هذيلا
كانوا توهم متخرجين من الجامعه وكانوا
يشتغلون في منشات نوويه لاو بعد واحد منهم
كان من الطاقم اللي شارك في تنظيف مخلفات
كارثه كوشتم النوويه كارثه كوشتم هذه تشبه
كارثه تشرنوبل لكنها صارت قبلها بفتره
طويله صارت في سنه
1957 وتعتبر ثالث اضخم كارثه نوويه هلان
هذ ل الشخصين كانوا يشتغلون في منشات
نوويه ولان واحد منهم بعد شارك في عمليات
تنظيف واحده من اض الكوارث النوويه فما
كان شيء غريب ان ملابسهم كانت عليها اثار
اشعاعات نوويه اعتقد بكذا نكون غطينا كل
التفسيرات والنظريات المنطقيه اللي ممكن
تفسر الاحداث اللي صارت للرحاله التسعه في
نظريه اخيره اسمها النظريه الجامعه هذه
النظريه من اسمها تجمع باقي النظريات يعني
تقول لك هذه النظريه ان الاحداث اللي صارت
للرحاله مش بالضروره تتفسر بنظريه واحده
من النظريات اللي انطرحت ممكن ممكن تكون
في عده نظريات صارت مع بعض ممكن يكون في
انفجار لصاروخ في تجربه عسكريه فاشله ممكن
الانفجار هذا سبب انهيار ثلجي وممكن لما
نزلوا الرحاله من الجبل هاجمهم دب او
حيوان ما بين الاشجار فهربوا منه فالخلاص
ان النظريه الجامعه تقوللك انه ما في
تفسير قاطع للي صار مهما كانت دقه
التحليلات وقوتها تظل مجرد نظريات ما في
طريقه بنعرف فيها شو صار في هذيك الليله
بالضبط وهذا اللي خي ه القضيه واحده من
اشهر القضايا واكثرها غموضا في التاريخ
ولهن نكون وصلنا لنهايه قصتنا اذا عجبتكم
لا تنسوا تضغطون زر اللايك واللي ما مشترك
في القناه يشترك ولا تنسوا بعد تفعلون زر
الجرس عشان توصلكم تنبيهات لما انزل
فيديوهات جديده وهذه بعد مقاطع رهيبه
تقدرون تشوفونها وب والله شكرا لكم على
المتابعه اشوفكم في الفيديو الجاي ومع
السلامه
ه
Browse More Related Video
![](https://i.ytimg.com/vi/uYLg7rGqqOk/hq720.jpg)
ЧИТАЮ ХЕЙТ КОМЕНТАРІ РОzzІЯН *у них горить срака*
![](https://i.ytimg.com/vi/yrSWB2-B198/hq720.jpg)
Russie-Ukraine : la mer Noire dans la guerre - Le dessous des cartes - L’essentiel | ARTE
![](https://i.ytimg.com/vi/kLONf_OzxNM/hq720.jpg?sqp=-oaymwEmCIAKENAF8quKqQMa8AEB-AH-CYAC0AWKAgwIABABGHIgTSg7MA8=&rs=AOn4CLBZmM-sCEe3xfB4fIjYyOLw5qaLTw)
Izindaba zesiZulu @19H00 | 26 January 2024
![](https://i.ytimg.com/vi/MU7gMRN93YQ/hq720.jpg)
اللواء الدويري: الجيش الإسرائيلي يتجاهل العوامل غير المحسوسة التي ستحسم الحرب
![](https://i.ytimg.com/vi/w137HeOr9jg/hq720.jpg)
Commerce mondial : crises et fragmentations | Le dessous des cartes | ARTE
![](https://i.ytimg.com/vi/wtV7oIhwPTQ/hq720.jpg)
Union européenne : un penchant vers l'est ? | Le dessous des cartes | ARTE
![](https://i.ytimg.com/vi/nD0dnZk1PpI/hq720.jpg)
📢 Теракт в Москві! В Мережі з'явився кадри нападу від самих терористів
5.0 / 5 (0 votes)