ثانية بكالوريا | 16- التعاون الخلوي

Kezakoo

23 Apr 201711:34

Summary

TLDRفي هذا الفيديو، يتم التطرق إلى دراسة التعاون الخلوي في جهاز المناعة. يتم استعراض تجربة تفاعلات الخلايا المناعية مثل اللمفاويات والبلعميات الكبيرة في بيئة مختبرية، حيث يظهر كيف تؤدي هذه التفاعلات إلى القضاء على مولدات المضاد مثل الكريات الحمراء من الخروف. يُوضح أن التعاون بين الخلايا المناعية يشمل التنسيق بين اللمفاويات ب والبلعميات، وأن هذا التعاون يحدث داخل العقد اللمفاوية، التي تعتبر الموقع الأساسي لهذا التعاون. الفيديو يسلط الضوء على أهمية التعاون الخلوي في الاستجابة المناعية النوعية والخلطية.

Takeaways

😀 التعاون الخلوي هو عملية حيوية تحدث بين الخلايا المناعية لمكافحة المولدات المضادة.
😀 في تجربة، تم استخدام فار لاستخلاص اللمفاويات الكبيرة والبلعميات لدرس التفاعل بينها.
😀 خلايا اللمفاويات تفاعلها مع الخلايا الغريبة مثل كريات الدم الحمراء للخروف يعكس الاستجابة المناعية.
😀 استجابة المناعة يمكن أن تكون نوعية أو غير نوعية بحسب نوع الخلايا المعنية.
😀 أظهرت التجربة أن الخلايا البلعومية لا تستطيع وحدها قتل المولدات المضادة، ولكن مع اللمفاويات يحدث التحلل.
😀 الاستجابة المناعية النوعية تتم بوجود تعاون بين اللمفاويات B والبلعميات الكبيرة.
😀 اللمفاويات B تنتج الأجسام المضادة وتحتاج إلى تحفيز من اللمفاويات T لتحفيز فعاليتها.
😀 التنسيق بين الخلايا المناعية يمكن أن يكون عبر اتصال مباشر أو من خلال وسيط مثل الإنترلوكينات.
😀 العقد اللمفاوية تعتبر الموقع الرئيسي للتعاون الخلوي بين الخلايا المناعية المختلفة.
😀 النخاع العظمي والغدة التيموسية تساهم في إنتاج وتطوير الخلايا المناعية مثل اللمفاويات B وT.

Q & A

ما هو التعاون الخلوي في النظام المناعي؟
-التعاون الخلوي هو عملية تحدث بين خلايا جهاز المناعة مثل اللمفاويات والبلعميات الكبيرة. هذا التعاون يشمل تبادل المعلومات والعناصر المناعية التي تساعد على تنشيط الخلايا المناعية الأخرى لمكافحة المولدات المضادة.
كيف يتم الكشف عن التعاون الخلوي؟
-يتم الكشف عن التعاون الخلوي من خلال إجراء تجارب مثل تجربة موزي، حيث يتم أخذ خلايا من فأر ووضعها في بيئة مناسبة، ثم ملاحظة تأثير هذه الخلايا على خلايا أخرى مثل الكريات الحمراء للخروف.
ما هو الدور الأساسي للبلعميات الكبيرة في التعاون الخلوي؟
-البلعميات الكبيرة تعمل كخلايا عارضة للمستضدات، حيث تعرض المحددات المستضدية لمولدات المضاد لتساعد في تحفيز استجابة مناعية نوعية من قبل اللمفاويات.
لماذا لم تحدث استجابة مناعية عند إضافة البلعميات الكبيرة فقط؟
-عند إضافة البلعميات الكبيرة فقط، لم تحدث استجابة مناعية لأن الاستجابة المناعية تحتاج إلى وجود اللمفاويات التي تساهم في تحديد المولدات المضادة وتفعيل تفاعلات المناعة.
ما الفرق بين الاستجابة المناعية النوعية وغير النوعية؟
-الاستجابة المناعية النوعية تتعلق بتفاعل جهاز المناعة مع مولدات مضادة محددة، بينما الاستجابة غير النوعية لا تميز بين مولدات مضادة محددة وتعمل ضد مجموعة واسعة من الميكروبات.
كيف تم تحديد نوع الاستجابة المناعية في التجربة؟
-تم تحديد أن الاستجابة المناعية كانت نوعية لأنها كانت موجهة ضد مولدات مضادة محددة مثل الكريات الحمراء للخروف، والتي تعتبر مولدات مضادة بالنسبة لللمفاويات التي أخذت من الفأر.
لماذا كانت اللمفاويات B غير فعالة بدون وجود البلعميات الكبيرة؟
-اللمفاويات B كانت غير فعالة بدون البلعميات الكبيرة لأن هذه الأخيرة توفر المستضدات المناسبة وتساعد في تحفيز اللمفاويات B لتنتج الأجسام المضادة التي تقضي على مولدات المضاد.
ما هي وظيفة الإنترلوكينات في التعاون الخلوي؟
-الإنترلوكينات هي وسائط مناعية تساعد في نقل الإشارات بين اللمفاويات المختلفة، مما يمكن الخلايا المناعية مثل اللمفاويات B وT من العمل بشكل متكامل.
ما هو الموقع الذي يتم فيه التعاون الخلوي؟
-الموقع الرئيسي الذي يحدث فيه التعاون الخلوي هو العقد اللمفاوية، حيث يتم تخزين الخلايا المناعية وتحدث التفاعلات بينها لتحفيز الاستجابة المناعية.
كيف تتعاون اللمفاويات B وT مع البلعميات الكبيرة؟
-اللمفاويات B وT تتعاون مع البلعميات الكبيرة من خلال التفاعل المباشر أو عبر وسائط إنترلوكينات، حيث تقوم البلعميات الكبيرة بعرض المستضدات على اللمفاويات، مما يحفزها لإنتاج الأجسام المضادة أو تكاثر الخلايا.